بريطانيا مرتاحة لسلامة ترامب بعد محاولة اغتيال فاشلة
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أبدت أوساط رسمية بريطانية ارتياحها بعد أنباء عن محاولة جديدة لاغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
"It's appalling to see political violence taking place; violence should have no place in any political campaign."@YvetteCooperMP describes an apparent second assassination attempt on Donald Trump as "really disturbing".
Latest: https://t.co/f2ofdvGEvh
???? Sky 501 and YouTube pic.twitter.com/aHeCqHG3Hs — Sky News (@SkyNews) September 16, 2024
ونقلت صحيفة "التايمز" البريطانية عن وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر، قولها إن "التقارير عن محاولة اغتيال ثانية لترامب مزعجة حقاً".
وقالت كوبر لشبكة سكاي نيوز: "من الواضح أن هذا خطير للغاية ومن المروع أن نرى العنف السياسي يحدث. يجب ألا يكون للعنف مكان في أي حملة سياسية.
نحن جميعاً سعداء بأن الرئيس السابق آمن، وأن هذه المحاولة، أياً كان ما حدث، لم تكن ناجحة".
ونجا دونالد ترامب المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية مما بدا أنها محاولة اغتيال ثانية أحبطها مكتب التحقيقات الاتحادي، الأحد، قرب ملعبه للغولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا، حيث أطلق أحد عملاء الخدمة السرية النار على رجل، بينما كان ترامب يلعب الغولف في مكان قريب، وسريعاً تم اعتقال ريان ويسلي روث البالغ 58 عاماً، بعد توقف حركة المرور في المنطقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب بريطانيا ترامب
إقرأ أيضاً:
الفيدرالي الأمريكي يخفي اسم ترامب من قضية إبستين
كشفت وكالة بلومبرج الإخبارية أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أخفى اسم الرئيس دونالد ترامب من ملفات مرتبطة بقضية جيفري إبستين.
وأفادت وكالة بلومبرج، نقلاً عن ثلاثة مصادر لم تُكشف هويتها، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أخفى اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأسماء شخصيات رفيعة أخرى من ملفات حكومية مرتبطة بقضية جيفري إبستين.
وبحسب المصادر، جرى إخفاء اسم ترامب لأنه كان مواطناً خاصاً عند بدء التحقيق عام 2006، مشيرة إلى أن ورود اسم شخص في مثل هذه الوثائق لا يعني بالضرورة تورطه في جريمة.
يذكر أن ترامب صرح نهاية شهر يوليو الماضي، بأنه طرد جيفري إبستين من ناديه الخاص "مارالاجو" في فلوريدا منذ أكثر من 20 عامًا، مبررًا قراره بأن إبستين "سرق أشخاصًا عملوا معه".
وأضاف ترامب في تصريحاته: "قلت له لا تفعل ذلك مرة أخرى، لكنه كرر فعلته. فطردته من المكان، لقد أصبح شخصًا غير مرغوب فيه".
وعلى الرغم من محاولات ترامب الواضحة لتأكيد أنه اتخذ موقفًا صارمًا تجاه إبستين، فإن صحيفة واشنطن بوست لفتت إلى أن هذه التصريحات تختلف عن تبريرات سابقة قدمها فريقه، والتي قالت إن الطرد تم بسبب "سلوكه المزعج"، دون تفاصيل إضافية.