ماهلاغا جابري تتعرض لموقف محرج في إطلالتها الأولى لمهرجان فينيسيا.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
خاص
تعرضت عارضة الأزياء الإيرانية ماهلاغا جابري، إلى موقف محرج، في إطلالتها الأولى لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي 2024 في نسخته الـ 81.
ونشرت عارضة الأزياء ماهلاغا جابري، مقطع فيديو، عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام، خلال تواجدها في المركب “التاكسي المائي”، المخصص لنقل الفنانين إلى المدينة الإيطالية من أجل حضور فعاليات المهرجان.
اتخذت ماهلاغا جابري وضع التصوير لالتقاط الصور لها لإطلالتها الأولى في المهرجان، إلا أنها فوجئت بحدث غير متوقع حيث انقطعت حمالة فستانها.
في البداية ظهرت علامات الصدمة على ماهلاغا جابري، بسبب الموقف المحرج الذي تعرضت له، إلا أنها تعاملت مع الموقف بسرعة بطريقة عفوية واحترافية للغاية، ما جعلت جميع المتابعين بالإشارة بتصرفها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عارضة الأزياء ماهلاغا جابري مهرجان فينيسيا
إقرأ أيضاً:
هل تتعرض منشآت إيران النووية لضربة عسكرية؟ مغردون يعلقون
ويعيش الشرق الأوسط على صفيح ساخن، إذ أصدرت وزارة الخارجية الأميركية -صباح اليوم الخميس- تحذيرا من السفر إلى العراق من المستوى الرابع، في حين بدأ إجلاء موظفي السفارة الأميركية غير الأساسيين وعائلاتهم من العراق، وفق مصادر حكومية.
وتستعد الخارجية الأميركية لإجراء مماثل مع موظفي سفارتي واشنطن غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم في البحرين والكويت، حسب ما نقلته وكالة أسوشيتد برس.
كما أصدرت السفارة الأميركية في إسرائيل تنبيها أمنيا يمنع موظفي الحكومة الأميركية وعائلاتهم من السفر خارج تل أبيب والقدس وبئر السبع حتى إشعار آخر.
بدورها، قالت صحيفة واشنطن بوست إن الولايات المتحدة تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران، لافتة إلى أن السفارات والقواعد العسكرية الأميركية في مختلف أنحاء المنطقة وضعت في حالة تأهب قصوى.
وفي السياق ذاته، قال مسؤول في القيادة الوسطى الأميركية للجزيرة إن القيادة تنسق مع الخارجية وحلفاء الولايات المتحدة وشركائها في المنطقة للحفاظ على الجاهزية.
في المقابل، هدد وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده بأن طهران ستهاجم القواعد الأميركية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية وتعرضت لضربات.
إعلان
تباين الآراء
وإزاء هذا المشهد الساخن، رصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/6/12)- جانبا من التعليقات والتحليلات المختلفة التي انتشرت على نطاق واسع في مواقع التواصل.
ومن بين تلك التعليقات، قال حمود العامري في تغريدته "إن كان هناك ضربة ستكون محدودة ترافقها حرب سيبرانية لإيقاف كل أنشطة إيران العسكرية والمدنية".
ووفق العامري، فإن الوسطاء سيتدخلون بعدها، و"تبدأ مرحلة بوس اللحى، وتعطي إيران لأميركا المعادن الثمينة وغيرها من الموارد النادرة".
وأعرب بشير العراقي عن قناعته بأن "دول التحالف لا تعرف صديقا أو عدوا. تريد إذلال الشعوب، والدولة التي تقف ضدها تسلبها كل شيء، وبعد ذلك تضرب الضربة القاضية كما فعلت معنا".
في المقابل، رجح أبو أنمار في تغريدته أن "أميركا لم ولن تضرب إيران، كل ما تفعله هو وسائل للضغط عليها من أجل تقديم التنازلات في المفاوضات غير مباشرة، لأن المصالح مشتركة ودائمة".
وفي السياق ذاته، قال سالم الشضيفات "أميركا لا تريد الذهاب إلى حرب مفتوحة مع إيران"، مضيفا "ما نراه نسميه إرهاصات وحربا إعلامية لخلط أوراق التفاوض مع إيران وبيان جدية الولايات المتحدة تجاه المشروع النووي الإيراني".
يشار إلى أن التصعيد المتسارع في المنطقة انعكس فورا على الأسواق العالمية، إذ ارتفع سعر النفط بأكثر من 4%، في حين زادت الأسعار الآجلة للنفط بـ3 دولارات للبرميل، وسط مخاوف من اضطراب الإمدادات في حال نشوب صراع.
كما أصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا أعلنت فيه عدم امتثال إيران لالتزاماتها بالضمانات النووية، لأول مرة منذ 20 عاما تقريبا، مما زاد الأوضاع توترا، وسط آمال بأن تفضي جولة المفاوضات المقبلة بين واشنطن وطهران الأحد المقبل بتخفيف هذا التوتر.
12/6/2025-|آخر تحديث: 20:22 (توقيت مكة)