اقتصادي يكشف دلالة مشاركة مدبولي في أعمال المنتدى الصيني الأفريقي (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
علق عبد المنعم السيد، رئيس مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والإستراتيجية، على مشاركة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في أعمال المنتدى الصيني الأفريقي نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي.
عاجل| مدبولي يحضر مأدبة عشاء رسمية بحضور الرئيس الصيني وقرينته دبلوماسي يكشف أهمية زيارة مدبولي لبكين للمشاركة في قمة منتدى التعاون الصيني الأفريقيوقال "السيد" في اتصال هاتفي ببرنامج "اليوم" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الثلاثاء، "الفترة الماضية شهدت تطور كبير في العلاقات التجارية والاقتصادية والتبادل التجاري بين الصين وإفريقيا، والصين تعد الشريك الأساسي والرئيسي مع الدول الأفريقية".
وأضاف "منذ أيام سمعنا عن اتفاقية تم توقيعها بين الصين وتنزانيا بخصوص مد خط سكك حديد، وتجاوز حجم التبادل بين الصين وإفريقيا الـ40 مليار دولار سنويًا، وهذا رقم جيد بالنسبة للصين، ومصر تعتبر شريك رئيسي مع الصين وحجم التبادل بين البلدين وصل ما بين 12 إلى 14 دولار".
وتابع "ما بين علاقات تجارية وفي مختلف المجالات، الميزان يأتي لصالح الصين ولكن بدأت الصادرات تزداد من مصر إلى الصين، وتم ضم مصر إلى اتفاقية البريكس وهذا سيتيح لنا يكون هناك تعاون أكبر بين البلدين، خاصة أنه تم توقيع أكثر من 36 اتفاقية وشراكة إستراتيجية لتنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين فيما يتعلق بالحوسبة والبناء والتشييد وشوفنا مساهمة الصين في العاصمة الإدارية وتطوير محور قناة السويس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استراتيجية اتفاقية البريكس التبادل التجاري الدكتور مصطفى مدبولى العلاقات الاقتصادية تنزانيا رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
السفيرة المصرية بزيمبابوي تؤكد: العلاقات بين البلدين في تطور مستمر
قدمت السفيرة د. مها سراج الدين، سفيرة مصر في زيمبابوي اليوم أوارق اعتمادها إلى رئيس زيمبابوي، ايمرسون منانجاجوا، وذلك خلال مراسم رسمية تمت بالقصر الرئاسي بهراري أعقبها لقاء مع السيد رئيس الجمهورية بحضور وزير الخارجية والتجارة الدولية.
وخلال اللقاء، نقلت السفيرة تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي لنظيره الزيمبابوي مؤكدة على عمق ومتانة العلاقات مع زيمبابوي والتي تعود إلى مرحلة الستينيات أثناء دعم مصر لحركات التحرر الوطنى فى زيمبابوى وإعترافها ضمن أوائل الدول باستقلال زيمبابوى فى أبريل ١٩٨٠.
كما عبرت السفيرة عن اعتزامها الحفاظ والبناء على الزخم الذى تحقق في مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.
من جانبه، هنأ الرئيس الزيمبابوي السفيرة متمنياً لها التوفيق في مهامها الجديدة، مؤكداً أن العلاقات بين مصر وزيمبابوي في تطور مستمر على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والفنية والتعليمية، ومشيداً بالدعم المتبادل للبلدين على المستويين الإقليمي والدولي.