مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن فلسطين اليوم وهذا أبرز الملفات
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين 16 سبتمبر 2024، جلسة بشأن فلسطين يستمع الأعضاء خلالها إلى إحاطة من كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاغ، حول تنفيذ القرار الدولي رقم 2720.
وكان مجلس الأمن الدولي، قد اعتمد في كانون الأول/ ديسمبر الماضي قرارا يدعو إلى اتخاذ خطوات عاجلة للسماح فورا بإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وتهيئة الظروف لوقف إطلاق النار.
ويقدم المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، خورخي موريرا دا سيلفا، إحاطة إعلامية بهذا الشأن أيضا.
يذكر، أن تم تكليف مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع بتفعيل وإدارة الآلية المنصوص عليها في القرار 2720.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 41206 مواطنين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 95337 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عاجل | مجلس الأمن يعقد اجتماعًا طارئًا الجمعة لمناقشة التصعيد الإيراني–الإسرائيلي
أعلنت بعثة غيانا، رئيسة مجلس الأمن في يونيو 2025، عن عقد جلسة طارئة جديدة لمجلس الأمن الدولي صباح الجمعة عند الساعة 10:00 صباحاً بالتوقيت المحلي (14:00 بتوقيت غرينتش)، بناءً على طلب من إيران بدعم من روسيا والصين وباكستان لمناقشة التصعيد العسكري الحاد بين إسرائيل وإيران.
وقد سبقت هذه الجلسة جلسة أولى عقدت الأسبوع الماضي عقب سلسلة الضربات الجوية الإسرائيلية على مواقع نووية وعسكرية إيرانية وردود تهران بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات المسيرة نحو الأراضي الإسرائيلية .
المتوقع من الجلسة:
أخبار قد تهمك لحظة تصاعد أعمدة الدخان بعد استهداف إسرائيل لمفاعل آراك النووي في إيران 19 يونيو 2025 - 1:55 مساءً الكرملين: لا حل عسكريًا لقضية البرنامج النووي الإيراني والحلّ عبر الحوار والدبلوماسية 19 يونيو 2025 - 1:18 مساءًبحث شامل للتطورات العسكرية الميدانية وتبادل الاتهامات بين الطرفين، خاصة بعد نصوص الإدانة الإيرانية للضربات الإسرائيلية باعتبارها “انتهاكًا للسيادة” و”جرائم حرب” .
دعوات دولية دبلوماسية وضغوط من الأمين العام للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي للمطالبة بـ”الحد الفوري من التصعيد” وتبني حل سياسي.
إعلانات متوقعة من بعض الأعضاء الغربيين، خاصة ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، عن دعوة إلى التهدئة والتحرك نحو “محادثات نووية” موازية تجري في جنيف مع إيران والتي بلغت أعلى مستويات التوتر العدواني.
في الخلفية:
بدأت إسرائيل في 13 يونيو بهجوم واسع أسمته “الأسد الصاعد”، استهدف أكثر من 100 موقع نووي وعسكري إيراني، ما أدى إلى خسائر بشرية وبنية تحتية كبيرة في إيران، تلا ذلك رد إيراني عبر مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على أهداف داخل إسرائيل.
الأمم المتحدة والأطراف الأوروبية تُجدّد دعواتها لتجنب تعميم النزاع وتهدد بتأثيرات أمنية واقتصادية على المنطقة والعالم.