«هترجع جديدة».. وصفة سحرية لتبييض الوسائد في المنزل
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تتعرض الوسائد للبقع بشكل سريع حتى وإن كانت مغطاة، ويمكن أن تتعرض للإصفرار، وتبييض الوسائد من البقع قد يكون مهمة صعبة للكثيرين، فهي من أكثر الأمور التي تزعج ربات البيوت، وتتنوع بين بقع السوائل، والمكياج، وبقع زيوت الشعر الطبيعية، ما يجعل الوسادة غير صحية.
ويعاني اكثير من الأشخاص من هذه المشكلة يوميا، إذ يشعرون بالإحباط بسبب مظهر الوسائد الباهت المبقع، ما يؤثر سلبًاعلى راحتهم وجودة نومهم، وقد يلجأ البعض إلى شراء وسائد جديدة بشكل متكرر بسبب هذه البقع الصعبة، لذا نستعرض طريقة لتبييض الوسادة بحسب «ديلي إكسبريس نيوز».
- وسادة متسخة وبعض الملابس البيضاء.
- صف كوب من بلورات الصودا.
- مسحوق الغسيل العادي.
خطوات تبييض الوسادة1- يتم إضافة نصف كوب من بلورات الصودا مباشرة إلى الغسالة، مع الكمية المعتادة من مسحوق الغسيل.
2- توضع الوسادة الملطخة في الغسالة.
3- يتم ضبط الغسالة على درجة حرارة 40 درجة مئوية ودورة غسيل كاملة، والتي تستغرق عادة حوالي 45 دقيقة.
4- بعد انتهاء الغسيل، تُخرج الوسادة وتُجفف في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس، أو بالقرب من نافذة جيدة التهوية إذا لم يكن الجو ملائمًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوسادة إزالة البقع البقع
إقرأ أيضاً:
اشتراها لاستخدامها في طقوس سحرية.. السجن المؤبد لأم باعت طفلتها لمعالج تقليدي
في واحدة من أبشع القضايا التي هزّت الرأي العام في جنوب أفريقيا، أصدرت المحكمة العليا حكما بالسجن المؤبد بحق راكيل "كيلي" سميث، بعد إدانتها ببيع ابنتها الطفلة جوشلين سميث، البالغة من العمر 6 سنوات آنذاك، لشخص يُعتقد أنه معالج تقليدي يُمارس طقوسا سحرية تستدعي استخدام أعضاء بشرية.
كما شمل الحكم شريكها جاكوين أبوليس وصديقهما ستيفنو فان راين، واللذين شاركا في جريمة الاتجار بالطفلة.
تفاصيل القضية والاختفاء الغامضتعود وقائع القضية إلى فبراير/شباط 2024، حين اختفت الطفلة جوشلين من منزل والدتها في بلدة خليج سالدانها بمقاطعة كيب الغربية. في البداية، ظهرت سميث في وسائل الإعلام كأم مفجوعة، تطالب الجمهور بمساعدتها في العثور على ابنتها، مما أثار موجة تعاطف واسعة. إلا أن مجريات التحقيق كشفت لاحقا تورطها المباشر في التخطيط لبيع ابنتها بمبلغ 20 ألف راند (نحو 1100 دولار أميركي).
وأثناء المحاكمة، أدلت شاهدة بشهادة مفادها أن سميث أبلغتها صراحة بأنها باعت ابنتها إلى معالج تقليدي يُعرف في جنوب أفريقيا باسم "سانغوما" مقابل المبلغ المذكور، وأن الطفلة كانت "مطلوبة" لبشرتها وعينيها، في إشارة إلى استخدام جسدها في طقوس سحرية.
وأكد شاهد آخر، وهو قسّ، أن سميث أخبرته بالفعل في وقت سابق من عام 2023 بأنها تخطط لبيع ابنتها، مما عزز من مصداقية الأدلة ضدها.
إعلان أحكام رادعة وقاضٍ مصدومأصدر الحكم القاضي ناثان إيراسموس، الذي وصف سميث بأنها "متلاعبة وخالية من الندم"، مؤكدا أن إدمانها على المخدرات لا يمكن أن يُتخذ عذرا أو مبررا لجريمتها.
وقضت المحكمة بالسجن المؤبد على المتهمين الثلاثة بتهمة الاتجار بالبشر، إضافة إلى 10 سنوات أخرى عن تهمة الاختطاف، تُنفذ بالتزامن مع العقوبة الأساسية.
كما أمر القاضي بتسجيل أسمائهم في سجل حماية الطفل، لمنعهم من العمل أو التعامل مع القُصّر مستقبلا.
الطفلة ما تزال مفقودةورغم مرور أكثر من عام على الحادثة، لا تزال الطفلة جوشلين مفقودة، في ظل تكثيف جهود البحث التي توسعت لتشمل نطاقا دوليا، وفقا لتصريحات الشرطة الجنوب أفريقية.
وعقب الحادث مباشرة، عرض السياسي غايتون ماكنزي، زعيم حزب التحالف الوطني الشعبوي ووزير الرياضة والثقافة الحالي، مكافأة قدرها مليون راند (نحو 42 ألف جنيه إسترليني) لمن يُدلي بمعلومات تقود إلى العثور على الطفلة سالمة.
تأتي هذه الجريمة في وقت تواجه فيه جنوب أفريقيا ارتفاعا مقلقا في جرائم الاختطاف، إذ تجاوز عدد الحالات 17 ألف حالة خلال السنة المنتهية في 31 مارس/آذار 2024، وهو ما يُمثّل 3 أضعاف ما كان عليه الحال قبل 3 سنوات، وفقا لبيانات رسمية صادرة عن الشرطة.