دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «أبوظبي للتنقل» يدرس تشغيل تاكسي ذكي من المطار إلى جزيرتي ياس والسعديات أبوظبي ودبي تستضيفان الجائزة العالمية الكبرى للإبحار الشراعي في نوفمبر

تنظم مُؤسسة دُبيّ لرعاية النّساء والأطفال الرائدة في مجال المُبادرات المُجتمعية، الخميس المقبل مُلتقى «التربية وتحدّيات العصر» تحت شعار «بناء أجيال الغد»، في فندق هوليدي إن –دبي فيستفال سيتي، ويهدف الملتقى إلى رسم خريطة طريقٍ واضحة للتربية الاجتماعية والنفسية، بما يُتيح للأُسر والمُؤسسات المعنية بالأطفال، اتبّاعها، ضمن بيئةٍ تربويةٍ صحيةٍ وسليمة، تُساهم في تنشئة أجيالٍ قادرة على قيادة المُجتمع نحو مُستقبلٍ أفضل ومُستدام.


ويستهدف المُلتقى الذي يتضمن 3 محاور أساسية تشمل (المحور النفسي، والمحور الاجتماعي، ومحور مُعالجة تحديات التحوّل الإلكتروني)، المُتخصصين في رعاية الأطفال في المُؤسسات الإيوائية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال دبي الأطفال

إقرأ أيضاً:

تصاعد تجنيد النساء بالجيش الإسرائيلي لتعويض النقص القتالي في غزة

القدس المحتلة - الوكالات

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر 2023، يواجه جيش الاحتلال أزمة غير مسبوقة في القوى البشرية، دفعت القيادة العسكرية إلى التوسع في إشراك النساء بالمهام القتالية. وارتفعت نسبة المجندات في الوحدات القتالية من 14% قبل الحرب إلى 21% حالياً، أي امرأة بين كل خمسة جنود، وهي نسبة تفوق بعض الجيوش الغربية، وفق وول ستريت جورنال.

وتُقدّر الفجوة في القوات القتالية بنحو 10 آلاف جندي، ما أجبر الجيش على بحث سبل لزيادة دمج النساء، خصوصاً مع استمرار عزوف الحريديم عن التجنيد لأسباب دينية، ما عمّق الأزمة البشرية.

وقبل الحرب، اقتصرت مهام النساء على الحراسة والإدارة، لكن بعد 7 أكتوبر، تم إشراكهن في سلاح المشاة والمدفعية والدفاع الجوي، وحتى في عمليات الإنقاذ الميداني. كما تم استدعاء نحو 65 ألف جندية احتياط، وفق يسرائيل هيوم.

بدأ إدماج النساء تدريجياً في المهام القتالية في الثمانينيات، وتسارع بعد قرار المحكمة العليا عام 1995 بالسماح لهن بدخول دورات الطيران. ومع تعديل قانون الخدمة الأمنية عام 2000، توسع نطاق الأدوار القتالية المتاحة لهن، لكن لا تزال 42% من المناصب العسكرية مغلقة أمامهن، خاصة في سلاح المشاة.

ويحاول الجيش تعويض نقص الحريديم بتجنيد النساء، لكن مكتب المدعي العام أقر أن تجنيد 6 آلاف حريدي فقط لا يكفي، رغم صدور 7 آلاف أمر استدعاء لهم. وتطالب منظمات مدنية بتجنيد كل المرشحين البالغ عددهم 80 ألفاً.

ورغم اتساع المهام، تواجه المجندات عقبات كبيرة، أبرزها التحرش الجنسي (400 شكوى سنويًا)، والتمييز الوظيفي، حيث تشغل النساء فعلياً 60% فقط من الوظائف المفتوحة لهن، ناهيك عن المعارضة الدينية العميقة لخدمتهن.

ويبقى المجتمع الإسرائيلي منقسماً: الحركات النسوية تطالب بتكافؤ تام، في حين يرفض المتدينون الخدمة العسكرية للنساء باعتبارها مخالفة للشريعة اليهودية، وهو ما يخلق أزمة مزدوجة بين الحاجة الأمنية والممانعة الثقافية والدينية.

مقالات مشابهة

  • تصاعد تجنيد النساء بالجيش الإسرائيلي لتعويض النقص القتالي في غزة
  • العلاقة الحميمة وسعادة النساء.. عدد المرات الأمثل لممارستها
  • حاج إندونيسي دخل مخيم النساء ليهدي زوجته وردة..فيديو
  • ضاحي خلفان يكرّم ميرزا الصايغ لدعمه لرعاية الموهوبين
  • إسرائيل تلجأ لتجنيد النساء لسد النقص في الجيش
  • قضاء أبوظبي تنظم مبادرة بهجة العيد لنزلاء مراكز الإصلاح وأسرهم
  • أحمد الأخرس.. حارس ذاكرة الأردن يعيد أجيال السبعينيات والثمانينيات إلى الزمن الجميل
  • من تحت القصف إلى قلب الحقل.. هكذا أنقذت نساء الجنوب الأرض من الموت
  • التهاب اللثة المصاحب للدورة الشهرية .. انتبهي من هذه العلامات
  • بعد سن الـ 50.. دليل كامل للنساء للبقاء بصحة جيدة