«الصحة» تكشف 7 معلومات عن حقيقة انتشار وباء الكوليرا: لم تظهر في مصر
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أرسلت وزارة الصحة والسكان، الدليل الإرشادي المحدث الخاص بمرض الكوليرا، إلى المستشفيات والوحدات الصحية، لرفع درجة الوعي الصحي للمواطنين بشأن المرض واتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة.
7 معلومات عن وباء الكوليرا وحقيقة انتشاره في مصروترصد السطور التالية، 7 معلومات مهمة عن وباء الكوليرا وحقيقة انتشاره في مصر وفق وزارة الصحة والسكان، كما يلي.
- مرض الكوليرا بكتيري يسببه نوع من البكتيريا ويتسبب في إسهال حاد ناتج عن تناول طعام أو مياه ملوثة
- معظم المصابين بالكوليرا لا تظهر عليهم أعراض أو قد تكون الأعراض خفيفة ويمكن علاجهم بشكل فعال
- يسبب مرض الكوليرا الإسهال المائي والقيئ وقد يتطور الأمر إلى الموت بسبب الجفاف
- أعراض الكوليرا تتضمن «إسهال مائي، فقدان السوائل، الحرارة المرتفعة».
- فترة الحضانة الخاصة من ساعتين إلى 5 أيام وفي أغلب الأحيان من 2 يوم إلى 3.
- تنتقل العدوى عن طريق المياه الملوثة أو الطعام ويتم استقبال مرضي الكوليرا داخل مستشفيات الحميات.
- توفر وزارة الصحة والسكان التطعيم للمسافرين ضد الكوليرا ولا يوصى بإعطاء المضادات الحيوية بكميات كبيرة.
حقيقة انتشار وباء الكوليرا في مصروقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان لـ«الوطن»، إنّ مصر لم تسجل أي إصابة بوباء الكوليرا، وانتشار الوباء في عدد من الدول يستدعي اتخاذ الإجراءات الاحترازية بجميع منافذ البلاد البرية والبحرية والجوية.
وتابع المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنّه جرى تعميم منشور على الحجر الصحي لاتخاذ الإجراءات اللازمة وبدء التنفيذ، موضحا أنّه يتم تحويل الحالات المشتبه بها إلى المستشفيات المعنية حال الاشتباه، كما يتم المناظرة الصحية للركاب القادمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرض الكوليرا وزارة الصحة اعراض الكوليرا الصحة والسکان وباء الکولیرا فی مصر
إقرأ أيضاً:
اجتماع في ذمار لمناقشة الإجراءات الوقائية للحد من انتشار الإسهالات المائية
الثورة نت/..
ناقش اجتماع في محافظة ذمار اليوم، برئاسة المحافظ محمد البخيتي، التدابير الوقائية للحد من انتشار مرض الإسهالات المائية الحادة، خصوصًا مع حلول موسم الأمطار.
وفي الاجتماع، الذي حضره قيادات مكتب الصحة ومديرو الجهات التنفيذية ذات العلاقة والمستشفيات الخاصة، أكد المحافظ البخيتي أهمية تضافر جهود المكاتب التنفيذية المعنية لمعالجة مرض الإسهالات المائية، وفقًا للمصفوفة المعدة من قبل الوزارة.
وحث المستشفيات الخاصة على استقبال حالات الإسهالات المائية، وتخصيص أقسام للعلاج، دعمًا لدور القطاع الطبي الحكومي والعمل على تقليل التكاليف على المواطنين.
ووجّه المحافظ البخيتي، بتشكيل غرفة عمليات لمتابعة مستوى تنفيذ المهام المناطة بالمكاتب التنفيذية.
وكان مدير مكتب الصحة والبيئة، الدكتور طارق الخيواني، استعرض الجهود الوقائية الاستباقية المبذولة لمواجهة مرض الإسهالات المائية والحد من انتشاره، مشيرًا إلى الجهود التي تبذلها الفرق الصحية في استقبال الحالات، وآلية التعامل معها ومعالجتها.
وأكد أهمية تكامل جهود المكاتب التنفيذية المختلفة في إسناد القطاع الصحي، ومعالجة حالات الإسهالات المائية الحادة، مستعرضًا أبرز مسببات الوباء وطرق الوقاية منه، والتدابير المعتمدة ضمن خطة المكتب للتعامل معه.
وشدد الدكتور الخيواني، على أهمية التوعية المجتمعية في تعزيز السلوك الصحي والوقاية من تفشي الأمراض والأوبئة.
وأكد المجتمعون، أهمية تقديم الخدمات الطبية لحالات الإسهالات المائية، بما في ذلك توفير المحاليل الوريدية، والأدوية اللازمة، والفحوصات الطبية الخاصة، وتنفيذ أنشطة كلورة وتعقيم لمصادر المياه، ورفع مستوى التنسيق بين الجهات ذات العلاقة، وتكثيف الجهود الميدانية اللازمة لدعم القطاع الصحي.