هذا موعد انطلاق الدروس بالجامعات
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أصدرت اليوم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تعليمة حددت فيها تاريخ9 سبتمبرلالتحاق الأساتذة الجامعيين بمناصب عملهم، كما تم تحديد تاريخ24 من نفس الشهر لانطلاق الدروس.
وأكدت الوزارة أن اقتناء البطاقات المزودة بتقنية تحديد الهوية بموجات الراديو الطلبة الجدد. ووصلها بقاعدة البيانات الرقمية للطلبة في البرنامج المعلوماتي “بروقرس”.
كما تم تحديد ضبط رزنامة إعادة تسجيل طلبة الدكتوراه عبر المنصة الرقمية المخصصة لهم، وتمكينهم من بطاقة الطالب (RFID) في أجل أقصاه يوم 15 أكتوبر 2024.
مع تنظيم الاجتماعات التحضيرية على مستوى الأقسام، ومسؤولي الشعب والتخصصات لتسطير ورقة الطريق لنشاطات السداسي الأول، بحضور ممثلي الطلبة.
والتدقيق في جاهزية المؤسسة في التدريس باللغة الإنجليزية، ومعالجة كل النقائص، إن وجدت إعداد جداول الوحدات التعليمية، مرفقة بأرصدتها ومعاملاتها وكفيات التقييم، ونشرها رقميالفائدة الطلبة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
السيد القائد عبدالملك: من مقامات النبي إبراهيم التي ذكرت في القرآن الدروس الكثيرة لنهتدي بها
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: في ماقامته -النبي إبراهيم عليه السلام- في المحطة الأولى مع قومه في العراق، تحدثنا عن بعضٍ منها مما قدَّمه القرآن الكريم، وهي نماذج مهمة؛ لأن القرآن الكريم لم يقدم حصراً لكل الأنشطة والمقامات في إطار حركة نبي الله إبراهيم عليه السلام.. فقد كانت حركته -عليه وآله السلام- حركة واسعة، كما هو شأن الأنبياء في نشاطهم وعملهم الكبير لتبليغ رسالة الله تعالى، يعملون بكل جد، بكل اهتمام، في عملٍ دؤوب، كما ذكر الله سبحانه وتعالى عن نبيه نوح عليه السلام، {قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا} عمل دؤوب، وجهد مكثف.. لكن القرآن الكريم يُقدِّم لنا نماذج منها، تتضمن الهدايا المهمة التي نحتاج إليها نحن، وتقدِّم لنا صورةً ملخصةً عن طبيعة النشاط العام لأنبياء الله ورسله “صَلَوَاتُهُ عَلَيْهِم”.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: نبي الله إبراهيم عليه السلام ذكر الله لنا مقامات من مقاماته، هي تتضمن الدروس الكثيرة، ودروساً نحن في أمسِّ الحاجة إلى الاستفادة منها، هي لهدايتنا.. فقد ذكرها الله لنا في القرآن الكريم؛ لنهتدي بها، لنستفيد منها، ولأنها أيضاً عن الأنبياء عليهم السلام، وهم القدوة، والأسوة، والهداة، الذين يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نقتدي بهم، أن نهتدي بهم، أن نتأسى بهم، أن نسير في طريقهم ودربهم، ولذلك هي ذات أهمية كبيرة بالنسبة لنا، ونحن في أمسِّ الحاجة اليها.