#سواليف

يرى أكاديمي إسرائيلي بارز، وعضو كنيست سابق عن حزب “يسرائيل بيتنا” برئاسة أفيغدور ليبرمان، يوسي شاين أن مقولة واحدة صدرت عن دونالد ترامب، يجب أن تُقلق إسرائيل جداً، منوّهاً لتحذيره بأن إسرائيل ستزول بعد عامين بحال انتخب الأمريكيون كامالا هاريس رئيسةً للولايات المتحدة، ويقول إن حديثه يظهر أن إسرائيل تبدو دولة ضعيفة تعتمد في وجودها على الولايات المتحدة، بل باتت عبئاً اقتصادياً وسياسياً عليها.

الكاتب: إسرائيل فقدت مكانتها كضحية، ويتم التعامل معها كعبء، لا كرصيد، وأنها منطقة مأزومة غير مغرية، تعيش حرباً لا تنتهي

في مقال نشره موقع القناة 12 العبرية، يقول شاين إن الأمريكيين الذين شاهدوا، ليلة الثلاثاء- الأربعاء، المناظرة ما بين كامالا هاريس ودونالد ترامب، نسوا تقريباً أن بايدن لا يزال رئيساً للولايات المتحدة. ويقول أيضاً إنه قد يكون هذا الإنجاز الأكبر لهاريس التي أنقذت الحزب الديموقراطي من انهيار مطلق، بعد فشل بايدن في المناظرة مع ترامب، خلال شهر تموز/يونيو الماضي، ولذلك، هي الرابح الأكبر في تلك الليلة. لافتا أنه لم يتبقَّ سوى شهرين فقط لموعد الانتخابات وهاريس في تعادُل هشّ مع ترامب، وسيتم حسم الانتخابات في عدة ولايات، مثل بنسلفانيا وكارولينا الشمالية، وأيضاً جورجيا.

مقالات ذات صلة تشييع جثمان عائشة نور إيزغي أيجي إلى مثواه الأخير (صور) 2024/09/13

 ويضيف: “لدى هاريس نقطة تموضُع جيدة لتجنيد ناخبين جدد مع اقتراب موعد الانتخابات، وخصوصاً في أوساط الشباب. الزخم كان معها، ونجحت خلال ليلة المناظرة في الظهور كممثلة للجيل الجديد الذي يريد تصحيح الروح والرسالة الأمريكية في العالم. لم تتخوف من ترامب، والاستخفاف به كان في الحد المطلوب”.

طبقاً ليوسي شاين، تطرح هاريس رؤية مستقبل واعد أكثر، وأكثر إشراقاً، في أمة منقسمة، وهي رؤية مع مسؤولية اجتماعية واقتصادية إزاء الطبقة الوسطى وكبار السن والشباب. كما تطرح رأسمالية أقل عدوانية وتوحّشاً، وعالماً يستند إلى الحرية، في الوقت نفسه، أيضاً هاريس تلتزم الديمقراطية في العالم، والحفاظ على أوكرانيا في مواجهة “عدوانية” بوتين.

ويضيف: “إنها أيضاً ضد تحالف “القادة الأقوياء” المُعادين للديموقراطية، الذين يقفون في صف ترامب”. ويعتبر أن دونالد ترامب ظلّ على ما هو عليه، فقد هاجم إدارة بايدن، واتهمها بأنها الأسوأ في التاريخ، واتهم هاريس بالجبن والضعف، دان أيضاً إدارة بايدن التي جعلت الولايات المتحدة تتراجع إلى مكانة أمة عالم ثالث، أمة ضعيفة وقذرة، جسدياً ونفسياً، وغارقة باللاجئين الذين يأكلون الكلاب والقطط، بحسب كلامه. منبهاً أن هذه الانتقادات موجهة أساساً إلى الناخبين اليمينيين الذين أصابهم اليأس من أمريكا، ذات الحدود المخترقة من طرف “التقدمية المجنونة الانتحارية”.

ويلفت الأكاديمي الإسرائيلي أن هاريس، بدورها، أبعدت نفسها عن هذا الوصف بنجاعة فقد ظهرت كمرشحة مركزية وبراغماتية مستعدة بشكل طبيعي تقريباً للتحدي وكانت جدية، وأيضاً لطيفة ومتزنة، وركزت على طرح الحلول العملية.

إسرائيل في مشكلة

وحسب شاين، أثبتت المناظرة أن الإسرائيليين موجودون في موقع سيئ في النقاش الداخلي الأمريكي: “يتم التعامل مع إسرائيل كعبء، وليس كرصيد، وأنها منطقة مأزومة غير مغرية، تعيش حرباً لا تنتهي. لا يتم التعامل مع إسرائيل على أنها حليف قوي، وفي الوقت نفسه، فقدت مكانتها كضحية. هذه المكانة إشكالية، فنحن لسنا أقوياء بما يكفي بالنسبة إلى ترامب، لأن دولتنا ستُباد خلال سنتين من دونه، بحسب كلامه. يجري هذا في الوقت الذي تراجعت موجة التعاطف مع إسرائيل، التي لعبت دور الضحية بسبب السابع من تشرين الأول/أكتوبر، أمام صور الدمار في غزة”.

هآرتس أشادت بكامالا هاريس “لوضعها الإصبع على الجرح والحديث بجرأة عن ضرورة وقف الصراع وتسويته بإقامة دولة فلسطينية”

ويمضي في قراءة تبعات خطاب ترامب: “عملياً، قال ترامب إن إسرائيل ضعيفة ودولة تابعة للولايات المتحدة. هذا التوجُّه خطِر لدعم حليف فاشل متعلق بالأمريكيين على صعيد الدفاع، وأيضاً الأموال التي لا يحب ترامب تبذيرها. لذلك، وأيضاً لهذا السبب، يجب وقف الحرب فوراً”.

وقف الحرب على غزة

ويشير شاين إلى أن المرشحين ترامب وهاريس يؤيدان التوجّه الذي عاد تحت عنوان “وضع نهاية للحرب” فوراً، وتحدثت هاريس أيضاً عن حق إسرائيل في الوجود الآمن، لكن من دون التطرق إلى القيم المشتركة مع الحليف الديموقراطي.

 كذلك يعتبر أن كليهما أيضاً يدعم رؤية دولة فلسطينية، ويريد إزالة موضوع الحرب في الشرق الأوسط من جدول الأعمال، مرجّحاً أن الأمريكيين تعبوا من إسرائيل، ويقول إن ترامب يسخر من الضعفاء، وهاريس تحاول الابتعاد عن “القوة المفرطة” لدى إسرائيل.

ويختتم الأكاديمي الإسرائيلي بالقول إنه يحق لإسرائيل أن يكون لديها قيادة مع رؤية، وليس فقط اعتماداً مضاعفاً على القوة الأمريكية. في سياق متصل، كانت صحيفة “هآرتس” قد أشادت، في افتتاحيتها أول أمس، بهاريس، لوضعها الإصبع على الجرح، وتحدثت بجرأة عن ضرورة وقف الصراع وتسويته من خلال إقامة دولة فلسطينية مقابل الحفاظ على أمن إسرائيل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

غزة بين فكّي الابتزاز والتصعيد: قراءة في خطاب ترامب وخيارات تل أبيب

في خضمّ التجاذب الإقليمي والدولي حول مستقبل غزة، اختار الرئيس الاميركي دونالد ترامب أن يضع يده على زناد التصعيد من جديد، عبر تصريحات مباشرة تطالب بالقضاء التام على "حماس". ورغم الطابع الحاد لكلامه، إلا أن التوقيت والسياق لا يتركان شكّاً في أن ما قيل لا يهدف فقط إلى التعبير عن موقف، بل إلى تحريك المشهد السياسي والإعلامي بما يخدم أجندة ضاغطة تتجاوز غزة نفسها.

وتربط مصادر سياسية مطّلعة بين الخطاب العنيف وبين مسار تفاوضي لا يزال قائماً، ما يعزّز فرضية استخدام التهديد العسكري كسلاح ضغط إعلامي ونفسي. فالتصعيد الكلامي، بحسب المصادر، لا يعكس بالضرورة قراراً بتنفيذ عمل عسكري واسع، بل يُقارب كجزء من عملية مدروسة لإعادة تشكيل المشهد التفاوضي وسط ارتباك داخلي وعجز عن الحسم.

ومع ذلك، لا تُستبعد بعض السيناريوهات العملانية من الحسابات الجارية، وخصوصاً تلك التي تدور في كواليس التنسيق الأمني بين واشنطن وتل أبيب. ومن أبرز هذه السيناريوهات، وفق ما تراه المصادر، هي طرح خيار استهداف قادة المقاومة في الخارج، إما عبر الاغتيال المباشر أو عبر الضغط على الدول المضيفة لهم، وهي خطوة تنطوي على مجازفة سياسية وأمنية كبرى يصعب حصر ارتداداتها.

في موازاة ذلك، تبرز فرضية أخرى ترتكز إلى عملية أمنية محدودة تهدف إلى تحرير الأسرى الإسرائيليين بالقوة، وهو خيار وصفته المصادر بأنه بمثابة انتحار ميداني. فالمعلومات المتقاطعة تشير إلى رفع الجهوزية الميدانية لدى الوحدات المكلّفة بحماية الأسرى، وتفعيل بروتوكولات عمل صارمة تشمل إجراءات رد فوري من دون انتظار، ما يُنذر بأن أي مغامرة من هذا النوع قد تنتهي بتصفية الأسرى لا بتحريرهم. هذه الاستعدادات، وفق المصادر نفسها، لا تستند فقط إلى احتمالات نظرية، بل إلى تقديرات جدّية بوجود نيّة لدى العدو للقيام بعمليات خاصة داخل القطاع، ما دفع الجهات المعنية إلى دعوة المدنيين إلى رصد التحركات المشبوهة والإبلاغ عنها فوراً، في إشارة واضحة إلى أن المشهد مرشّح لتطوّرات أمنية غير تقليدية.

أما الخيار الثالث، والذي جرى تداوله إعلامياً في الايام الاخيرة والمتمثّل باجتياح بري شامل لغزة، فتراه المصادر مجرّد ورقة غير قابلة للصرف. فالمعطيات العسكرية الراهنة تُظهر ضعفاً بنيوياً في الجبهة الداخلية، وتراجعاً في قدرة التعبئة، وتردداً في اتخاذ القرار مقابل إدراك عميق لكلفة المغامرة، سواء من حيث الخسائر البشرية أو الانعكاسات الإقليمية. كل ذلك يجعل من خيار الاجتياح مجرّد فزّاعة يُلوّح بها.

وفي موازاة هذا التصعيد اللفظي، جاء قرار السماح بدخول بعض المساعدات إلى غزة، ليضيف طبقة جديدة من التعقيد في تفسير السلوك الإسرائيلي. فهذا القرار لا يمكن قراءته خارج سياق معركة الصورة والضغط الدولي المتزايد، لكنه في الوقت نفسه ليس تنازلاً حقيقياً، بل خطوة محسوبة تُستخدم لشراء الوقت، وتنفيس الاحتقان العالمي، من دون أن تمسّ بجوهر السياسات العدوانية.

ووفق المصادر، فإنّ هذا القرار لم يأتِ استجابةً لاعتبارات إنسانية، بقدر ما هو محاولة لامتصاص الضغوط الأميركية والأوروبية التي بدأت تعبّر عن انزعاجها من حجم الكارثة وارتدادها الإعلامي على الرأي العام في الغرب. فالإفراج عن جزء من المساعدات، بعد أشهر من الحصار والتجويع، يُقدّم كتنازل شكلي، بينما يستمر الخنق الجماعي بأشكال أخرى؛ استهداف المرافق، تقييد الإغاثة، والتهديد المتكرر بوقفها.

لكن الأهم، بحسب المصادر، أن هذه الخطوة تخدم كذلك الداخل الإسرائيلي. فهي ترسل رسالة مفادها أن تل أبيب لا تزال تمسك بخيوط اللعبة، وهي قادرة على فتح أو إغلاق صمام المساعدات، في محاولة لترويض الغضب الشعبي داخل الكيان، وإظهار نوع من التحكّم في المعادلة، خصوصاً بعد تآكل ثقة الجمهور بقيادته في إدارة ملف الأسرى والتفاوض.

من جهة أخرى، لا يستبعد بعض المراقبين أن يكون هذا القرار متصلاً بتفاهمات غير معلنة مع أطراف إقليمية، تتولى بدورها تهدئة الأجواء تمهيداً لإعادة تفعيل مسار تفاوضي ما، ولو من بوابة إنسانية. بمعنى آخر، قد يكون السماح بدخول المساعدات جزءًا من مسرحية أكبر، تُستثمر إنسانياً لتأطير خيارات سياسية لاحقة، من دون إعلان رسمي أو تغيّر جوهري في الموقف من المقاومة.

بهذا المعنى، لا يعود التهديد أداة ردع في وجه المقاومة، بل يتحوّل إلى وسيلة خنق مدروسة تُستخدم لتطويع المشهد السياسي من فوق الركام، وإغراق ما تبقّى من قرار مستقل في دوامة الابتزاز. والمؤسف أن هذا الأمر يتمّ برعاية دولية لا تجد حرجاً في تحويل الفوضى إلى أداة حكم، والجوع إلى أداة ضغط. أما الأخطر، فهو أن من يُشعل النار لا يبدو معنياً بإخمادها، طالما أن الحريق لا يطال جدرانه، وطالما أن الرماد لا يزال يطال الضحية لا الجلاد.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة القناة 12 الإسرائيلية: تل أبيب أُبلِغت بشأن المفاوضات المرتقبة بين واشنطن وطهران في أوسلو Lebanon 24 القناة 12 الإسرائيلية: تل أبيب أُبلِغت بشأن المفاوضات المرتقبة بين واشنطن وطهران في أوسلو 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا تلتزم سوريا الصمت تجاه التصعيد بين طهران وتل أبيب؟ Lebanon 24 لماذا تلتزم سوريا الصمت تجاه التصعيد بين طهران وتل أبيب؟ 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 وسائل إعلام إسرائيلية: نقل المصابين في الحدث الأمني الصعب في غزة إلى مستشفى في تل أبيب Lebanon 24 وسائل إعلام إسرائيلية: نقل المصابين في الحدث الأمني الصعب في غزة إلى مستشفى في تل أبيب 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران Lebanon 24 تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران 28/07/2025 11:01:42 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز Lebanon 24 المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز 10:54 | 2025-07-28 28/07/2025 10:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني Lebanon 24 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني 10:09 | 2025-07-28 28/07/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات Lebanon 24 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات 10:55 | 2025-07-28 28/07/2025 10:55:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:52 | 2025-07-28 28/07/2025 10:52:15 Lebanon 24 Lebanon 24 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ Lebanon 24 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ 10:30 | 2025-07-28 28/07/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ 16:00 | 2025-07-27 27/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 10:54 | 2025-07-28 المحيدثة تتحضر لاستقبال نعش زياد الرحباني.. وترتيبات خاصة لفيروز 10:09 | 2025-07-28 بالصورة.. تفاصيل تدابير سير في المحيدثة تزامناً مع تشييع زياد الرحباني 10:55 | 2025-07-28 هل ستحضر السيدة فيروز جنازة نجلها؟ هذه آخر المعلومات 10:52 | 2025-07-28 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:30 | 2025-07-28 متى ستنحسر موجة الحرّ وكيف ستكون درجات الحرارة في مطلع الأسبوع؟ 10:14 | 2025-07-28 هذه حقيقة ما حصل في الزهراني فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 11:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تستدعي السفير الهولندي لدي تل أبيب.. اعرف السبب
  • السيناتور غراهام: إسرائيل ستفعل بغزة ما فعلناه في طوكيو وبرلين (شاهد)
  • إسرائيل في فخ غزة: هل وقعت تل أبيب في مصيدة الاستنزاف السياسي والعسكري؟
  • غزة بين فكّي الابتزاز والتصعيد: قراءة في خطاب ترامب وخيارات تل أبيب
  • سي إن إن:الولايات المتحدة استنفدت نحو ربع مخزونها من صواريخ ثاد خلال حرب إسرائيل مع إيران
  • تصعيد حوثي جديد ضد إسرائيل: الجماعة تعلن استهداف كل السفن المتعاملة مع تل أبيب
  • ترامب يدعو إلى محاكمة هاريس بتهمة دعمها من مشاهير بشكل غير قانوني
  • وزير إسرائيلي: لا حصانة لعناصر حماس داخل أو خارج غزة
  • سوري يقطع أذن سائح إسرائيلي في اليونان.. وتل أبيب تعلّق
  • بينهم أوبرا وينفري وبيونسيه.. ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهمة دفع أموال لمشاهير مقابل تأييدها