«التمثيل لعبة».. هنا شيحا توجه رسالة خاصة لـ صبا مبارك
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
وجهت الفنانة هنا شيحة رسالة خاصة للفنانة صبا مبارك من خلال منشور شاركته مع جمهورها عبر صفحتها الخاصة على موقع الصور الشهير «إنستجرام» تضمن فيديو ومجموعة من الصور .
التمثيل لعبة .. هنا شيحة توجه رسالة لـ صبا مباركوكتبت الفنانة هنا شيحة خلال المنشور: «التمثيل لعبة وزي أي لعبة ليها قواعد اقرأ إفهم.. تواصل وصدق ولعبتنا تبان سهلة وأهم قانون للنجاح فيها هو الحب.
View this post on Instagram
A post shared by Hana Shiha (@hanashiha)
وتابعت هنا شيحة كلماتها قائلة: «وأنا فخورة بيكي قوي ومبسوطة إني موجودة النهاردة وإني بقدم التكريم ده لـ ممثلة مهمة وشاطرة وموهوبة جدا.. بحبك قوي صبا مبارك بحبك قوي ومبسوطة بيكي وليكي قوي».
وجاءت رسالة هنا شيحة للفنانة صبا مبارك بعد المشاركة في تكريمها أمس في حفل افتتاح مهرجان ميدفست مصر للأفلام القصيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا شيحا صبا مبارك اخبار صبا مبارك صبا مبارک هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
خاص
أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.
وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.
وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”
وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.
وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.