«أنت في خطر».. احترس من فتح رابط اختبار اللهجة الفلاحي
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اختبار اللهجة الفلاحي.. تصدر اختبار اللهجة الفلاحي محركات البحث في جوجل وكافة مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن انتشر على نطاق واسع خلال الأيام القليلة الماضية، ولكن خبراء التكنولوجيا ومتخصصو الحاسبات والمعلومات حذروا من استخدام رابط اختبار اللهجة الفلاحي، لما له من مخاطر وأضرار كثيرة.
اختبار اللهجة الفلاحيوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص اختبار اللهجة الفلاحي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يعد اختبار اللهجة الفلاحي، هو اختبار إلكتروني يتضمن 20 سؤالًا، يقيس مدى معرفة الأفراد بمصطلحات الريف، ويتسابق الأشخاص فيما بينهم، للحصول على أعلى درجة في الاختبار.
اختبار اللهجة الفلاحي مخاطر اختبار اللهجة الفلاحيوحذر خبراء التكنولوجيا من اختبار اللهجة الفلاحي، وذلك لما له من أضرار ومخاطر كثيرة، وأهمها فكرة استخدام روابط غير معروف هويتها، تحمل برامج تهكير وفيروسات أو تسريب بيانات.
كما حذر متخصصو الحاسبات والمعلومات من الضغط على الروابط، التي تؤدي إلى هذا الاختبار، لأن هذه الروابط ليست من مصادر موثوقة، على الرغم من أن رابط اختبار اللهجة الفلاحي ينتمي إلى «جوجل» نظرًا لاستخدامه امتداد «doc.google».
ونصح المتخصصون عند التعامل مع رابط اختبار اللهجة الفلاحي بعدم إدخال أي معلومات شخصية أو بيانات حساسة في النماذج أو الاستبيانات التي تصل عبر الروابط غير المألوفة.
كما أوضح المتخصصون، أنه من الضروري أن يكون الأفراد واعين للمخاطر المرتبطة بالنقر على الروابط غير المعروفة، حيث يمكن أن تكون هذه الروابط جزءًا من محاولات الاحتيال أو التصيد الإلكتروني.
وعند التعامل مع الروابط المشبوهة، هناك خطر محتمل من سرقة المعلومات الشخصية أو تثبيت البرمجيات الضارة على الأجهزة.
اقرأ أيضاًبعد تصدره التريند.. احذر اختبار اللهجة الفلاحي
«بطارية جبارة».. أسعار ومواصفات هاتف سامسونج الجديد Samsung Galaxy M34
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختبار اختبار اللهجة الفلاحي
إقرأ أيضاً:
بيانات رسمية: ارتفاع غير مسبوق في حالات انتحار الجنود الإسرائيليين منذ حرب غزة
#سواليف
أظهرت معطيات رسمية لجيش الاحتلال الإسرائيلي ارتفاعًا حادًا في معدلات #الانتحار بين #الجنود منذ اندلاع #حرب_الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسط #ضغوط_نفسية متفاقمة ناجمة عن اتساع العمليات القتالية.
ووفق البيانات المنشورة، فقد انتحر 7 جنود في الخدمة خلال الفترة الممتدة من 7 أكتوبر/تشرين الأول وحتى نهاية عام 2023، فيما سُجلت 21 حالة انتحار في صفوف الجنود خلال عام 2024. ومنذ بداية عام 2025 وحتى اليوم، ارتفع العدد إلى 20 حالة على الأقل.
ويشير #الجيش إلى أن متوسط معدلات الانتحار قبل الحرب كان نحو 12 حالة سنويًا فقط، ما يعكس تضاعف الأرقام تقريبًا خلال العامين الأخيرين. ويرجع الجيش هذا الارتفاع إلى التوسع غير المسبوق في انتشار القوات، بما في ذلك قوات الاحتياط، إضافة إلى مواجهات قتالية قاسية داخل قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوتفيد مصادر عسكرية بأن جزءًا متزايدًا من حالات الانتحار مرتبط مباشرة بصدمات ميدانية وتجارب قتالية قاسية، مقابل تراجع الحالات الناتجة عن أسباب شخصية بحتة.
وأمس الخميس، كشفت صحيفة هآرتس عن انتحار ضابط احتياط في لواء “غفعاتي” يُدعى توماس إدزغوسكس (28 عامًا)، بعد معاناة طويلة مع اضطراب نفسي أصيب به خلال مشاركته في حرب غزة. وكان إدزغوسكس قد سُرح من الخدمة عام 2024، وكان يسعى للاعتراف به رسميًا كمصاب بصدمة ما بعد القتال.
وعُثر على جثته في متنزه بمدينة أسدود، بعد أن ترك رسالة قال فيها:”لم أعد قادرًا. ارتكبت أمورًا لا تُغتفر. هناك شيطان يطاردني منذ 7 أكتوبر. أرجو أن تنسوني”.
وذكرت الصحيفة أنه كان يخضع لعلاج نفسي ودوائي منذ نحو عامين.
ويرى مختصون أن حالته ليست استثناءً، بل تعكس اتساع دائرة #الاضطرابات_النفسية بين الجنود الذين شاركوا في الحرب، في ظل استمرار العمليات وتزايد الضغوط الميدانية والمعنوية.
وتحذّر عائلات جنود سابقين ومعالجون نفسيون من أن الأرقام الرسمية أقل بكثير من الواقع، إذ لا تشمل حالات الانتحار بين الجنود المسرّحين. وبحسب متابعة هآرتس، فقد انتحر ما لا يقل عن 15 جنديًا مسرّحًا منذ اندلاع الحرب بسبب اضطرابات نفسية مرتبطة بالخدمة، بالإضافة إلى 5 شرطيين في الفترة نفسها.
وتؤكد الصحيفة أن العديد من هذه الحالات تبقى “خارج السجلات” ولا يُعترف بها كضحايا للخدمة العسكرية.
ومنذ إطلاق حرب الإبادة على غزة بدعم أميركي في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ارتكب الاحتلال مجازر متواصلة أودت بحياة أكثر من 70 ألف فلسطيني وأدت إلى إصابة ما يزيد على 171 ألفًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
ورغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تواصل إسرائيل خرقه يوميًا، ما أدى إلى سقوط مئات الشهداء والجرحى، إلى جانب استمرار منع دخول كميات كافية من الغذاء والدواء إلى القطاع.