فعاليات مجتمعية: عطاءات حاكم الشارقة ينبوع ثرّ لا ينضب
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
استطلاع: جيهان شعيب ومحمود محسن
رفعت فعاليات مجتمعية من إمارة الشارقة أسمي آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لاعتماده 50 مليوناً للحالات الاستثنائية المتأثرة بالأمطار والسيول، ممن تضررت منازلهم بفعل المنخفض الجوي «الهدير».
وأكدوا أن سموّه حاكم كريم، يقدم ما بوسعه لإسعاد أبناء الإمارة، ومقيميها.
ورفعوا أكفّ الدعاء الى الله بأن يحفظ سموّه، ويجعل عطاءاته الطيبة في ميزان حسناته.، وأن تظل نبراساً يهتدي به الجميع.
أكد جاسم الهناوي، عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة أهمية اعتماد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي 1806 حالات استثنائية، ممن تقدموا بطلب الحصول على مساعدة متضررين من الأمطار والسيول، رغم عدم انطباق الاشتراطات عليهم، قائلاً إن هذا موقف يعجز اللسان عن وصفه من والد، وحاكم كريمن تجاه مواطنيه.
وأضاف أن التوجيه السامي يعكس حرصه الدائم على تلبية احتياجات شعبه، وتوفير الدعم اللازم لأبنائه في أوقات الأزمات، حيث تأتي هذه المبادرة جزءاً من سلسلة من المكارم السخية التي يوليها للجميع، ما يعكس رؤيته الإنسانية، والتزامه العميق بخدمة المجتمع، والوقوف إلى جانب أبنائه في أوقات الشدة.
وأشاد بتفاعله مع هموم المواطنين، قائلاً إن هذه الاعتماد السامي يعزز قيم التكاتف والتعاون في المجتمع، ويظهر مدى التزام القيادة بالاستماع لمتطلبات الأفراد، وتقديم الدعم المناسب لهم. مؤكداً أن مثل هذه المبادرات تعزز روح التضامن بين المواطنين، وتسهم في تعزيز الأمل والثقة بقدرة المجتمع على تجاوز التحديات.
بيئة داعمة
وقال عبيد الطنيجي: إن صاحب السموّ حاكم الشارقة قائد كريم، وأب عطوف، يهتم بأبنائه مواطني الإمارة ومقيميها، ويشعر دائماً بمعاناة الجميع، لذا فمن غير المستغرب توجيهاته بصرف تعويضات لمن تضررت منازلهم في المنخفض الجوي، بمن فيهم من لم تنطبق عليهم شروط صرفها، وكذلك من لا يحملون قيد الإمارة، ما يؤكد رحمته وعطفه، لشمول الجميع بالتعويضات.
وأكد أن دعم سموّه، المعنوي والمادي، يجب على الجميع الاقتداء به في المعاملات كافة، ليظل الخير عنواناً للإمارة، والدولة عموماً. فبفضل رؤيته الحكيمة، وكرمه، وتوجيهاته وحرصه الدائم على الوقوف الى جانب مواطني الإمارة ومقيميها، يشعر الجميع بأنهم يعيشون في بيئة داعمة، تعزز روح الأسرة الواحدة، في التلاحم، والتكاتف، والمساندة.
طيب الأصل
وقال أحمد الجراح: إن توجيهات صاحب السموّ حاكم الشارقة، تدل على طيب الأصل، وليست بغريبة عنه، حيث كان يتابع المنخفض وتبعاته منذ اللحظة الأولى، وكان على تواصل دائم مع الجهات كافة التي تعاملت مع المنخفض. وكان حريصاً كل الحرص على سلامة المواطنين، والمقيمين، ووجّه بتوفير السكن المؤقت المناسب، إلى حين زوال أثر المنخفض، وعودتهم الى منازلهم.
وأضاف ان الاعتماد السامي، أدخل الفرحة إلى نفوس المستفيدين، لعلمهم يقيناً بأن سموّه يقف إلى جانبهم دائماً، وفي كل الأحوال. ويقدم ما يرفع عنهم تبعاتها، ويعمل على تسهيل أمورهم، وتيسير سبل عيشهم الكريم.
رعاية ابوية
وقال عبدالله الزعابي: إن الاعتماد السامي، يدل على حرص سموّه على متابعة أحوال أبنائه المواطنين، والمقيمين، ووقوفه على جميع احتياجاتهم، بما يسهم في شعور الجميع بالأمان، ويكرس الاطمئنان لديهم في أنهم يعيشون في ظل رعاية أبوية، تؤدي بهم إلى تقديم أفضل ما لديهم. ونسأل الله أن يبارك في خطواته، ويزيده توفيقاً، وينعم عليه بموفور الصحة والعافية، ويجزيه خيراً عن الجميع.
قدوة عطاء
وقالت شيخة سالم: ستبقى كلمات الشكر عاجزة عن التعبير عن مدى امتناننا، وشكرنا لسموّه، لما يقدمه لنا من دعم، واهتمام، فسموّه قدوة لنا في العطاء، ونستلهم منه الإخلاص في المساندة، والدعم، ونثمّن رغبته الصادقة في أن نعيش في بيئة حياتية خالية من المنغصات.
وبالفعل أصبحنا على يقين تام بأن متابعة سموّه وتوجيهاته، ليست مجرد واجب، بل رسالة نبيلة، تطبيقاً لمضامين ديننا الحنيف، في حمل الحاكم مسؤولية إسعاد أبنائه، وتلبية حاجاتهم، من دون تفرقة، أو تمييز.
ضوء أمل
قالت مريم صالح: نتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ حاكم الشارقة، على مبادرته النبيلة، وعطائه المطلق، الذي يعكس حرصه على دعم المواطنين والمقيمين.
ففي ظلّ الأحوال الصعبة التي مرت بها الأسر جرّاء منخفض الهدير، جاءت مبادرة سموّه ضوء أمل، لدروب المحتاجين، لاسيما وأن هذه المبادرة ليست مجرد مساعدة مالية، بل هي رسالة تعكس إنسانية سموّه، واهتمامه العميق بمصلحة شعبه.
لقد أثبت عبر السنوات أنه قائد حكيم، وصاحب رؤية بعيدة المدى، حيث يسعى لتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين جودة الحياة في الإمارة، ومثل هذه المبادرات تعكس التزامه بتعزيز روح التكافل الاجتماعي، وتقديم الدعم للأسر المتضررة، ما يسهم في تعزيز التلاحم المجتمعي، ويعكس قيم العطاء والإيثار.
وإننا نثمّن عالياً جهود سموّه، ونتمنى له دوام الصحة والعافية، ونسأل الله أن يوفقه في مساعيه الرامية إلى تحقيق رفعة الشارقة وازدهارها. وسنظل نذكر هذه العطاءات السخية التي تسهم في بناء مجتمع متماسك وقوي.
يتابع الاحتياجات
وقال عبدالله سالم الكتبي: لم يتأخر صاحب السموّ حاكم الشارقة عن أبناء الامارة يوماً في كل ما يطلبونه، حيث يتابع احتياجاتهم، ويوجه المسؤولين بإعداد التقارير، والإحصاءات، التي تبيّن له مطالبهم في المجالات المختلفة، حيث بدأ بمشاريع الإسكان والبنية التحتية، وإيجاد الوظائف، واتجه إلى الغذاء عبر المشاريع الزراعية، وتوفير مشاريع الألبان واللحوم، والدواجن والأسماك، وغيرها.
ولايزال يتابع الاحتياجات، ويدعم بالمال، ويعوض عن تبعات الكوارث الطبيعية، من أجل أن يخفّف عن مواطني الامارة، ويرفع المعاناة عن كواهلهم، ويحقق لهم ولمقيميها، الرفاهية والأمن والأمان، للعيش برغد في ربوع الإمارة الباسمة.
دعامة أساسية
ثمّن محمد الشامسي، الدعم الاستثنائي للمتضررين من الأمطار والسيول التي شهدتها الدولة خلال المنخفض الجوي، قائلاً «أتقدم ببالغ الشكر والامتنان لصاحب السموّ حاكم الشارقة، على مبادراته السخية التي تعكس رؤيته الإنسانية والحضارية، في رفع البلاء والتخفيف من معاناة المواطنين. إن مبادراته المتواصلة دعامة أساسية في حياة أبناء الشارقة، إذ يضرب سموّه مثالاً نبيلاً في خدمة شعبه، حيث لم تتوقف مبادراته عند حدود تحسين الأوضاع المعيشية فحسب، بل امتدت لدعمهم أثناء الشدائد وفي الظروف الاستثنائية، نجدد الشكر والثناء لسموّه، على حرصه الدائم لتحقيق رفاهية أبناء الإمارة».
لفتة كريمة
وقال عبيد السويدي «بأيادٍ بيضاء وعاطفة الأبوة لم يتوانَ صاحب السموّ حاكم الشارقة عن مدّ يد العون والدعم لمواطني إمارة الشارقة. إن مبادراته الإنسانية تعكس حرصه الدائم على الوقوف إلى جانب أبناء الإمارة في مختلف الأحوال، حيث بادر بتقديم الدعم اللازم للأسر المتضررة، وتأمين المأوى والخدمات الضرورية لهم، ما خفّف معاناتهم، لاستعادة حياتهم الطبيعية. واليوم يجدد سموّه الدعم بمكرمة استثنائية ولفتة كريمة ليست بغريبة عليه تجاه أبنائه المواطنين والمقيمين، في صورة تعكس مدى حرصه ومتابعته لاحتياجات المواطنين لتعويضهم عن الخسائر المادية التي لحقت بمنازلهم. إن مبادرات سموّه ومكرماته متجددة لا تنضب، ودائماً ما تصبّ في مصلحة المواطنين»
استجابة سريعة
رفع حميد شامس، أسمى آيات الشكر والعرفان لما قدمه صاحب السموّ حاكم الشارقة من دعم سخي لأبنائه المتضررين من الأمطار، قائلاً: «اعتاد أبناء إمارة الشارقة، بين الحين والآخر، على مكرمات ودعم ملموس من صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، تمسّ حاجة أبناء الإمارة. كما أن اعتماده الدعم الاستثنائي للمتضررين استجابة سريعة لقائد معطاء تعكس عمق التزامه الإنساني، وحرصه على رعاية أبنائه في كل الأحوال، إذ كانت توجيهاته بتوفير جميع وسائل الدعم للأسر المتضررة خطوة إنسانية عظيمة، تنبع من اهتمام حقيقي وحرص على حماية كرامة الإنسان وضمان سلامته وراحته. إن مبادرات سلطان فلسفة قيادية قائمة على تعزيز التضامن والتلاحم بين القيادة والشعب، وأثبتت مدى ترابط القيادة الرشيدة مع شعبها، وسعيها الدائم لتحقيق الاستقرار والرفاهية، نحمد الله على نعمة حاكمنا، وولي أمرنا، سائلين المولى أن يديم عليه الصحة والعافية».
الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات استطلاعات الرأي حاكم الشارقة فعاليات الشارقة أبناء الإمارة حاکم الشارقة حرصه الدائم ن محمد
إقرأ أيضاً:
سلطان القاسمي يصدر مرسوماً أميرياً بشأن إنشاء وتنظيم نادي الشارقة للدراجات
أصدر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مرسوماً أميرياً بشأن إنشاء وتنظيم نادي الشارقة للدراجات.
نص المرسوم على أن يُنشأ في الإمارة نادي مختص برياضة الدراجات يُسمى "نادي الشارقة للدراجات"، يتمتع بالشخصية الاعتبارية والأهلية القانونية لإجراء التصرفات اللازمة لتحقيق أهدافه وممارسة اختصاصاته، يتبع مجلس الشارقة الرياضي ويعمل تحت إشرافه.
وبحسب المرسوم يُعتمد مسمى النادي باللغة الانجليزية كالآتي: "Sharjah Cycling Club"، ويكون مقر النادي ومركزه الرئيس في مدينة الشارقة، ويجوز بقرار من المجلس الرياضي بناءً على طلب الرئيس أن يُنشئ له فروعا في باقي مدن ومناطق الإمارة.
ووفقاً للمرسوم يهدف النادي إلى تحقيق ما يلي: تعزيز مكانة الإمارة وتنافسيتها في مجال رياضة الدراجات داخل الإمارة وخارجها،
خدمة القطاع الرياضي والثقافي والمجتمعي من كافة الجوانب وتطوير رياضة الدراجات ، المساهمة في وضع وتطوير منظومة قانونية وإدارية حديثة ومتكاملة لممارسة رياضة الدراجات، بما يضمن تطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة في المضامير والمسارات وفق أفضل الممارسات، و تشجيع ممارسة رياضة الدراجات كرياضة صحية ومجتمعية تساهم في تعزيز نمط الحياة.
ونص المرسوم على أن يكون للنادي في سبيل تحقيق أهدافه ممارسة الاختصاصات الآتية: رسم السياسة العامة ووضع الخطط الاستراتيجية لتنظيم رياضة الدراجات في الإمارة ، تأهيل جيل من القيادات والكفاءات الرياضية في مجال رياضة الدراجات ،
الإشراف والتنظيم لمضامير ومسارات الدراجات وتنظيم الفعاليات في الإمارة بالتنسيق مع الجهات المعنية وفق أفضل الممارسات.
تمثيل الإمارة على المستويين الداخلي والخارجي في كل ما يتعلق برياضة الدراجات بالتنسيق مع المجلس الرياضي ، إعداد وتنفيذ الحملات التعريفية والترويجية التي تستهدف نشر ثقافة رياضة الدراجات ، تنظيم واستضافة المهرجانات والمسابقات والمؤتمرات والتجمعات ذات الصلة برياضة الدراجات والمشاركة بها بالتنسيق مع المجلس الرياضي ، توفير البيئة الداعمة لمختلف فئات المجتمع لممارسة أنشطة رياضة الدراجات، واكتشاف وصقل المواهب المتميزة من خلال إعداد البرامج الفنية والبدنية وتأسيس الفرق الرياضية القادرة على المشاركة في البطولات المحلية والإقليمية والدولية وتحقيق نتائج مميزة ، توفير كافة الإمكانيات والمتطلبات اللازمة لتمكين وتشجيع كافة فئات المجتمع لممارسة رياضة الدراجات والأنشطة الرياضية والثقافية والمجتمعية ، التعاون مع مختلف الاتحادات والأندية والمؤسسات داخل وخارج الدولة ، إعداد ورفع التوصيات ومشاريع التشريعات المتصلة بممارسة رياضة الدراجات في الإمارة للمجلس الرياضي لاتخاذ ما يراه مناسب بشأنه، تطبيق أنظمة الجودة ومتطلبات العمل المؤسسي ومعايير التميز في النادي، تأسيس الشركات التجارية بكافة أشكالها سواء للأغراض الرياضية أو للاستثمارات العائدة للنادي بعد موافقة المجلس الرياضي، و أي اختصاصات أخرى يُكلّف بها النادي من الحاكم أو المجلس التنفيذي.
ووفقاً للمرسوم يتولى إدارة النادي مجلس إدارة يشكل من رئيس ونائب للرئيس وعدد من الأعضاء يصدر بتسميتهم قرار من الحاكم أو من ينوب عنه، ويتم اختيار نائب الرئيس من بين الأعضاء خلال الاجتماع الأول للمجلس توافقياً أو عبر الاقتراع السري المباشر.
وتكون مدة العضوية في المجلس أربع سنوات تبدأ من تاريخ قرار تشكيله، ويجوز تمديدها لمدة أو مدد مماثلة على أن يستمر المجلس في تصريف أعماله لدى انتهاء مدته إلى أن يتم تشكيل مجلس جديد أو التجديد للمجلس المنتهي.
أخبار ذات صلة
ونص المرسوم على أن يُشترط في عضو المجلس ما يلي: أن يكون من مواطني الدولة ، أن يكون متمتعاً بالأهلية المدنية محمود السيرة، حسن السمعة، لم يسبق الحكم عليه في جريمة مخلة بالشرف ما لم يكن قد رد إليه اعتباره طبقاً للقانون ، ألا يقل عمره عن واحد وعشرون سنة ميلادية ، ألا يكون عضواً في أي من مجالس إدارات الأندية الأخرى ، ألا يقل مؤهله العلمي عن شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها.
وبحسب المرسوم تفقد أو تسقط عضوية المجلس في الحالات الآتية: الوفاة ، فقدان شرط من شروط العضوية المنصوص عليها في هذا المرسوم ،الاستقالة الخطية وقبولها من المجلس الرياضي ، التغيب عن اجتماعات المجلس أربعة اجتماعات متتالية أو ستة اجتماعات متفرقة بدون عذر يقبله المجلس خلال السنة الميلادية على أن تحسب من تاريخ أول اجتماع للمجلس.
وإذا شغر منصب عضو المجلس لأي من الأسباب الواردة في المرسوم، للحاكم أو من ينوب عنه تعيين بديل له ويكمل العضو الجديد مدة عضوية سلفه.
كما نص المرسوم على أنه وبمراعاة التشريعات والنظم واللوائح الاتحادية والمحلية ذات الصلة، يتولى مجلس إدارة النادي مباشرة أعمال النادي وتصريف شؤونه والعمل على تحقيق أهدافه، ويعتبر السلطة العليا فيه، وله في سبيل ذلك ممارسة الاختصاصات الاتية:
اعتماد السياسة والاستراتيجية العامة للنادي وبرامجه ومشروعاته بعد عرضها على المجلس الرياضي والإشراف على تنفيذها ووضع الخطط التي تكفل تطوير العمل في النادي والعاملين فيه ، الإشراف على سير العمل في النادي وفق التشريعات والأنظمة السارية وإصدار القرارات الإدارية والتعاميم اللازمة ومتابعة تنفيذها ، وضع اللوائح المالية والإدارية ونظم العمل الداخلية للنادي وشروط العضوية فيه وعرضها على المجلس الرياضي ، تشكيل اللجان الدائمة أو المؤقتة لمساعدته في أداء مهامه وتحديد مسمياتها ومهامها وصلاحياتها ونظام عملها والاشراف عليها ، اقتراح الموازنة السنوية واعتماد الحساب الختامي للنادي وعرضهما على المجلس الرياضي لاتخاذ اللازم بشأنها ، تمثيل النادي في إبرام العقود والاتفاقيات ومذكرات التفاهم والشراكات مع الآخرين بعد اعتمادها من المجلس الرياضي ، فتح وإدارة الحسابات المصرفية المالية والتجارية للنادي ، تعيين المدير التنفيذي والكوادر الفنية والادارية.
الاستعانة بمن يراه من الفنيين والخبراء والمتطوعين والجهات المختصة لمعاونته في أداء مهامه وتحقيق أهدافه، وأي اختصاصات أخرى يكلف بها من قبل الحاكم أو المجلس التنفيذي.
ويكون للنادي مدير تنفيذي متفرغ من ذوي الكفاءة والخبرة في المجال الرياضي والثقافي، يتم تعيينه بقرار من مجلس إدارة النادي بعد موافقة المجلس الرياضي، ويحدد المجلس صلاحياته ومهامه ويكون مسؤولاً أمامه.
كما تضمن المرسوم البنود القانونية المتعلقة باجتماعات ومسؤولية أعضاء مجلس الإدارة، والموارد المالية، والسنة المالية، والهيكل التنظيمي، والقرارات واللوائح التنظيمية، والأحكام الختامية.
المصدر: وام