مطار مرسى علم الدولي يستقبل 152 رحلة طيران أوروبية
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، بداية من غدًا السبت، وحتى الجمعة المقبلة، 152 رحلة طيران دولية، تصل من مطارات 12 دولة أوروبية، ويتم تسهيل إجراءات وصولها لإيفادهم إلى الفنادق والمنتجعات السياحية المختلفة في مرسى علم لقضاء أجازتهم.
وكشفت جداول رحلات طيران مطار مرسى علم الدولي الأسبوعية، أن هذه الرحلات من عدة دول بينها بلجيكا، وألمانيا وهولندا والتشيك وسويسرا والنمسا والمجر وبولندا، في مؤشر مشجع ومستمر في التدفق استعدادًا للموسم الشتوي في مرسى علم.
وأكد أبو الحجاج العماري، الخبير السياحي، أن التدفق السياحي الأوروبي يزداد إلى المقاصد السياحية المصرية بقوة، وخاصة الغردقة ومرسي علم موضحا أن السياحة الألمانية تسجل أعلى معدلات وصول للغردقة، ومرسي علم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحركة السياحية مرسي علم منتجعات الغردقة مرسى علم
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال ينفذ طلعات جوية مكثفة بالقرى الحدودية في الجنوب.
وجاء أيضًا أن الغارات الإسرائيلية امتدت لتصل إلى قضاء صيدا، والاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني.
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مفاجئًا في الجبهة اللبنانية، مع تنفيذ سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات متزامنة استهدفت مواقع متعددة لحزب الله في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت به قنوات إسرائيلية.
وقالت القناة 12 العبرية إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بقصف "أهداف لحزب الله"، وزعمت أن الهجمات شملت مجمع تدريب وأهدافًا إضافية، بحسب ما نقلته القناة عن مصدر أمني إسرائيلي. من جهتها، زعمت القناة 14 أن الجيش استهدف "مستودعات أسلحة ومواقع عسكرية" للحزب.
وتزامنت هذه التصريحات مع إفادات ميدانية من مراسلين محليين، تفيد بتنفيذ غارة إسرائيلية على محيط بلدة زلايا في البقاع الغربي شرق لبنان، إضافة إلى غارتين على محيط البيسارية وأنصار جنوبي البلاد. كما سجلت غارات أخرى على جبل الرفيع ومناطق تبنا وسجد، إلى جانب استهداف مرتفعات الريحان جنوب لبنان.
خلفية التصعيد
تأتي هذه الغارات في سياق التوتر المستمر على الجبهة الشمالية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للفصائل الفلسطينية في القطاع. ومنذ ذلك الحين، شهد الجنوب اللبناني تبادلًا يوميًا للقصف والضربات الجوية الإسرائيلية، شمل مواقع عسكرية ومناطق مأهولة، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين ومقاتلي الحزب.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاشتباكات مع توسع نطاق الغارات الإسرائيلية باتجاه العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، يقابلها تأكيد من حزب الله على استمرار "معادلة الردع" ومنع إسرائيل من تحقيق مكاسب ميدانية.
ويخشى مراقبون من أن يشكل هذا التصعيد الحالي مقدمة لمرحلة أكثر حدة، خاصة مع اتساع رقعة الأهداف المستهدفة وتزامن الغارات في عدة مناطق.