???? المقاومة الشعبية- مبايعة المصباح والإنضمام ل(البراؤون)
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
*منذ اندلاع المقاومة الشعبية على ذلك النحو المثير فلقد أثارت المخاوف و المحاذير في كل مكان ولأي انسان حتى أؤلئك الذين حملت السلاح للقتال معهم !!*
*من العبط الظن بأن كل هؤلاء /الآلاف من الشباب- كيزان ـ وليس كل الظن إثم ولكن إن كانوا كذلك فإن ذلك لا يسقط حقهم في الدفاع عن أهلهم وبلادهم ولا يبطل عقيدتهم في الجهاد*!!
*أي مكان نذهب إليه نجابه بشكاوى المقاومة وإن اختلفت الأمكنة فإن التفاصيل واحدة من التسليح للصرف الإداري والخلافة في الأهل وحتى العلاج وإكرام الشهداء !!*
*إن قضية المقاومة من الحساسية بمكان ألا تطرح للرأي العام هنا والآن ولكن كسبا للوقت والجهد ولأجل كسب المعركة الجارية فإني أشير على شباب المقاومة الشعبية وشيبها في كل مكان و بفقه الضرورة مبايعة القائد مصباح طلحة والانضمام للولاء (البراؤون)!!*
*نعم -قد يكون هناك اختلاف توجهات فكرية ولكن في الظرف القائم -لا يهم بتقديري- إن كان المصباح ولواء البراء اخواني أو سلفي جهادي -قاعدي او حتى داعشي -لا يهم إن كان موصولا بحزب الله أو جماعة أنصار الله -المهم أنه يرد عدوانا على المستضعفين و الآمنين في ديارهم* !!
*المليشيا اليوم تتكتل على أساس اثني فهل التكتل على اساس وطنى وعقدي معيب؟!*
*إن مبايعة المصباح والإنضمام للواء البراء اليوم تحقق هدفين أعلى وأدنى -الأول الدفاع عن الناس والثاني توفير معينات هذا الدفاع والأخير ميسور للواء البراء وايضا -لا يهم من اين !!*
*إن بايعت المقاومة الشعبية القائد المصباح وانضمت للواء البراء يكون عندنا غدا جيشا كاملا من (البراؤون) والكائن يكون!!*
*بقلم بكري المدنى*
.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية تحذر من الاستهداف الصهيوني لأسطول الحرية
الثورة نت/..
حذرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، من التهديدات الصهيونية التي تستهدف المشاركين الدوليين في “أسطول الحرية” على متن السفينة “مادلين” المتجهة نحو قطاع غزة في محاولة جديدة لكسر الحصار الظالم والمستمر الذي يفرضه العدو الصهيوني.
وعبرت الجبهة، في بيان، عن تضامنها الكامل مع النشطاء والمتضامنين الدوليين المشاركين في “أسطول الحرية”، مؤكدة أن سلامتهم هي مسؤولية المجتمع الدولي بأسره.
وحملّت الإدارة الأمريكية على وجه الخصوص المسؤولية المباشرة إذا ما تعرض هؤلاء النشطاء لأي مكروه أو اعتداء من قبل قوات العدو الصهيوني.
وأشارت “الشعبية لتحرير فلسطين” إلى أن هذه الخطوة الشجاعة والمُشرّفة من قبل المتضامنين الدوليين، تحمل رسالة قوية ومؤثرة في وجه الحصار والإبادة الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة.
واعتبرت أن هذه الخطوة من المتضامنين مع الشعب الفلسطيني، دعوةً مفتوحة إلى كافة الأحرار والناشطين وسفن التضامن حول العالم إلى اتباع هذا النهج في كسر الحصار وفضح جرائم العدو الصهيوني.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.