بسبب التعذيب.. استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 4th, August 2025 GMT
استشهد أسير فلسطيني من سكان مدينة جنين في الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد.
وأفادت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، بارتفاع عدد الشهداء الأسرى داخل سجون الاحتلال منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 76 شهيدًا، و313 شهيدًا منذ عام 1967.
أخبار متعلقة استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال شمال الضفة الغربيةبأشد العبارات.
بالإضافة إلى تعرضهم بشكل يومي لجرائم ممنهجة، مطالبةً المنظومة الحقوقية الدولية بضرورة اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائم الحرب، التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.مظاهرات في الضفة الغربيةتظاهر آلاف الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية، أبرزها رام الله ونابلس والخليل، احتجاجًا على الحرب المستمرة في غزة، وتضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
رفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، وحملوا صورًا لضحايا ومعتقلين، ولافتات تحذر من المجاعة المتفاقمة في غزة.
وأكدت هيئة شؤون الأسرى أن أعداد المعتقلين ارتفعت بشدة منذ اندلاع الحرب، بعضهم لأسباب تتعلق بحرية التعبير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فلسطينيون يتظاهرون في أنحاء الضفة الغربية تضامنًا مع غزة - وفا
كما شارك أطفال في التظاهرات مرتدين قمصانًا كتبت عليها شعارات مثل "جوعانين" و"غزة تموت"، في إشارة إلى النقص الحاد في الغذاء.
وما زالت المساعدات إلى القطاع ما زالت تواجه قيودًا صارمة، وتقول منظمات أممية: إن الفوضى تحول دون وصول الغذاء إلى مستحقيه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس غزة أسير فلسطيني استشهاد أسير فلسطيني سجون الاحتلال سجون الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين مدينة جنين الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
فلسطينيون يتظاهرون في أنحاء الضفة الغربية تضامنًا مع غزة
تظاهر آلاف الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية، أبرزها رام الله ونابلس والخليل؛ احتجاجًا على الحرب المستمرة في غزة، وتضامنًا مع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
رفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، وحملوا صورًا لضحايا ومعتقلين، ولافتات تحذّر من المجاعة المتفاقمة في غزة.
وأكدت هيئة شؤون الأسرى أن أعداد المعتقلين ارتفعت بشدة منذ اندلاع الحرب، بعضهم لأسباب تتعلق بحرية التعبير.
كما شارك أطفال في التظاهرات مرتدين قمصانًا كتبت عليها شعارات مثل “جوعانين” و”غزة تموت”، في إشارة إلى النقص الحاد في الغذاء.
يُذكر أن المساعدات إلى القطاع ما زالت تواجه قيودًا صارمة، وتقول منظمات أممية: إن الفوضى تحول دون وصول الغذاء إلى مستحقيه.