محمد الشرنوبي: "أنا أكتر واحد حاسس بأزمة شيرين عبدالوهاب"
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
قام النجم محمد الشرنوبى بنشر فيديو مطول على حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، الى جمهوره، فى بدايته وجه فيه رسالة دعم للمطربة شيرين عبد الوهاب، أكد فيه أنه يمر بنفس الظروف والمشاكل التى تعيشها شيرين عبد الوهاب، وأنه أكثر شخص يعرف إحساسها الآن، إلا أنه أكد سعادته بسماع أغنياتها، وعودتها إلى الغناء مرة أخرى، وتمنى حل مشكلتها مع الشركة المنتجة لأغنياتها.
. ثم بدأ فى شرح تفاصيل معاناته مع الشركة التي تعاقد معها فى السابق، حيث أكد أن عقده انتهى بتاريخ 24/5/2022 بعد صدور حكم قضائي نهائي بانتهاء تعاقده، ولكن الشركة لم تقبل هذا الحكم، إلى أن صدر بعد ذلك 3 أحكام تؤكد انتهاء العقد نهائيا.
وأشار محمد الشرنوبى فى الفيديو بقوله والدليل على ذلك هو ممارستى لأعمالى الفنية سواء فى التمثيل أو الغناء بشكل طبيعي.
وأضاف الشرنوبى أنه تعاقد مؤخرا مع شركة إنتاج من أهم وأكبر شركات الإنتاج فى الوطن العربي، شركة مزيكا وشركة جاما ميوزيك للمنتج محمد جابر.
وأوضح أن الشركة لديها شؤون قانونية ومستشارين، راجعوا جميع الأحكام الصادرة والتى تؤكد انتهاء تعاقدى السابق، وبناء على ذلك تم عمل مجموعة من الاغنيات وتم طرحها على جميع المنصات، ولكن يوجد فقط ثغرة فى قانون اليوتيوب وهى ال"سترايك" وهذه الثغرة من شأنها حماية حقوق الفنانين وليس انتهاك حقوق الاخرين، ولكن هناك من يستغلها لصالحه لتعطيل استمرار الأغاني على اليوتيوب دون وجه حق ويقوم بحذف الأغاني وهذا الغلق يستمر لحين صدور حكم نهائي و بعد أن اثبت ل اليوتيوب حصولى على أحكام نهائية لصالحي تعود الأغاني مرة أخرى، و هذا تكرر في الاغاني: قلبي ارتاح، ايه اللذاذه دي ، انتي الحياه وغيرهم.
وتساءل محمد الشرنوبى لماذا هذا التعنت؟ ولمصلحة من؟ !.
وفى النهاية أكد الشرنوبى انه مستمر في طريقه، وأنه سيطرح أغنية جديدة الأربعاء القادم، وأشار بأن هناك العديد من المفاجآت سيطرحها الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد الشرنوبي شرنوبي الشرنوبي الفنان محمد الشرنوبي محمد
إقرأ أيضاً:
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!
يشترط المشروع رفع العقوبات فقط بعد إثبات التزام إيراني حقيقي يُرضي واشنطن والوكالة الدولية للطاقة الذرية. اعلان
أفاد موقع "أكسيوس"، نقلاً عن مصدرين مطّلعين، أن الولايات المتحدة قدمت مقترحاً لإيران يتيح لها تخصيب اليورانيوم على أراضيها بمستوى منخفض ولفترة زمنية محددة يتم التوافق عليها لاحقاً، ضمن مسار تفاوضي محتمل لإحياء الاتفاق النووي.
ويتضمّن المقترح منع طهران من بناء منشآت تخصيب جديدة، وتفكيك البنية التحتية الحيوية لمعالجة اليورانيوم، ووقف تطوير أجهزة الطرد المركزي، إضافة إلى إنشاء اتحاد إقليمي للتخصيب، مع تحديد نسبة التخصيب بـ3% وتعطيل المنشآت تحت الأرض وتقييد أنشطة التخصيب فوقها. ويشترط المشروع رفع العقوبات فقط بعد إثبات التزام إيراني حقيقي يُرضي واشنطن والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وفي سياق متصل، ذكر موقع "يسرائيل هيوم" أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقشا اليوم المفاوضات النووية الجارية مع إيران. ويأتي ذلك في ظل تصاعد التوتر بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، عقب صدور تقرير سري اتهم طهران بعدم التعاون الكافي بشأن آثار يورانيوم في مواقع نووية غير معلنة.
وكشف التقرير، الذي أُعدّ بطلب من مجلس محافظي الوكالة، عن أن إيران نفذت أنشطة نووية غير معلنة في ثلاثة مواقع قيد التحقيق، إضافة إلى مواقع محتملة أخرى، في إطار ما وصفه التقرير بـ"برنامج نووي منظم غير معلن" استمر حتى مطلع الألفية الحالية. كما أشار إلى أن طهران زادت إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليبلغ مخزونها منه نحو 409 كيلوغرامات، وهي كمية كافية لإنتاج سلاح نووي إذا ما تم تخصيبها بنسبة 90%.
وقدّر التقرير إجمالي مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بكافة درجاته بـ9247.6 كيلوغراماً، أي ما يتجاوز بنحو 45 مرة الحد المسموح به بموجب اتفاق 2015 النووي. وردّت إيران على التقرير باتهام الوكالة الدولية بالخضوع لضغوط سياسية وترويج "مزاعم قديمة" مصدرها إسرائيل، مؤكدة في بيان مشترك صادر عن وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن أنشطتها النووية تجري تحت إشراف الوكالة وفي إطار اتفاق الضمانات.
وفي المقابل، دعا نتنياهو المجتمع الدولي إلى التحرك "الفوري" لوقف البرنامج النووي الإيراني، واصفاً التخصيب الحالي بأنه لا يُبرّر بأي استخدام مدني، ومؤكداً أن إيران تسعى إلى امتلاك سلاح نووي، وهو ما يعززه – بحسب قوله – تقرير الوكالة الأخير.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة