تقول الاعلاميه هاجر عبد المنعم 
ان رقم كبدة الفلاح او رقم مطعم الفلاح بمحطة الرمل تتردد هذه الكلمات كثيرا على محركات بحث جوجل ليس هذا امر غريب ولكن هو امر معتاد بين محبي هذا المطعم الذي يعد من اشهر مطاعم الكبدة وهو يعرف ايضا بأصل الكبدة في مصر .
مطعم كبدة اولاد الفلاح وشهرته (مطعم الفلاح) يعد هذا المطعم اثر من معالم اسكندريه الجميله حيث ياتي الكثير من الزوار من جميع محافظات مصر بل ومن بلاد اخري لتجربة الخلطة السحريه للكبدة عند مطعم  الفلاح.


كما يشتهر بأصالة الطعم ولذة وشهوة المذاق يقع مطعم  الفلاح في شارع القيصر بمحطه الرمل محافظه الاسكندريه تأسس هذا المطعم سنه ١٩٩٠ وكان بدايته هو عربيه كبدة وكان مالكها وصاحب هذا المطعم هو الحاج وحيد الفلاح المعروف بالجدعنه والاصاله المصريه وقد أكد الحج وحيد في أكثر من لقاء صحفي تناوله مع اعلامين كبار مثل (عمرو اديب واسعاد يونس وريهام سعيد )انه صاحب هذا المطعم و ليس له اي فروع اخري علي مستوي الجمهوريه ولا في اي دوله عربيه.
اشتهر هذا المطعم بتقديم الكبدة الاسكندراني فقط ولا يقدم اي نوع من انواع المأكولات الاخري ولا يتباهى بالشهره .
رقم كبدة الفلاح سيظل محفورا في عقول محبي كبدة الفلاح اصل الكبدة في مصر .
كبدة الفلاح او كبدة اولاد الفلاح علامه من علامات الشهره من زمن التسعينات حتى الان .

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

كبدة الخروف.. طبق العيد الشعبي الذي لا يغيب عن موائد الأردنيين

صراحة نيوز ـ مع إشراقة صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك، وفي مشهد يتكرر سنويًا، تتعالى رائحة كبدة الخروف الطازجة من البيوت الأردنية، معلنةً عن بداية طقس اجتماعي ومطبخي مميز توارثته الأجيال، ليبقى هذا الطبق حاضراً بقوة على مائدة الإفطار في واحدة من أبرز العادات المرتبطة بهذه المناسبة الدينية.

فور الانتهاء من ذبح الأضحية، يتجه الكثير من الأردنيين إلى إعداد الكبدة، باعتبارها أول ما يُطهى من لحم الأضحية، وذلك لما تحمله من رمزية دينية واجتماعية، إلى جانب مذاقها الخاص الغني بالنكهات والبهارات التي تضفي عليها لمسة فريدة، تختلف من بيت إلى آخر، ومن منطقة إلى أخرى.

ويحرص الكثيرون على إعداد الكبدة بالأسلوب التقليدي، حيث تُقطّع وتُطهى سريعاً بزيت الزيتون أو السمن البلدي، مع إضافة البصل والفلفل الأسود ورشة من الملح، فيما يفضل آخرون إضافات متنوعة مثل الفلفل الحار أو الليمون، وأحيانًا الطماطم، لتقديم طبق غني ومغذٍ يجمع حوله أفراد العائلة في أجواء دافئة.

طقس اجتماعي قبل أن يكون طبقاً

لا يقتصر حضور كبدة الخروف على كونها طبقًا غذائيًا، بل أصبحت جزءًا من طقوس العيد، حيث يجتمع الأبناء مع آبائهم في المطبخ، لتجهيز هذا الطبق سوية، في مشهد يحمل أبعادًا من الألفة والتواصل الأسري، وسط أجواء فرح تعم المكان.

وتقول الحاجة أم خليل، وهي سيدة في الستين من عمرها من عمّان: “منذ كنت طفلة، كانت والدتي توقظنا باكراً في أول أيام العيد على صوت قلي الكبدة.. اليوم أفعل الشيء نفسه مع أحفادي، فهذه اللحظات لا تُقدّر بثمن”.

قيمة غذائية عالية

كبدة الخروف ليست مجرد تقليد، بل تحتوي على قيمة غذائية مرتفعة، فهي مصدر غني بالحديد والفيتامينات، خاصة فيتامين B12، ما يجعلها خيارًا صحيًا عند تناولها بكميات معتدلة، حسب اختصاصيي التغذية، الذين ينصحون بتفادي الإفراط في تناولها خصوصًا لمن يعانون من أمراض الكوليسترول أو القلب.

طقس لا يغيب مهما تغيرت العادات

ورغم الحداثة وتغير أنماط الحياة، يبقى طبق الكبدة حاضرًا بقوة في ذاكرة الأردنيين وموائدهم، يتوارثه الأبناء عن الأجداد، كتقليد محبب يعكس هوية ثقافية ومجتمعية.

وفي وقت تمتلئ فيه وسائل التواصل الاجتماعي بصور أطباق العيد المتنوعة، تبقى كبدة الخروف هي أول صورة تُشارك، وأول نكهة تُتذوق، لتجسد فرحة العيد ببساطتها وعمقها المتجذر في الروح الأردنية.

مقالات مشابهة

  • مختص: تناول الكبدة نية قد يسبب الوفاة.. فيديو
  • محمد بن سعود يفتتح مجلس منطقة سيح كبدة
  • التحقيق مع المتهم بتصوير السيدات داخل محل في العجوزة
  • زي المحلات.. طريقة تحضير الكبدة بالردة
  • قبل عيد الأضحى.. نصائح لشراء كبدة مضمونة
  • مي عمر تنضم لنادي محبي دمية لابوبو.. وفاشينستا خليجية تعترض
  • علامة «دبي للوقف» لمطعم الامبراطور
  • عم عطية.. .أبو جاموس مات.. !!
  • كبدة الخروف.. طبق العيد الشعبي الذي لا يغيب عن موائد الأردنيين
  • رواتب مجزية ومزايا.. 600 فرصة عمل بمحطة الضبعة النووية