بتجرد:
2025-10-12@18:27:12 GMT

سبب وفاة تشاد ماكوين.. ماذا حدث لنجم Karate Kid؟

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

سبب وفاة تشاد ماكوين.. ماذا حدث لنجم Karate Kid؟

متابعة بتجــرد: توفي تشاد ماكوين، الممثل الذي شارك في سلسلة أفلام الحركة “Karate Kid”، وذلك عن عمر يناهز الثّالثة والسّتّين. وفقًا للتقارير، فإن آرثر بارينز، محامي “ماكوين” قال إنّ موكله توفي في مزرعته في بالم ديزرت، كاليفورنيا، نتيجة فشل الأعضاء.

تعرّض ماكوين لإصابة قبل بضع سنوات تسببت في فشل تدريجيّ في عمل الأعضاء، ممّا أدّى إلى تدهور صحّته والتّسبّب بوفاته.

وأشارت المصادر إلى أنّ الممثّل كان وقت وفاته مع أبنائه وشريكة حياته ومحاميه الذي وصفه بأنّه “رجل فريد من نوعه”.

يُذكر أنّ تشاد، الإبن الوحيد لستيف ماكوين، لعب دور الهولنديّ في فيلم “Karate Kid” عام ١٩٨٤، وهو الدّور الذي أعاد تمثيله في الجزء الثّاني عام ١٩٨٦. بالإضافة إلى ذلك، فهو معروف بدور البطولة في فيلم “Firepower” عام ١٩٩٣.

قال محامي تشاد، إنّه رغم الإشاعات، لم يلعب دوره في الموسم الأخير من مسلسل “كوبرا كاي” الذي يحمل عنوان “Karate Kid”. خارج هوليوود، كان ماكوين متسابقًا محترفًا، يتنافس في أنواع مختلفة من السّباقات مثل باجا ١٠٠٠ وموتوكروس. فاز بجائزة World Mini Grand Prix عندما كان في الثّانية عشرة من عمره فقط.

السّبب الحقيقيّ لغياب تشاد ماكوين عن المسلسل هو اعتزاله التّمثيل عام ٢٠٠١ ليكون سائق سباقات، ولهذا السّبب كان جدول أعماله مزدحمًا بالعودة بقصّة جديدة مع دوره.

ورغم أنّ الممثّل لم يستطع ذلك، إلّا أنّ مبدعي “كوبرا كاي” جوش هيلد وجون هورويتز وهايدن شلوسبيرغ لم يستسلموا واتصلوا به لعرض عودته. قالوا: “لقد تواصلنا مع تشاد ماكوين بشأن العودة كهولنديّ في الموسم الثّاني. لم نتمكّن من القيام بذلك”.

main 2024-09-13Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

القوة لا تُقاس بالأرض.. بل بالوعي الذي يديرها

القوة لا تُقاس بالأرض.. بل بالوعي الذي يديرها

#هبة_الطوالبة

#القوة_الحقيقية للدولة لا تُقاس بمساحتها الجغرافية ولا بعدد سكانها، بل بقدرتها على إدارة هذه العناصر بتوازن ووعي. فالجغرافيا قد تمنح الدولة موقعًا استراتيجيًا وموارد طبيعية، لكنها تبقى بلا قيمة إذا لم تُستثمر بطريقة تحقق الاستقرار الداخلي وتخدم مصالح الناس. #الأرض وحدها لا تصنع #القوة، إنما العقل الذي يديرها هو من يحولها إلى مصدر نفوذ وصمود.

حين يُوزّع السكان بعدل داخل الجغرافيا، تتحقق العدالة في الخدمات والفرص، ويقلّ الشعور بالتهميش أو الفجوة بين المركز والأطراف. هذا التوازن في التوزيع لا يحافظ فقط على استقرار الدولة، بل يخلق انتماءً حقيقيًا يجعل المواطن جزءًا من مشروع وطني مشترك، لا مجرد رقم في إحصاءات.

مقالات ذات صلة نحن ملح هذه الأرض 2025/10/08

أما الوعي السياسي، فهو الركيزة الثالثة للقوة. هو ما يجعل الدولة تفكر بعقل استراتيجي، وتعرف كيف توظف موقعها وسكانها لخدمة أهدافها. من دون وعي سياسي، تبقى الإمكانيات مجرد أرقام، وتتحول الموارد إلى عبء بدل أن تكون مصدر قوة. الوعي هو ما يضمن إدارة عادلة، ويمنع التهميش، ويصنع شعبًا مدركًا لمسؤولياته قبل حقوقه.

فالقوة ليست في الأرض وحدها، ولا في عدد السكان، بل في الانسجام بين الجغرافيا، والعدالة في التوزيع، والوعي في الإدارة. الدولة التي تدير هذه العناصر بذكاء تُصبح قوية من الداخل قبل أن تُصبح مؤثرة في الخارج. أما الدولة التي تُهمل أحدها، فهي تضعف مهما بدت صلبة من الخارج، لأن أساسها الداخلي يكون هشًا.

مقالات مشابهة

  • الجزيرة توثق حجم الدمار الذي خلفته العربات المفخخة في غزة
  • فتاوى وأحكام| هل وفاة الجنين تشفع لوالديه؟.. ما حكم ترك المسكن في فترة العدة بسبب عدم الأمن؟.. كيف يتطهر المريض الذي يركب قسطرة البول للصلاة؟
  • ما حكم الزكاة في الذهب الذي تتزين به المرأة؟.. دار الإفتاء تجيب
  • قمة شرم الشيخ.. الأزهر: الحمد لله الذي هيأ أسباب السلام لأهل غزة
  • ما الرقم القياسي الذي حققه هالاند في مباراة النرويج وإسرائيل؟
  • فتاوى| ماذا يحدث لمن صبر عند البلاء والكرب؟.. زوجت نفسي بعقد رسمي وبدون ولي فهل زواجي صحيح؟.. كيف أعرف الحائل الذي يمنع صحة الطهارة؟
  • مفاجأة لنجم الاهلي بعد التعاقد مع ييس توروب
  • المنوفي الذي هزم أمريكا وإسرائيل
  • إعادة افتتاح أم الكنائس السريانية في العراق بعد تأهيلها من الدمار الذي خلّفه داعش
  • القوة لا تُقاس بالأرض.. بل بالوعي الذي يديرها