حرب غزة في يومها 344: قصف لا يهدأ وعداد الضحايا في ارتفاع مستمر وحزب الله يرفع وتيرة هجماته بالشمال
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
سقط قتلى فلسطينيون في غارات جوية إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، السبت، الذي يمثل اليوم 344 من الحرب الإسرائيلية، في وقت كثّف حزب الله من ضرباته على مواقع عسكرية شمالي الدولة العبرية، ومن ناحيتها، قالت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، إنه حان الوقت لوقف إطلاق النار في غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن 5 قتلى سقطوا في قصف إسرائيلي قرب مدرسة دار الأرقم غرب مدينة غزة، كما سقط 9 قتلى في قصف على حي التفاح شرق المدينة، وقتل شخص واحد على الأقل في قصف على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي خان يونس، جنوبي قطاع غزة.
وعلى الجبهة الشمالية، كثّف حزب الله من ضرباته الصاروخية والمدفعية على المواقع العسكرية الإسرائيلية، وذكر الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق 55 صاروخا خلال ساعة واحدة من جنوبي لبنان على شمالي إسرائيل.
وقال حزب الله في بيان: استهدفنا مقر اللواء المدفعي والصواريخ الدقيقة 282 شمال غربي طبريا بعشرات الصواريخ.
وسياسيا، دعت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، إلى وقف إطلاق النار في غزة، متحدثة عن أن "الوقت حان لذلك".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يغلقون جسرا بتل أبيب ويتهمون نتنياهو وزوجته بممارسة الإرهاب النفسي من بيروت.. بوريل يدعو لإنهاء فوري للحرب في غزة ويؤكد أن الاتحاد الأوروبي يقف إلى جانب لبنان عشرات القتلى والجرحى في قصف إسرائيلي مكثف ووزير خارجية مصر يقول "دمرنا آلاف الأنفاق تربط مع غزة" غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي ألمانيا فرنسا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بولندا الاتحاد الأوروبي ألمانيا فرنسا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بولندا غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي ألمانيا فرنسا بولندا السويد حرائق قطاع غزة سياسة الهجرة أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا نوتردام السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله فی غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
قتلى جراء أمطار موسمية في الهند
تسببت الأمطار الموسمية الغزيرة في شمال شرق الهند بانزلاقات أرضية وفيضانات أودت بخمسة أشخاص على الأقل في ولاية آسام، وفقا لمسؤولي الكوارث اليوم السبت.
وتوفر الأمطار الموسمية بين يونيو وسبتمبر في جنوب آسيا متنفساً من درجات الحرارة المرتفعة، وتكتسي أهمية كبرى على صعيد الزراعة وتجديد إمدادات المياه.
إلا أنها تتسبب في المقابل بأضرار عبر انزلاقات التربة والفيضانات التي ازدادت في الأعوام الأخيرة. ويرى خبراء أن التغيّر المناخي يزيد من حدة هذه الأزمات.
وأعلن مسؤولو هيئة إدارة الكوارث في ولاية آسام، اليوم، مصرع خمسة أشخاص خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وصدر تحذير أحمر في 12 مقاطعة في آسام بعد هطول أمطار متواصلة طوال الأيام الثلاثة الماضية، مما أدى إلى فيضانات في العديد من المناطق الحضرية.
وكان الوضع سيئا للغاية في عاصمة الولاية، جواهاتي.
وقطعت سلطات الولاية، الكهرباء عن عدة مقاطعات للحد من خطر الصعق الكهربائي.
وغمرت المياه عدة مناطق منخفضة في مدينة "جواهاتي"، عاصمة الولاية مما أجبر مئات العائلات على ترك منازلها.
وأكد كبير وزراء الولاية أن حكومته نشرت فرق إنقاذ.
وقال في بيان "لقد راقبنا الوضع طوال الأيام الثلاثة الماضية"، مؤكدا إرسال إمدادات من الأرز كمساعدات غذائية.