أمسية ثقافية بمديرية صرواح في مأرب احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
يمانيون/ مأرب نظمت المنطقة العسكرية الثالثة وألوية الحسم والتعبئة العامة بمديرية صرواح محافظة مأرب أمسية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الأمسية ألقيت كلمات تطرقت الى دلالات إحياء ذكرى المولد النبوي في التعرف على السيرة النبوية الصحيحة ومحاربة الأفكار المغلوطة وتعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية.
وأشارت الكلمات ، إلى أن ذكرى المولد النبوي الشريف – على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم – من أهم وأقدس المناسبات والمحطات الدينية في تاريخ الأمة الإسلامية والشعب اليمني العظيم.
وحث المشاركون في الأمسية، الجميع على التحضير الجيد والحشد الكبير للفعالية المركزية التي ستقام في 12 ربيع الأول احتفالا بذكرى مولد سيد البشرية وقائدها وقدوتها الأعظم -صلوات الله عليه و آله وسلم.
تخلل الأمسية بحضور قيادات عسكرية ومحلية وتعبويه، قصائد وفقرات متنوعة، عبرت عن أهمية هذه المناسبة الدينية الجليلة.
# أمسية ثقافية# مديرية صرواح#ذكرى المولد النبوي الشريفمأربالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.