كين يكشف عن سر «القلق»!
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
ميونيخ (د ب أ)
يسجل بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم، ومهاجمه هاري كين، العديد من الأهداف تحت قيادة المدير الفني الجديد فينسنت كومباني، ولكن يرى المهاجم الإنجليزي إن الفريق ما زال معرضاً للخطر.
ورغم تسجيل أربعة أهداف لفريق بايرن ميونيخ، في المباراة التي فاز بها بايرن 9-2 على دينامو زغرب في دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء، ليصبح بايرن أول فريق يسجل 9 أهداف في مباراة واحدة بالبطولة، بدا أن كين أكثر قلقاً بشأن الهدفين السهلين الذين تلقاهما الفريق بعد دقائق من بداية الشوط الثاني.
وقال كين لشبكة «دازن» عقب المباراة: «يجب أن نتعلم، قمنا خلال هذا الموسم بالفعل بالتحدث عن الاستمرار في تقديم نفس أداء الشوط الأول، كل شوط أول لعبناه كان جيداً للغاية هذا الموسم، وفي الشوط الثاني يهبط أداؤنا نوعاً ما».
وأضاف: «خرجنا بالفوز أمام دينامو زغرب، لأننا كنا قادرين على رفع مستوى أدائنا أكثر، ولكن أمام المنافسين الكبار من الممكن أن نعاقب على هذا».
وسجل بايرن 24 هدفاً في خمس مباريات فقط في كل المسابقات تحت قيادة كومباني- من بنها تسعة أهداف لكين، ولكن الفريق لم يواجه منافسين كباراً بعد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا بايرن ميونيخ هاري كين
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم.. من قلب كازابلانكا الأهلي يقتنص الكأس القارية 12 أمام الوداد المغربي
في تاريخ الأهلي لم يكن حصد الألقاب ذو طابع سهل، فالمنافسة في أدغال إفريقيا لا تعرف الاستسلام إما أن تكون على قدر الحدث أو تأخذك الرياح بعيدا عن النهائيات.
وفي مثل هذا اليوم وتحديدا في عام 2023 استطاع الأهلي اقتناص لقبه القاري الثاني عشر وسط أحداث درامية قوية.
مباراة الذهاب
بداية الأحداث كانت في مشاركة مصطفى شوبير في أولى النهائيات القارية، خاصة مع ابتعاده عن التواجد لفترة لكن قدم مردود جيد في مباراة تفوق فيها الأهلي بهدفين مقابل هدف وحيد أثار القلق.
وعقب المباراة أنقسم الجمهور ما بين الاحتفالات وما بين القلق والتخوف من هدف سيف الدين بوهرة في القاهرة والذي صعب المهمة على المارد الأحمر.
حضور جماهيري
على ملعب مركب محمد الخامس استعد الفريقين للعودة وشد جمهور الوداد رحاله من أجل المساندة، وتكرار الاحتفالات عام 2022 باللقب الأفريقي.
الخوف في محله
تخوفات جمهور الأهلي بهدف مباغت كانت في محلها فالوداد سجل الهدف عن طريق يحيي عطية الله وبات أقرب لحصد اللقب، والأهلي كاد أن يهزم للمرة الثالثة على يد الفريق المغربي.
رأسية عبد المنعم
الدقيقة 78 كانت شاهدة على الرأسية الذهبية ليرفع الأهلي لقبه الثاني عشر من قلب كازابلانكا ويمنحه القدر فرصة للانتقام ورد الاعتبار.
الاحتفالات
بأنغام "سطلانة" كان الاحتفال المتصدر في ذلك التوقيت ليجول في الملاعب العربية والمصرية، ولم تهدأ الاحتفالات في المطار وتحديدا أمام مشجع الزمالك الشهير والذي حضر المباراة ليعود الأهلي للقاهرة بلقب غالي.