تعيينات مصر للطيران 2024.. ما الوظائف المطلوبة؟
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلن قطاع الموارد البشرية بالشركة القابضة لمصر للطيران عن حاجة شركة مصر للطيران للخدمات الجوية لـ13 مراقب جودة إضافة إلى موظف مراجع جودة.
الشروط الواجب توافرها في المتقدمين لوظائف مصر للطيرانوحدد قطاع الموارد البشرية بالشركة القابضة لمصر للطيران الشروط الواجب توافها في الراغبين للتقديم للوظائف المعلن عنها كالتالي:
- مؤهل عال مناسب ويفضل طب بيطري أو اقتصاد منزلي أو علوم أو زراعة أو سياحة وفنادق.
- إجادة اللغة الإنجليزية.
- إجادة التعامل مع الحاسب الآلي.
- الإلمام بنظام الـHACCP وسلامة الغذاء.
- الإلمام بمسئوليات وواجبات الوظيفة.
- اجتياز الإختبارات المقررة لشغل الوظيفة.
الشروط العامة لوظائف مصر للطيرانواعلن قطاع الموارد البشرية الشروط العامة الواجب توافرها في الراغبين لشغل الوظائف كالتالي:
- أن يكون المتقدم من بين العاملين بالشركة القابضة لمصر للطيران والشركات التابعة لها.
- يشترط في حالة تقدم أي من العاملين بالشركة القابضة لمصر للطيران أو الشركات التابعة لها موافقة رئيس مجلس إدارة الشركة التابعة أو رئيس القطاع المختص بالشركة القابضة.
- ذكور فقط.
- قبول العمل بنظام النوبات.
- تقييم واختبار المتقدمين للتحقق من صلاحيتهم لشغل الوظيفة المعلن عنها.
- استيفاء مطالب التأهيل طبقاً لبطاقة وصف الوظيفة المعلن عنها.
طريقة تقديم الطلبات لوظائف مصر للطيرانوطالب قطاع الموارد البشرية المتقدمين بتقديم الطلبات على النموذج المعد لذلك بإدارة شئون التوظف بالإدارة العامة للموارد البشرية بمقر الشركة، بجوار مسجد الملك فيصل - المطار، لافتًا إلى أن التقديم مستمر حتي يوم 12 من شهر سبتمبر الجاري 2024 من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهرًا، ويجب تقديم المستندات التالية:
- المؤهل الدراسي
- كارت التعارف ID تطبيق القوانين واللوائح المعمول بها.
- بطاقة الرقم القومي).
- شهادة الميلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر للطيران تعيينات مصر للطيران قطاع الموارد البشرية الخدمات الجوية المؤهل الدراسي بالشرکة القابضة لمصر للطیران قطاع الموارد البشریة مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
الموارد البشرية بين الإدارة والتنمية
إنَّ العمل في ديننا الإسلامي له أهمية كبيرة، في فهم أساس بناء وإعمار هذه الأرض، ويكتمل هذا البناء والإعمار، بوجود قوى عاملة يديرها صاحب عِلم ومعرفة من المهارات، والخبرات، والقدرات الفكرية والجسدية، لتحقيق الهدف من الإعمار والبناء.
وفي زمننا الحاضر تطورت هذه الإدارة للقوى العاملة، بأن أصبحت تتبع تنظيمات تتطور للسمو بالقوى العاملة، حتى بدأ الكثير من المنظمات ترى أن القوى العاملة هو جزء من رأس المال الاستثماري لها، مما سُميّت الإدارة التي تُشّرف على موظفيها، إدارة الرأس المال البشري.
وأصبح من ذلك الاهتمام وجود فنون للتعامل مع الرأس المال البشري داخل المنظمة، يسمو بشريانها (الموظفين)، للابتكار، والإبداع، والإنتاج، والنمو، والرضا، والولاء، والجودة المستدامة.
فالموكل بإدارة الموظفين، متمثل في إدارة الموارد البشرية، أو إدارة الرأس المال البشري أيًا كان مُسمّاهم، هم الداعم الأول وأحد الركائز الأساسية في المنظمة؛ للاهتمام بالرأس المال البشري، فدورهم محوري ذا أثر على المنظمة في تطوير بيئة العمل، وتحفيز الموظفين وتعزيز الإنتاجية، وتحقيق جودة الحياة المستدامة، فدورهم لا يتوقف على التوظيف وإدارة الحضور، والانصراف، أو إدارة الرواتب، والتسجيل بالتأمينات فقط.
وهنا وقفه ليتحقق الهدف السامي من إدارة الرأس المال البشري، فبعض من مديرو وموظفي هذه الإدارة قد يعلمون، ولكن لا يعرفون، فيظن بأن العلم بحصوله على شهادة أكاديمية تخصص إدارة الموارد البشرية، وهذا ليس كافيًا ليقوم بمهام وأدوار عمله، وإنما لابد من المعرفة بالحصول على العديد من المجالات والمواضيع في بحر المعرفة لتنمية وإدارة الرأس المال البشري.
فيختلط على الموظف في أداء مهام عملة عندما يتعامل أو يدير الراس المال البشري، فتنشاء المشكلة في تحقيق المخرجات المطلوب منه.
من أول الدرجات للسمو، هو العلم والمعرفة بالفرق بين إدارة الموارد البشرية وبين تنمية الموارد البشرية، ستنمو وتنجح وتتطور المنظمات بهذا العلم والمعرفة؛ لأن هذا التخصصين معًا جنبًا إلى جنب، فلا إدارة بدون تنمية ولا تنمية بلا إدارة.
فما لدى مدير الموارد البشرية وموظفيه من العلم والمعرفة، سينهجون نحو تحفيز وإستقلالية الموظف ولتحقيق جودة حياته المهنية والشخصية وسعادته، وإن لم يكن ذلك سيكونون حاجزًا أمامه ليسير في رحلة الدوران والاحتراق الوظيفي.
نعي بأن مديرو الموارد البشرية وموظفيهم، يلعبون دورًا حاسمًا وذا أثر في تشكيل الرأس المال البشري، ليكون قوة عاملة متمكنة، كما يعد الرأس المال البشري حجر الزاوية لأيّ منظمة مزدهرة.
العلم والمعرفة الاستراتيجية لأدوار ومهام الرأس المال البشري من قبل المدير وموظفيه، بأن القوى العاملة تدار بجانبين لا يستغنيان عن بعضهما ويعتبران مكملان ولا ينفصلان وهما:
الأول الذي يكتمل بالثاني، هي إدارة الموارد البشرية:
هي إدارة الرأس المال البشري (القوى العاملة)، في إدارة التوظيف، والعقود، والرواتب، والحضور، والانصراف، وتقييم أداء، وحل مشكلات العمل، بالمختصر هي سير العمليات اليومية للرأس المال البشري بكفاءة.
الثاني الذي يكتمل بالأول، هي تنمية الموارد البشرية:
هي إدارة الرأس المال البشري (القوى العاملة)، في تطوير قدرات الموظفين ومهاراتهم من خلال التدريب والتأهيل وبناء المسار الوظيفي وتخطيط التعاقب الوظيفي، وهي الهدف لرفع كفاءة الأفراد على المدى البعيد.
الخلاصة:
الإدارة = تشغيل الموظف بكفاءة.
التنمية = تطوير الموظف باستدامة.
بِعلم ومعرفة من إدارة الموارد البشرية بين الإدارة والتنمية، سنصل إلى أعلى معايير جودة حياة الموظف داخل بيئة عمله.