حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بغزة: اللقاح آمن ومعتمد من «الصحة العالمية»
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أكد الدكتور مجدي ظهير رئيس اللجنة الفنية لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة، أنه يجري استخدم لقاح يعطى للأطفال في قطاع غزة بحملة التطعيم على شكل نقطتين بالفم، واللقاح المستخدم آمن وسليم ومعتمد من منظمة الصحة العالمية، واستُخدم في عدد كبير من دول العالم بملايين الجرعات وهذه الحملة السبيل الوحيد للقضاء على هذا الوباء الخطير.
شدد خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن وزارة الصحة الفلسطينية تثق في الوصول لكل الفئة المستهدفة من خلال هذه الحملة واستجابة الشعب الفلسطيني وتنفيذ هذه الحملة والوصول للهدف المرجو وهو القضاء على الوباء، مؤكدًا أن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة تنطلق غدًا وتنتهي 12 سبتمبر المقبل، وتليها حملة أخرى بنفس ترتيب الأيام والمناطق المستهدفة، تبدأ يوم 17 سبتمبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين القاهرة الإخبارية تطعيم شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
باكستان.. حملة أمنية ضد عرض الأسلحة على مواقع التواصل
أطلقت السلطات الأمنية الباكستانية حملة واسعة لملاحقة الأفراد الذين يعرضون الأسلحة النارية وينشرون صورًا مرتبطة بها عبر منصات التواصل الاجتماعي، في إطار جهودها للحد من انتشار ثقافة السلاح والتحريض على العنف.
وأعلنت إدارة مكافحة الجريمة، اليوم الأربعاء، عن توقيف ستة مشتبه بهم في إطار هذه الحملة، بينهم أربعة من بلدة ناروال واثنان من مدينة نانكانا صاحب. وأكد متحدث باسم الإدارة أن هذه الاعتقالات جاءت نتيجة متابعة دقيقة للأنشطة الإلكترونية عبر وسائل التواصل، مشيرًا إلى أن البلاغات وردت بعد رصد منشورات تُظهر الأسلحة وتروّج لحيازتها بشكل غير قانوني.
وخلال عمليات التفتيش، ضبطت القوات الأمنية كميات كبيرة من البنادق والمسدسات والذخيرة الحديثة بحوزة الموقوفين. وأكدت الشرطة أنه تم تسجيل قضايا جنائية بحق المتهمين، فيما لا تزال التحقيقات مستمرة لتحديد ما إذا كان هناك صِلات بشبكات إجرامية أو تهريب سلاح.
وتأتي هذه الحملة في وقت تتزايد فيه المخاوف من التأثير السلبي لانتشار الأسلحة بين فئات الشباب، وخصوصًا في ظل الاستخدام المتزايد لمواقع التواصل كمنصات للاستعراض.
وتشير تقارير إعلامية محلية إلى أن الجيش الباكستاني يواجه في الوقت ذاته تحديات تتعلق بنقص في الذخيرة، نتيجة توريد كميات منها إلى أوكرانيا، مما يضيف بُعدًا أمنيًا إضافيًا للجهود الحكومية الرامية إلى ضبط السوق الداخلية للسلاح.