وداعًا للسهر.. الكشف عن معدن شهير يساعد على النوم وتحسين المزاج ومكافحة الصداع
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أشار طبيب عام بريطاني إلى معدن أساسي يمكن أن يعالج مجموعة من المشكلات الصحية.
وفي التفاصيل، قال الطبيب إن "مكملات المغنيسيوم، مفيدة لك، أليس كذلك؟ ولكن أي منها تتناول؟"، مشيرا إلى أنه المكمل الأكثر امتصاصا من بين جميع المكملات الغذائية، وفق صحيفة "ميرور".
اقرأ أيضاً شاهد: سيول جارفة تسحب سيارة هايلكوس وسائقها يحاول الخروج منها.. نهاية غير متوقعة (فيديو) 28 أغسطس، 2024 وزيرة إسرائيلية تنشر تغريدة خطيرة ثم تحذفها بعد 40 دقيقة.. وهذا ما تضمنته 28 أغسطس، 2024
وبيّن أن هذا المكمل الغذائي يساعد بشكل خاص في علاج قلة النوم وانخفاض الحالة المزاجية، لافتا إلى أن هذا هو المكمل الغذائي الوحيد الذي يتخطى حاجز الدم في الدماغ وبالتالي فهو يساعد حقا في الإدراك والذاكرة.
وأوضح أنه يمكن أن يساعد في التحكم في ضغط الدم وإدارة السكر، ومع ذلك هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات"، مشيرا: إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري، فقد يكون هذا المكمل الغذائي مفيدا لك.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
العثور على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام
عثر عمّال كانوا يحفرون في أحد شوارع العاصمة البيروفية ليما لتركيب أنابيب غاز على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام، وفق ما أعلنت الخميس الشركة المسؤولة عن المشروع.
الاكتشاف تم أثناء تنفيذ موظفي شركة «كاليدا» لتوزيع الغاز حفريات في منطقة بوينتي بيدرا الشعبية شمال المدينة.
وقال عالم الآثار خيسوس باهاموندي: «عثرنا على كفن دفن لشخصية داخل مقبرة عمرها يتجاوز الألف عام». وأضاف أن الجثة كانت في وضعية الجلوس، وذراعاها وساقاها مطويتان، ووجهها متجه نحو الشمال.
وتعود المومياء، التي عُثر عليها إلى جانب قطع فخارية، إلى ثقافة تشانكاي في حقبة ما قبل الإنكا، والتي استوطنت معظم وديان ليما بين القرن الحادي عشر ومطلع القرن الخامس عشر.
وأوضح عالم الآثار خوسيه بابلو ألياغا أن أهمية الاكتشاف تكمن في أنه يكشف أن ليما تمتلك «تاريخاً أعمق» مما كان يُعتقد، مشيراً إلى أنها كانت مأهولة بثقافات ما قبل الحقبة الإسبانية الممتدة لآلاف السنين.
ووفق باهاموندي، تم العثور على المومياء داخل مقبرة كبيرة تعود إلى ما قبل الاستعمار الإسباني، إلى جانب قطع فخارية باللونين الأحمر والأسود وضعت كقرابين.
وتضم ليما، التي يتجاوز عدد سكانها عشرة ملايين نسمة، أكثر من 500 موقع أثري، بينها عشرات الـ«هواكاس» «المقابر المبنية من الطوب الطيني» التي أنشأتها شعوب ما قبل الحقبة الإسبانية.
ومنذ بدء عملياتها في ليما عام 2004، سجّلت شركة «كاليدا» أكثر من 2200 اكتشاف أثري عَرَضي خلال أعمال الحفر.