الحرة:
2025-08-02@13:15:06 GMT

قد يخلف بوتين.. من هو عرّاب حملات التضليل الروسية؟

تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT

قد يخلف بوتين.. من هو عرّاب حملات التضليل الروسية؟

منذ وصوله إلى الكرملين، كانت مهمة سيرجي كيرينكو التأكد من أن الشعب الروسي يرى فقط ما يريد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يروه، واليوم يقول المدعون الأميركيون إنه يحاول فعل الشيء نفسه للأميركيين.

يشغل كيرينكو حاليا منصب نائب مدير الإدارة الرئاسية، وهو منصب رئيسي في الكرملين، وعمل سابقا رئيسا للوزراء في ظل رئاسة بوريس يلتسين حتى أدت أزمة مالية تاريخية عام 1998 إلى إسقاط حكومته.

عاد اسم كيرينكو للواجهة هذا الأسبوع بعدما كشف السلطات في الولايات المتحدة عن حملة تضليل روسية معروفة باسم "دوبلغانغر" ووصفتها بأنها إحدى أكبر الأنشطة التي تدعمها موسكو للتأثير على انتخابات 2024.

ووفقا لمسؤولي الاستخبارات الأميركية، يدير حملة دوبلغانغر، سيرغي كيرينكو، أحد الشخصيات الرئيسية في إدارة بوتين.

في يوم الأربعاء، أدرجت وزارة العدل الأميركية كيرينكو كمنسق لما يقرب من 30 نطاقا إلكترونيا كانت الحكومة الروسية تستخدمها لنشر معلومات مضللة.

كانت هذه النطاقات تبدو وكأنها مواقع إخبارية أميركية، لكنها في الواقع مليئة بالدعاية الروسية التي تهدف إلى تقويض الدعم الدولي لأوكرانيا والتلاعب بالناخبين الأميركيين قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر، بحسب المسؤولين الأميركيين.

أشرف كيرينكو، النائب الأول للرئيس في إدارة بوتين، على عملية الكرملين التي استمرت لسنوات للتدخل في الانتخابات الأميركية واستخدام المعلومات المضللة للترويج للروايات المؤيدة لروسيا عبر الإنترنت، وفقًا لشهادة خطية من 277 صفحة كشف عنها المسؤولون الأمريكيون يوم الأربعاء.

مساعد بوتين المقرب

كيرينكو البالغ من العمر 62 عاما، التكنوقراطي المخضرم وأحد أكثر المساعدين الموثوقين لبوتين، شهد توسعا في صلاحياته في السنوات الأخيرة، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال".

أشرف كيرينكو، على عمليات الكرملين التي استمرت لسنوات للتدخل في الانتخابات الأميركية واستخدام المعلومات المضللة للترويج للروايات المؤيدة لروسيا عبر الإنترنت، وفقا لشهادة خطية من 277 صفحة كشف عنها المسؤولون الأميركيون، الأربعاء.

يصفه مدير مركز كارنيغي روسيا أوراسيا في برلين ألكسندر غابويف بأنه التكنوقراطي المثالي بأسوأ معنى للكلمة"، مضيفا أن الاتهامات الأميركية تشير إلى أن نجمه آخذ في الصعود".

ويتابع غابويف: "إذا كانت هناك أوامر للتخلص من حرية التعبير، فسوف ينفذها بأكثر الطرق فعالية".

بعد بضعة أشهر من غزو روسيا لأوكرانيا، سعى كيرينكو إلى حشد مسؤولي العلاقات العامة من الهيئات الحكومية والوزارات لخوض معركة على الجبهة الداخلية، قائلا لهم إن "الحرب الرئيسية التي تجري الآن هي الحرب على عقول الناس".

كان كيرينكو يعتبر في السابق داعما للأفكار الموجهة نحو الغرب، ولكنه استخدم خطابا قوميا متزايدا في السنوات الأخيرة، فقد تحدث بشدة عن أهمية تلقين الأطفال في المدارس الروسية أفكارا ضد الغرب من خلال تعليم الشباب الروسي بطريقة وطنية وتعزيز الخدمة العسكرية بين الأطفال في المدارس.

جرى تعيين كيرينكو رئيسا للوزراء في عهد بوريس يلتسين عام 1998 عندما كان يبلغ من العمر 35 عاما، ليصبح بذلك أصغر شخص يشغل هذا المنصب في روسيا بعد الحقبة السوفيتية.

في ذلك العام، قدم كيرينكو، فلاديمير بوتين عندما جرى تعيينه رئيسا لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي.

كانت هذا المنصب بمثابة نقطة انطلاق بوتين إلى الرئاسة في عام 2000، ومنذ ذلك الحين تحول كيرينكو لحليفا وثيق للكرملن.

الدبلوماسية النووية

في عام 2005، جرى تكليف كيرينكو بإدارة شركة روساتوم الحكومية التي تعد واحدة من أكبر الشركات في صناعة الطاقة النووية على مستوى العالم.

تقول وكالة "بلومبرغ" إن "روساتوم" تحولت في عهد كيرينكو لأداة للسياسة الخارجية، حيث وقعت صفقات بمليارات الدولارات لبناء محطات طاقة من فنلندا والمجر إلى الصين والهند، وكذلك برزت كمورد نووي رئيسي لدول في أميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، مما ساعد في بناء العلاقات الدبلوماسية والتجارية في الجنوب العالمي.

في عام 2016 جرى تعيين كيرينكو في الكرملين للإشراف على حملة بوتين لولاية رابعة بعد أن شابت احتجاجات حاشدة فوزه الانتخابي السابق.

بعد الغزو الشامل لأوكرانيا، قاد الجهود لتعبئة المجتمع الروسي لدعم الحرب وأصبح مسؤولا عن الأراضي التي احتلتها روسيا في أوكرانيا.

عندما تولى كيرينكو منصب نائب مدير الإدارة الرئاسية في الكرملين، سعى إلى فرض سيطرة على المحتوى عبر الإنترنت بنفس الطريقة التي سيطرت بها روسيا على وسائل الإعلام التقليدية.

جرى إقرار سلسلة من القوانين التي شملت كل شيء، بدءا من زيادة الغرامات على المنشورات المناهضة للحكومة وصولا إلى توجيه حركة الإنترنت التي تدخل البلاد عبر محطات تصفية تسيطر عليها الدولة.

كان مكتب كيرينكو مسؤولا عن مراقبة شركات التكنولوجيا الروسية مثل "VK"، النسخة الروسية من فيسبوك، بالإضافة إلى متابعة مدى استعداد هذه الشركات للامتثال لمطالب المسؤولين.

ومع تشديد روسيا قبضتها، ازداد عدد الطلبات للحصول على بيانات من شركات التكنولوجيا الروسية بشكل كبير، وفقا لشخص عمل في إحدى تلك الشركات تحدث لوول ستريت جورنال.

وقال الشخص إن وكالات الأمن الروسية كانت تتواصل غالبا بشكل غير رسمي، وأحيانا كان كيرينكو يتواصل مع الشركات مباشرة.

"كان يتحدث بهدوء وباحترام، لكنك كنت تعرف ما نوع القوة التي يمتلكها"، قال الشخص الذي اجتمع مع كيرينكو في عدة مناسبات.

عقوبات أميركية

فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في عام 2021 عقوبات على كيرينكو في أعقاب تسميم زعيم المعارضة الراحل أليكسي نافالني، مع إشارة الولايات المتحدة إلى دور كيرينكو باعتباره "أمين السياسة الداخلية" لبوتين.

كذلك فرضت واشنطن عقوبات على كيرينكو في عام 2022 لدوره في تأسيس الحكم الروسي في الأراضي الأوكرانية التي احتلتها موسكو بشكل غير قانوني.

استمر نجم كيرينكو السياسي في الصعود، وأشار بعض المراقبين في الكرملين إلى أنه قد يكون خليفة محتملا لبوتين.

يقول ميخائيل خودوركوفسكي، المنشق الروسي والقطب النفطي السابق في مقطع فيديو نُشر على يوتيوب في يوليو 2022 إن كيرينكو بدأ يظهر كثيرا في الصحافة وعلى التلفزيون.

ويضيف خودوركوفسكي أنه كان يلقي خطبا حول المواضيع العسكرية ويزور جبهات القتال ويفتتح نصب تذكارية.. وهذا يوضح كيف أنه نال مكانة خليفة بوتين".
 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی الکرملین فی عام

إقرأ أيضاً:

ترامب يصف بوتين بـ«الرجل الصلب».. ويهدد بعقوبات جديدة ضد روسيا

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، واصفًا إياه بـ”الرجل الصلب الذي لا يمكن كسره”، مشيرًا إلى أن موقفه من بوتين “لم يتغير”، وذلك في مقابلة مع قناة “نيوزماكس”.

وقال ترامب: “بوتين صلب كحبة الجوز التي لا يمكن كسرها”، ملمحًا إلى احتمال عقد لقاءات قريبة مع الرئيس الروسي قبيل انتهاء المهلة المحددة للتسوية في أوكرانيا.

ووسط تصاعد الجهود الدبلوماسية بشأن الأزمة الأوكرانية، أكد ترامب أن بلاده مستعدة لفرض عقوبات جديدة على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى حل قبل الموعد النهائي المحدد في 8 أغسطس، بحسب ما أعلنه نائب القائم بأعمال المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة، جون كيلي.

وأشار ترامب إلى أن روسيا تملك خبرة كبيرة في التحايل على العقوبات، لكنه شدد على أن الإدارة الأميركية “مصممة على المضي قدماً”، مضيفًا: “أنا أكثر من يفهم في العقوبات… لا أعلم إن كانت ستزعج بوتين، لكننا سننفذها”.

كما أعلن الرئيس الأمريكي أن الهند قد تتوقف عن شراء النفط الروسي في إطار اتفاق تجاري يجري التفاوض عليه مع واشنطن، مضيفًا أن “الهند تفرض بعضاً من أعلى الرسوم الجمركية في العالم”، وأن بلاده ستعلن إجراءات إضافية ضد نيودلهي لتقليص العجز التجاري، رغم محاولات تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.

لكن مصدرًا حكوميًا هنديًا نفى هذه التصريحات، مؤكداً لوكالة “سبوتنيك” أن الحكومة لم تصدر أي توجيهات لمصافي التكرير بوقف استيراد النفط الروسي، كما شدد وزير النفط والغاز الهندي، هارديب سينغ بوري، على أن التعاون مع موسكو في مجال الطاقة “لا يزال قوياً رغم التحديات الدولية”.

في سياق موازٍ، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن أوكرانيا وافقت على استئناف محادثات السلام في إسطنبول بفضل “إصرار ترامب”، مشيرًا إلى أن النقاش مع واشنطن مثمر وأن موسكو تقترح تشكيل مجموعات عمل سياسية وعسكرية للوصول إلى اتفاقيات طويلة الأمد.

وأكد لافروف أن موسكو تلاحظ تحولًا في موقف الإدارة الأمريكية، معتبرًا أن انخراط واشنطن في حوار مباشر يمثل عودة إلى “المنطق الدبلوماسي”، على عكس “النهج العدائي” للدول الأوروبية.

من جانبه، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن نتائج مفاوضات إسطنبول الأخيرة وتبادل الأسرى مع أوكرانيا “إيجابية بشكل عام”، موضحًا أن عودة مئات الأسرى وتسليم جثامين القتلى خطوة إنسانية مهمة تعكس إمكانية إحراز تقدم في مسار التسوية.

 السفير البيلاروسي: بيلاروسيا وتركيا على تنسيق دائم بشأن مفاوضات أوكرانيا… والاتفاق الأولي كان جاهزًا للتوقيع في 2022

أكد السفير البيلاروسي لدى تركيا، أناتولي غلاز، أن بيلاروسيا وتركيا تحافظان على اتصالات منتظمة بشأن مسار المفاوضات لتسوية الأزمة الأوكرانية، باعتبارهما دولتين سبق أن استضافتا محادثات مباشرة بين موسكو وكييف.

وقال غلاز، في مقابلة بثها التلفزيون البيلاروسي الرسمي “بيلاروس 1″، إن “بيلاروسيا وتركيا تدركان تمامًا تعقيدات تنظيم هذا النوع من المفاوضات والحفاظ عليه”، مشيرًا إلى أن الجانبين يتبادلان المعلومات والتنسيق المستمر مع وزارة الخارجية التركية، في ظل تحديات كبيرة يواجهها هذا المسار.

وحذّر السفير من الدعوات التي تصدر عن بعض الأطراف لنقل مكان المفاوضات، مؤكداً أن “مثل هذه العبارات يجب أن تُدرس بعناية، لأن الأهم هو ألا يتعطل المسار التفاوضي ذاته”.

وأشار غلاز إلى أن المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا أثمرت تقدمًا ملموسًا، خصوصًا في الجانب الإنساني، موضحًا أن كل جولة كانت تشهد اتفاقات تُترجم ميدانيًا بعمليات تبادل أسرى، وهو ما وصفه بـ”النجاح المهم لأنه يخص مصائر بشرية”.

واستعاد الدبلوماسي البيلاروسي تفاصيل المحادثات التي استضافتها بلاده عام 2022، حيث عُقدت ثلاث جولات بإشراف وزارة الخارجية وتعاون الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية.

ولفت إلى أن تلك الجولات أثمرت مشروع اتفاق أولي “خالٍ من القضايا الإقليمية”، وجرى التوقيع عليه بالأحرف الأولى، قبل أن يُنقل النقاش إلى إسطنبول لمواصلة التفاوض.

وأعرب غلاز عن أسفه لتعثر المسار التفاوضي لاحقًا، قائلاً: “كنا قريبين جدًا من اتفاق مكتمل، لكننا خسرنا وقتًا ثمينًا بسبب التوقف المفاجئ في العملية”.

ترامب يعلن اقتراب غواصتين نوويتين من روسيا ونيويورك تايمز تشكك في صحة الادعاء

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أمر بإعادة نشر غواصتين نوويتين أمريكيتين إلى “مناطق مناسبة” بالقرب من روسيا، في خطوة وصفها بأنها رد على “تصريحات استفزازية للغاية” من نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف.

وكتب ترامب على منصته “تروث سوشيال” أن الخطوة تأتي في إطار “الاستعداد والردع”، مؤكدًا خلال مقابلة مع قناة “نيوزماكس” يوم الجمعة أن الغواصتين باتتا “أقرب إلى روسيا”، دون الإفصاح عن موقعيهما الدقيقين.

وقال ترامب: “نحن نريد دائمًا أن نكون مستعدين، لذلك أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة”، مضيفًا أنه يسعى من خلال هذه الخطوة إلى التأكد من أن “كلام ميدفيديف مجرد كلمات وليس أكثر”.

وكان ميدفيديف قد علّق في 28 يوليو عبر منصة “إكس” على تهديدات ترامب، معتبرًا أنها قد تشكل “خطوة نحو الحرب”، وحذّره لاحقًا في 31 يوليو عبر “تيليغرام” من “نسيان خطر الموتى”، في إشارة إلى النظام النووي الروسي المعروف بـ”اليد الميتة” (Perimeter)، والذي يضمن ردا نوويا تلقائيا في حال تعرض القيادة الروسية للضربة الأولى.

ويُستخدم مصطلح “اليد الميتة” في الأدبيات الغربية منذ الحرب الباردة للإشارة إلى النظام السوفيتي المؤتمت لضمان الرد النووي الشامل حتى في حال تدمير القيادة العسكرية والسياسية.

في المقابل، نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقريرًا أكدت فيه أنه “لا يمكن التحقق بشكل مستقل من صحة مزاعم ترامب” بشأن تحركات الغواصات النووية، مشيرة إلى أن هذه التحركات تُعد من أكثر الأسرار المحمية داخل وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وغالبًا ما تبقى خارج النطاق العلني حتى على أعلى المستويات السياسية.

وذكرت الصحيفة أن “الحديث عن مواقع الغواصات النووية الأمريكية هو أمر نادر الحدوث، ولا يُعرف ما إذا كان ترامب قد أصدر بالفعل أوامر رسمية بهذا الشأن، أم أن تصريحاته تندرج ضمن الخطاب السياسي التصعيدي”.

ويأتي هذا التوتر الكلامي بعد سلسلة من التصريحات المتبادلة بين ترامب وميدفيديف، حيث كان الرئيس الأمريكي السابق قد وصف في وقت سابق اقتصادات روسيا والهند بـ”الميتة”، ما أثار حفيظة المسؤول الروسي الذي رد بسخرية وتهديدات ضمنية.

ملك ماليزيا يزور روسيا مطلع أغسطس… مباحثات مرتقبة مع بوتين لتعزيز العلاقات الثنائية

أعلن الكرملين، اليوم السبت 2 أغسطس/آب 2025، أن ملك ماليزيا، السلطان إبراهيم، سيقوم بزيارة دولة إلى روسيا خلال الفترة الممتدة من 5 إلى 10 أغسطس الجاري، تلبية لدعوة رسمية من الجانب الروسي.

وأكد البيان أن السلطان إبراهيم سيجري مباحثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو يوم السادس من أغسطس، حيث سيتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين روسيا وماليزيا، إلى جانب مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وتأتي هذه الزيارة بعد أشهر قليلة من المحادثات الرسمية التي جرت في موسكو بين بوتين ورئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم في مايو الماضي، والتي أشار فيها بوتين إلى أن العلاقات الروسية الماليزية “في تطور مستمر”، مضيفاً أن “الجانبين يحرصان بصدق على جعل هذا التفاعل أكثر جدوى وإثمارًا، وتتوافر جميع المتطلبات اللازمة لذلك”.

وشدد بوتين حينها على أهمية تعزيز التعاون بين البلدين، بما في ذلك العمل على فتح خط طيران مباشر بين موسكو وكوالالمبور، ما سيساهم في تنشيط التبادلات التجارية والثقافية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • ترامب يصف بوتين بـ«الرجل الصلب».. ويهدد بعقوبات جديدة ضد روسيا
  • بوتين يعلن دخول الصاروخ الروسي أوريشنيك الأسرع من الصوت الخدمة.. ماذا نعرف عنه؟
  • بوتين يعلن تسلٌّّم القوات الروسية أول دفعة من صواريخ “أوريشنيك” المرعبة
  • تمهيداً لزيارة الشرع.. بوتين يلتقي وزير الخارجية السوري في الكرملين
  • بوتين يستقبل وزير الخارجية السوري في الكرملين.. ودمشق تعتبر اللقاء تاريخيًا
  • بوتين يستقبل وزير الخارجية السوري في الكرملين ويؤكد دعم سوريا
  • الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستقبل وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين بالعاصمة الروسية موسكو
  • مساعد بوتين: الغرب يطارد السفن الروسية.. ويعسكر بحر البلطيق
  • يولكا في حماية بوتين.. تعرّف على التقنية الروسية الجديدة المضادة لتهديدات الطائرات المسيّرة
  • الكرملين ردا على تعليقات ترامب: روسيا اكتسبت مناعة من العقوبات