*منذ اندلاع المقاومة الشعبية على ذلك النحو المثير فلقد أثارت المخاوف و المحاذير في كل مكان ولأي انسان حتى أؤلئك الذين حملت السلاح للقتال معهم !!*

*من العبط الظن بأن كل هؤلاء /الآلاف من الشباب- كيزان ـ وليس كل الظن إثم ولكن إن كانوا كذلك فإن ذلك لا يسقط حقهم في الدفاع عن أهلهم وبلادهم ولا يبطل عقيدتهم في الجهاد*!!

*أي مكان نذهب إليه نجابه بشكاوى المقاومة وإن اختلفت الأمكنة فإن التفاصيل واحدة من التسليح للصرف الإداري والخلافة في الأهل وحتى العلاج وإكرام الشهداء !!*

*إن قضية المقاومة من الحساسية بمكان ألا تطرح للرأي العام هنا والآن ولكن كسبا للوقت والجهد ولأجل كسب المعركة الجارية فإني أشير على شباب المقاومة الشعبية وشيبها في كل مكان و بفقه الضرورة مبايعة القائد مصباح طلحة والانضمام للولاء (البراؤون)!!*

*نعم -قد يكون هناك اختلاف توجهات فكرية ولكن في الظرف القائم -لا يهم بتقديري- إن كان المصباح ولواء البراء اخواني أو سلفي جهادي -قاعدي او حتى داعشي -لا يهم إن كان موصولا بحزب الله أو جماعة أنصار الله -المهم أنه يرد عدوانا على المستضعفين و الآمنين في ديارهم* !!

*المليشيا اليوم تتكتل على أساس اثني فهل التكتل على اساس وطنى وعقدي معيب؟!*
*إن مبايعة المصباح والإنضمام للواء البراء اليوم تحقق هدفين أعلى وأدنى -الأول الدفاع عن الناس والثاني توفير معينات هذا الدفاع والأخير ميسور للواء البراء وايضا -لا يهم من اين !!*
*إن بايعت المقاومة الشعبية القائد المصباح وانضمت للواء البراء يكون عندنا غدا جيشا كاملا من (البراؤون) والكائن يكون!!*

*بقلم بكري المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766

أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.

وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.

وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.

وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.

وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.

وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.

وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

مقالات مشابهة

  • شركة عالمية تُطمئن: الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للإنسان في كل الوظائف
  • الجبهة الشعبية تهنئ “حماس” بالذكرى الـ 38 وتشدد على أن المقاومة والوحدة الوطنية أساس مواجهة الإبادة
  • هل يكون فصل الدين عن الدولة سببا في نجاحها؟
  • "الشعبية" تهنئ "حماس" بالذكرى الـ38: المقاومة والوحدة أساس لمواجهة حرب الإبادة
  • خطوات إتمام مبايعة مركبة عبر منصة أبشر.. إليك 6 شروط
  • بسمة داود تنضم لمسلسل أب ولكن .. رمضان 2026
  • بسمة داود تنضم لمسلسل "أب ولكن" بطولة محمد فراج
  • بيتكوفيتش: “نحن المرشحون ولكن علينا أن نُظهر ذلك”
  • دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
  • المقاومة الشعبية بمحلية كوستي تؤكد جاهزيتها للمشاركة في الحشد الجماهيري للاصطفاف خلف القوات المسلحة