ابدأ مشروعك.. خطوات حجز الأراضي من خلال منصة مصر الصناعية الرقمية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تنفذ الدولة خطة شاملة للنهوض بقطاع الصناعة المصرية، ومواكبة التطور التكنولوجي الحديث والتيسير على المستثمرين، وذلك في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للنهوض بالصناعة، وتطلق وزارة الصناعة المرحلة الأولى من منصة مصر الصناعية الرقمية بداية من اليوم الأحد 1-9-2024، بالتعاون مع شركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية «إي فاينانس».
وتتضمن المرحلة الأولى من إطلاق منصة مصر الصناعية الرقمية عددًا من الخدمات الرقمية الخاصة بالمستثمرين الصناعيين، ومنها حجز الأراضي الصناعية.
ونرصد خلال السطور التالية، خطوات حجز الأراضي الصناعية من خلال منصة مصر الصناعية الرقمية، وفقًا لوزارة الصناعة، وهي:
1- الدخول على موقع منصة مصر الصناعية.
2- الضغط على أيقونة خدمات تخصيص الأراضي.
3- اختيار الذهاب إلى الخريطة الاستثمارية.
4- ستقوم المنصة بتحويلك إلى موقع الخريطة الاستثمارية.
5- ثم بعد ذلك، إنشاء حساب على موقع الخريطة الاستثمارية لمعرفة كراسة الشروط من خلال اتباع الخطوات التالية:
1- من قائمة تسجيل الدخول، اضغط على مستخدم جديد.
2- ثم قم بملئ البيانات المطلوبة.
3- سيطلب منك الموقع مراجعة بريدك الإلكتروني الذي أدخلته لتفعيل حسابك على موقع الخريطة.
4- ستصلك رسالة على بريدك الإلكتروني مرفق بها رابط اضغط على كلمة هنا.
5- بعد ذلك ستظهر لك رسالة بأنه تم تأكيد البريد الإلكتروني بنجاح.
6- ستظهر لك رسالة اضغط على تأكيد من الموبايل.
7- ثم بعد ذلك قم بكتابة رقم الهاتف والرقم السري الخاص بك.
8- ستظهر لك رسالة بأنه تم تفعيل الحساب بنجاح.
9- بعد الانتهاء من الخطوات السابقة، يمكنك تسجيل الدخول في موقع الخريطة الاستثمارية.
10- بعد التسجيل ستظهر لك قائمة اختر الطروحات.
11- ثم اختر الطرح المناسب لك، واضغط على حجز الفرصة الاستثمارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منصة مصر الصناعية الرقمية الأراضي الصناعية حجز الأراضي الصناعية تخصيص الأراضي الفرص الاستثمارية منصة مصر الصناعیة الرقمیة الخریطة الاستثماریة موقع الخریطة لک رسالة
إقرأ أيضاً:
صان الحجر يبرز على الخريطة السياحية بالشرقية
شهدت منطقة صان الحجر الأثرية بمحافظة الشرقية توافد عدد كبير من السياح من مختلف الجنسيات للتعرف على الكنوز التاريخية التي تزخر بها المنطقة، حيث شملت الجولة معبد الإله آمون ومبنى كبار الزوار، وذلك تحت إشراف وزارة السياحة والآثار بالتنسيق مع منطقة آثار الشرقية، وبمشاركة مفتشي آثار إدارة الوعي الأثري الذين استقبلوا الزائرين وقدموا لهم شروحًا مفصلة عن تاريخ المواقع الأثرية وحضارة مصر القديمة.
وتعكس هذه الزيارات المستمرة نجاح جهود المحافظة في تنشيط الوعي السياحي والأثري وإبراز المكانة المتميزة للشرقية على الخريطة السياحية، حيث تضم أكثر من 120 موقعًا أثريًا متنوعًا.
وأكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن المحافظة تمتلك مكانة فريدة على الخريطة السياحية والأثرية لمصر، لما تزخر به من مواقع تاريخية عريقة تمتد جذورها لآلاف السنين، مثل منطقة آثار تل بسطا ومنطقة صان الحجر.
وأضاف المحافظ أن القرى التراثية التابعة للمحافظة تشتهر بصناعاتها اليدوية التقليدية، مثل صناعة البردي والفخار، والتي تعكس براعة الإنسان المصري القديم وتاريخه العريق، بما يجعل الشرقية إحدى المحافظات الواعدة سياحيًا.
وأشار المحافظ إلى أن المحافظة تعمل على دعم كافة الجهود التي تقوم بها منطقة آثار الشرقية، سواء من خلال تنظيم الزيارات السياحية أو تنظيم الفعاليات الثقافية والتوعوية لتعريف الطلاب والمواطنين بتاريخهم وحضارتهم العريقة.
وأوضح أن هذه البرامج تهدف إلى رفع الوعي السياحي والأثري، والحفاظ على التراث المصري، وتعزيز مكانة الشرقية على الخريطة السياحية للبلاد.
من جانبه، أكدت منال منير حبيب مدير عام آثار الشرقية أن جميع المناطق الأثرية بالمحافظة تشهد تجهيزات مستمرة لاستقبال الوفود الأجنبية، إلى جانب استقبال الطلاب والجمهور المحلي للتعرف على تاريخ المحافظة وحضارتها العريقة.
وأوضحت أن فرق إدارة الوعي الأثري تقدم شروحات تفصيلية تعزز فهم الزوار للتاريخ المصري القديم وتتيح لهم فرصة التعرف على تفاصيل الحياة الاجتماعية والدينية والثقافية في العصور القديمة.
وفي ختام زيارة الوفد السياحي الأجنبي، أشاد الزوار بحفاوة الاستقبال والتنظيم الجيد، مؤكدين أن الشرح المبسط للمعلومات التاريخية أثرى تجربتهم السياحية وعزز إدراكهم للحضارة المصرية العريقة، ما يعكس نجاح جهود المحافظة في تنشيط السياحة الثقافية والأثرية.
وتؤكد محافظة الشرقية، أن هذه الزيارات تعكس التقدير العالمي للمواقع الأثرية بالمحافظة، وتأتي ضمن خطة شاملة لتطوير البنية التحتية السياحية وتعزيز الوعي بأهمية التراث المصري، بما يسهم في دعم السياحة الداخلية والخارجية ويرفع من مكانة المحافظة على المستوى الوطني والدولي.