موقع 24:
2025-05-28@00:21:10 GMT

لوكلير الأسرع في التجارب الحرة الأولى لسباق سنغافورة

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

لوكلير الأسرع في التجارب الحرة الأولى لسباق سنغافورة

جاء شارل لوكلير سائق فيراري الأسرع في التجارب الحرة الأولى لجائزة سنغافورة الكبرى ضمن بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات اليوم الجمعة وتبعه لاندو نوريس سائق مكلارين بفارق ضئيل.

وسجل لوكلير دقيقة واحدة و31.763 ثانية بفارق 0.076 ثانية عن نوريس في فترة صباحية خالية من الحوادث على حلبة مارينا باي قبل الفترة المسائية الأكثر أهمية.


ولوكلير ونوريس، صاحب المركز الثاني في الترتيب العام لكن بفارق 59 نقطة خلف ماكس فرستابن سائق رد بول، هما السائقان الوحيدان اللذان حققا مركز أول المنطلقين في آخر خمسة سباقات وستكون التجارب التأهيلية صعبة في سنغافورة حيث يصعب تخطي المنافسين.
وكان فرستابن، بطل العالم ثلاث مرات، رابع أسرع سائق بفارق 0.334 ثانية عن الصدارة.
واحتل كارلوس ساينز سائق فيراري، الفائز في سنغافورة الموسم الماضي في الهزيمة الوحيدة لرد بول، المركز الثالث وأبدى استياءه من أداء السيارة.
وقال الإسباني عبر دائرة الاتصال الداخلية لفريقه "نحن بحاجة إلى إصلاح المكابح. لا يمكن أن نغير توازن المكابح إلى هذا الحد".
واحتل يوكي تسونودا سائق آر.بي المركز الخامس بينما جاء أوسكار بياستري سائق مكلارين، الفائز بسباق أذربيجان الأسبوع الماضي، في المركز السادس بعد اصطدامه بالحائط.
وتأخر السائق الأسترالي قليلاً عند الانطلاق بعد عطل في العجلة الخلفية اليسرى لسيارته في حارة الصيانة.
واحتل مواطنه دانييل ريكاردو، الذي أصبح مستقبله مع فريق آر.بي المملوك لرد بول يكتنفه الغموض، المركز السابع متقدما على أليكس ألبون سائق وليامز وفرناندو ألونسو سائق أستون مارتن وإستيبان أوكون سائق ألبين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شارل لوكلير

إقرأ أيضاً:

جوع من صنع الإنسان.. مفوض الأونروا: خطة المساعدات الثانية مقدمة لنكبة ثانية

قال رئيس وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين فيليب لازاريني، إن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للاستيلاء الكامل على غزة، إلى جانب خطة توزيع المساعدات الإسرائيلية الأمريكية الجديدة للقطاع، تبدو مقدمة لنكبة ثانية.

وأكد لازاريني في مقابلة مع موقع ميدل إيست آي البريطاني، رفضه خطة توزيع المساعدات الجديدة التي تسعى إلى استبدال العمل الإنساني للأمم المتحدة في القطاع

كما انتقد، المفوض العام للأونروا، دولة الاحتلال لإرسالها قافلة صغيرة من الشاحنات تحمل إمدادات حيوية إلى القطاع، قائلا إنها "قليلة جدا" وإن "الجميع في غزة يعانون من الجوع".

وأضاف، "في الوقت الحالي، ما نتحدث عنه هو قطرة في بحر من الضيق وفي بحر من الاحتياجات"، قال لموقع ميدل إيست آي في مقابلة واسعة النطاق في مدينة جنيف السويسرية.

وتابع، "نحن نواجه جوعا مصطنعًا بالكامل و من صنع الإنسان. الجوع يتفاقم، و يبدو أن الجوع الشديد يُستخدم كسلاح في الحرب".

وأردف لازاريني، "لقد رأينا خلال وقف إطلاق النار، قبل شهرين أو شهرين و نصف، أنه عندما لا تكون هناك عوائق أو حواجز، كانت الجهات الإنسانية قادرة على زيادة مساعداتها بشكل كبير و الوصول إلى المحتاجين.".

ومضى قائلا، "في البداية سؤالي هو: لماذا نعيد إختراع العجلة؟ "وفقًا للنظام الجديد، يُطلب من الناس الذهاب إلى أربعة مواقع مختلفة، مما يعني أنه يتم إجبارهم على التحرك من أماكنهم، و على التجمع حول نقطة التوزيع هذه و بالتالي، يصبح ذلك أداة لتهجير السكان قسرًا." "إنه مخطط لا يرقى إلى الالتزام بالمبادئ الإنسانية الأساسية مثل الاستقلالية، و الحياد، و الإنسانية".

وأكد، أنه "لن يتمكن الجميع من الذهاب، مما يعني أن عددًا من الناس سيتعرضون للتمييز في الحصول على المساعدة." "يجب أن تكون بصحة جيدة لتتمكن من السير مئات الأمتار – إن لم يكن كيلومترات – لاستلام طردك الغذائي و العودة إلى عائلتك".

وأشار إلى أنه "لا يمكن لأي منظمة إنسانية تحترم المبادئ الأساسية للعمل الإنساني أن تلتزم بمثل هذا المخطط." "هذا الواقع يُستبعد فعليًا من نظام التوزيع النساء المعيلات لاسرهن ، أو الأشخاص الأكثر ضعفا، أو كبار السن في غزة." "لا أعتقد أن هذا النموذج سينجح، لكنه يبدو أيضًا وكأنه صُمم لخدمة هدف عسكري أكثر من كونه يعكس اهتمامًا إنسانيًا حقيقيا".

وأردف، "إذا لم تعد غزة أرضًا للفلسطينيين، فسيعتبرون ذلك نكبتهم الثانية." "موظفونا يشاركون السكان في غزة مصيرهم." "من المرجح أن يخسر [الطلاب الفلسطينيون] عامًا دراسيًا كاملًا بسبب هذا القرار."

وشدد، "نواصل العمل، بشكلٍ ما، في ظل غياب وزارة تعليم أو وزارة صحة أولية تُعنى باللاجئين الفلسطينيين مدارسنا في الضفة الغربية لا تزال مفتوحة، و نحن نوفر التعليم لأكثر من 50 ألف طالب." "أنشطتنا في الضفة الغربية و قطاع غزة – باستثناء توزيع الغذاء الذي ناقشناه – لا تزال مستمرة."

مقالات مشابهة

  • أثرياء العالم يخزنون كنوزهم في مبنى حصين بسنغافورة.. ما السر؟
  • “STC Bank” يحصد جائزة “البنك الأسرع نمواً” ضمن جوائز Temenos السنوية
  • صحار.. الميناء الأسرع نموًا في العالم
  • الترتيب النهائي لسباق جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي موسم 2024-2025
  • وزير العدل يجتمع مع سفيري سنغافورة والسلفادور
  • دواء سكري قديم يفاجئ العلماء: هل يكون سلاحا جديدا ضد السرطان؟
  • جوع من صنع الإنسان.. مفوض الأونروا: خطة المساعدات الإسرائيلية مقدمة لنكبة ثانية
  • جوع من صنع الإنسان.. مفوض الأونروا: خطة المساعدات الثانية مقدمة لنكبة ثانية
  • نجاح لافت لسباق «وان ران» الدولي للجري بالحديريات
  • كتلة إطارية: لا يوجد فيتو على ولاية ثانية للسوداني وهذه آلية منحها