بوابة الوفد:
2025-06-27@09:58:58 GMT

فتحي مبروك: أبحث عن تدريب فريق في الممتاز (خاص)

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

يعد الكابتن فتحي مبروك أحد أبرز نجوم النادي الأهلي لاعباً ومدرباً ، ويلقب برجل المهام الصعبة كونه مسخراً نفسه لخدمة القلعة الحمراء وتحمل المسؤولية التدريبية بشكل مؤقت بعد الإطاحة بالمدربين الأجانب خلال السنوات الأخيرة.

الولاية الأولى لابن القلعة الحمراء

في عام 2003 كانت أول تجارب “فتحي مبروك” كمدير فني لفريق الأول بكرة القدم، بعد رحيل الهولندي بونفرير في وقت صعب ليجد نفسه أمام مهمة في كأس مصر، ليستكمل المشوار من دور الـ8  واستطاع حصد اللقب.

 

اقرأ أيضاً: أسباب تطور الكرة الآسيوية.. مدرب الأهلي السابق يكشف سر هيمنة الفرق السعودية

 

فتحي مبروك رجل المهام الصعبة

  تولى فتحي مبروك ، مهمة تدريب الفريق في عام 2014 خلفاً لـ محمد يوسف بعدما قدم استقالته ، ليظل مبروك في هذا المنصب لفترة مؤقتة لحين التعاقد مع مدرب أجنبي لقيادة الفريق، وبالفعل تعاقد الأهلي مع المدرب الأسباني خوان كارلوس جاريدو الذي لم يستطع تحقيق أهداف الإدارة ومواصلة مشوار الإنجازات ليتم الاستغناء عنه وتعيين فتحي مبروك مرة أخرى لولاية الأهلي ومن المفارقات أن فتحي مبروك هو من سلم الفريق للاسباني خوان كارلوس جاريدو يوليو الماضي ليأتي هو نفسه ليتسلم المهمة بعد الاطاحة بالاسباني من تدريب الفريق. 

 وفي تصريحات خاصة لـ"الوفد" قال: " أبحث عن تدريب أندية في الدوري الممتاز منذ فترة طويلة، وفي انتظار إسناد مهمة تدريبية لي من أحد الفرق المتواجدة في الدوري المصري الممتاز، أو أحد الفرق الخارجية، معبراً عن تشوقه لخوض تجربة تدريبية جديدة والبحث عن تحقيق إنجاز.

وفي سياق آخر تحدث عن سر تفوق الفرق السعودية في البطولة العربية "كأس الملك سلمان" ، وأسباب عدم نجاح الفرق الأفريقية والخروج من البطولة. 

حيث شهدت منافسات البطولة العربية ، سيطرة للفرق الآسيوية، وذلك بعد أن نجحت أربعة فرق في حجز أماكنها في المربع الذهبي للبطولة، ووجود سيطرة سعودية بثلاثة فرق، هي: الهلال والنصر والشباب، إضافةً إلى نادي الشرطة العراقي، لتتنهي مباريات الدور نصف النهائي ويتم تحديد طرفي النهائي. 
 

السعودية تخطـ ـف لقب البطولة العربية

  يواجه فريق النصر السعودي، الذي صعد على حساب فريق الشرطة العراقي، بالفوز بهدف نظيف، مواطنه فريق الهلال، بعد تفوقه على نظيرة الشباب بثلاثة أهداف مقابل هدف، في نهائي سعودي خالص من العيار الثقيل، من أجل حصد اللقب الذي لم يغادر المملكة.

قال فتحي مبروك: "الفارق في الإمكانيات والخبرات بين الأندية السعودية والأندية الأفريقية واضح، بسبب استقطاب أفضل لاعبي العالم للدوري السعودي، بدعم من صندوق الاستثمار السعودي لأربع فرق، هي: "الهلال والنصر والأهلي والاتحاد".

 واختتم مبروك حديثه قائلاً: “أتوقع فوز الهلال باللقب بسبب فارق المستوى بين الزعيم والعالمي”. 

للمزيد من الأخبار اضغط هنا 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأهلى البطولة العربية النصر السعودى الهلال السعودى الدورى الممتاز

إقرأ أيضاً:

الأندية البرازيلية تتألق في مونديال الأندية

ساو باولو «أ.ب»: ظهرت الفرق البرازيلية كقوة واضحة وأصبحت مفاجأة بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا في أمريكا، وذلك مع اقتراب نهاية دور المجموعات.

وتأهلت لدور الـ16 بالبطولة أندية فلامينجو وبالميراس وبوتافوجو وفلومينينسيي، التي فازت بكوبا ليبرتادوريس في السنوات الأخيرة، وكانت منافسا قويا أمام الأندية الأوروبية القوية، كما أثارت حماس عشرات الملايين من المشجعين في البرازيل.

وهناك أمل متجدد لدى الجماهير البرازيلية في التغلب على الفرق الأوروبية بعد سنوات من الهزائم أمامها في بطولات الفيفا، وتصدر فلامينجو وبالميراس مجموعتيهما، حيث تغلب فلامينجو على تشيلسي 3 / 1 ليصبح أول فريق يتأهل للأدوار الإقصائية، وتأهل فريقا بوتافوجو، الذي تغلب على باريس سان جيرمان الفائز بدوري أبطال أوروبا، وفلومينينسي من المركز الثاني.

وقال جون آرياس، لاعب وسط فلومينينسي عقب التعادل السلبي مع صن داونز الجنوب أفريقي :"كان هدفنا الأول التأهل لدور الـ16 ولكن التأهل ليس هو نهاية أهدافنا".

الفرق البرازيلية الأربعة لديها نفس التوقعات في الأدوار الإقصائية، ويلتقي بوتافوجو مع بالميراس بعد غدٍ السبت، في مباراة تضمن للبرازيل التواجد في دور الثمانية، ويلتقي فلامينجو مع بايرن ميونخ يوم الأحد فيما يلتقي فلومينينسي مع إنتر ميلان يوم الاثنين.

كان كورينثيانز آخر فريق برازيلي يتوج بلقب كأس العالم للأندية عندما تغلب على تشيلسي في 2012 وكانت الأندية المشاركة في البطولة أقل بكثير من الـ32 فريقا التي تشارك في هذه النسخة والتي تضم فرقا من خمس قارات.

حقق فريق بوتافوجو، بطل كوبا ليبرتادوريس، أكبر مفاجآت دور المجموعات بفوزه على باريس سان جيرمان يوم 19 يونيو. وقبل هذه المواجهة، توقعت الجماهير البرازيلية والنقاد الرياضيون فوز الفريق الفرنسي على الفريق البرازيلي، الذي شهد تقلبات في مستواه هذا العام، وقال لويس إنريكي، مدرب سان جيرمان :" فريق بوتافوجو أفضل فريق دافع أمامنا طوال الموسم، يستحقون الفوز".

وهناك عاملين ساعدا الأندية البرازيلية : الأول أنها في منتصف موسمها حاليا، على عكس الأندية الأوروبية التي أنهت موسمها بالفعل، والثاني أنها معتادة على الأجواء الحارة التي طغت على البطولة.

ورغم ذلك، لم يظهر المدربون أو المسؤولون أو اللاعبون أو المشجعون البرازيليون الكثير من التفاؤل قبل انطلاق البطولة، لكن هذا تغير أيضا، حيث أظهر مشجعو فلامينجو التفاؤل في فيلادلفيا عندما هتفوا: "حان الوقت" لبايرن ميونخ، بعد التأكد من أن النادي الألماني سيكون هو منافسهم التالي.

وقال ريناتو بايفا، مدرب بوتافوجو، بعد الفوز على سان جيرمان :"مقبرة كرة القدم مليئة بالمرشحين للفوز، نادرا ما يستطيع أحد مواجهة باريس سان جيرمان وهو يلعب بطريق هجومية، هل كنت أستطيع أن أجرب ذلك؟ نعم، لكنها مخاطرة كبيرة في بطولة من هذا النوع".

وكان الفوز الذي حققه أتلتيكو مدريد على بوتافوجو بهدف نظيف، هي الخسارة الوحيدة لنادي برازيلي في دور المجموعات.

وتتمتع والأندية البرازيلية بقوة المنافسة في أمريكا الجنوبية حيث فازت بآخر ست نسخ بكوبا ليبرتادوريس، وكان من بينهم خمس مباريات نهائية برازيلية خالصة، ويمكن أيضا ملاحظة تفوق هذه الأندية الإقليمي في هذه النسخة من كأس العالم للأندية، حيث فشل منافساهما الأرجنتينيان في البطولة، بوكا جونيورز وريفر بليت، في تجاوز دور المجموعات.

ويرجع جزء كبير من هذا النجاح الذي تحققه الأندية البرازيلية إلى المواهب القادمة من باقي أنحاء أمريكا الجنوبية، كما حدث في كأس العالم للأندية، ويجذب الدوري البرازيلي العديد من المواهب الشابة في كرة القدم من جميع أنحاء المنطقة، قبل أن تنتقل هذه المواهب إلى أماكن أخرى من أجل المال والشهرة، ولكن البعض يقرر البقاء والنمو في دوري قوي خارج أوروبا، يضم ما يصل إلى ستة منافسين أقوياء على اللقب كل عام.

ويشار إلى أن صانع ألعاب فلامينجو جيورجيان دي أراسكايتا، ينحدر من الأوروجواي، واللاعب الأبرز في بوتافوجو هو الفينزويلي جيفرسون سافارينو، ويعتمد فلومينينسي بشكل كبير على أرياس. أما بالميراس، فيعول على أن يسجل المزيد من الأهداف من خلال الأرجنتيني فلاسكو لوبيز، واللافت أن أيا من هؤلاء اللاعبين لم يسبق له اللعب في أوروبا.

وقال جوسيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي يوم الأحد الماضي: "جاءت الكثير من الأشياء العظيمة في تاريخ كرة القدم من أمريكا الجنوبية."أعظم اللاعبين يأتون من هناك".

وقال تشابي ألونسو، قبل مواجهة سالزبورج اليوم إن كل الفرق الأوروبية ستستفيد من "رؤية مستوى تنافسي من خارج القارة"، وأضاف ألونسو :" التأقلم أمر مهم، لكننا نرى فرقا لا نواجهها يوميا، وهي فرق قوية جدا".

وأشار إلى أن الأندية البرازيلية وريفر بليت من بين الفرق التي لفتت انتباهه، وأضاف: "قبل بداية البطولة قلنا إنها ستكون بطريقة معينة لصالح الفرق الأوروبية، لكننا الآن اكتشفنا الحقيقة وتفاجأنا بقوة هذه الفرق".

واستعانت البرازيل بعدد من المدربين البرتغاليين، وحققت نجاحا كبيرا بذلك، فقد تولى بايفا تدريب بوتافوجو خلفا لمواطنه آرثر جورجي، بينما فاز أبيل فيريرا تقريبا بكل الألقاب الممكنة مع بالميراس منذ انضمامه للنادي في عام 2020 وقد ساهم ذلك أيضا في زيادة تنافسية الأندية البرازيلية.

وقال فيريرا قبل انطلاق البطولة :" أنا فخور لإنني البرازيل، كانت لدي الكثير من الفرص للرحيل ولكنني لم أرحل"، ولدى سؤاله عن حجم الفجوة بين فريقه والفرق الأوروبية، قال فيريرا :"إنها ضئيلة للغاية، علينا أن ننافس"، وسوف تظهر الأدوار الإقصائية في كأس العالم للأندية ما إذا كان على حق.

مقالات مشابهة

  • قائد الهلال: أثبتنا أن الكرة السعودية بخير
  • الزعيم السعودي يسجل حضورًا تاريخيًا في كأس العالم للأندية
  • مدرب باتشوكا: لعبنا مباراة شرسة.. والهلال فريق قوي بدنيًا
  • أباعود: مبروك للزعيم حامل لواء الكرة السعودية وواجهة الوطن المشرفة
  • الحنيان: الهلال الأكثر جماهيرية والفيفا لم يبلغ الأندية بإمكانية تأجيل المباريات..فيديو
  • الأندية البرازيلية تتألق في مونديال الأندية
  • الدوري المصري الممتاز 2025–2026.. موسم استثنائي بنظام جديد| تفاصيل
  • سعد مبارك يكشف عن الفريق الأحق بضم ميسي في الدوري السعودي.. فيديو
  • فتحي سند بعد توديع الأهلي مونديال الأندية: الفريق أهدر فوزا ساحقًا
  • أحمد حسن: انتهاء إعارة حمدي فتحي مع الأهلي