مصر: استمرار التصعيد في غزة سيدفع المنطقة إلى سلسلة من المواجهات والعنف
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
حذرت مصر من استمرار التصعيد في غزة واتساع نطاق الصراع على نحو سيؤدي إلى دخول المنطقة في سلسلة من المواجهات والعنف.
أكد وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج د. بدر عبدالعاطي، ضرورة التوصل إلى اتفاق فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وفتح جميع المعابر معها، والسماح بنفاذ المساعدات دون أي عوائق، مُنددا بالنهج الإسرائيلي المتعنت.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير عبدالعاطي في الاجتماع الوزاري الثاني لآلية التشاور الثلاثي بين مصر والأردن واليابان، لبحث مستجدات القضية الفلسطينية، على هامش اجتماعات الشق رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المنعقدة حاليًا في نيويورك.
أخبار متعلقة 10 شهداء في قصف الاحتلال على وسط وجنوب قطاع غزةتطورات العدوان.. استشهاد 14 فلسطينيًا في قصف على وسط قطاع غزةاستشهاد تسعة فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب #غزة#اليوم #فلسطينhttps://t.co/mij5Arf0Wy— صحيفة اليوم (@alyaum) September 24, 2024
وشدد على رفض مصر لاستمرار احتلال قطاع غزة وغلق معبر رفح، أو تهجير الفلسطينيين أو شرعنة وتوسيع البؤر الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية.
وأشار الوزير المصري إلى أن الأوضاع الراهنة وجسامة التحديات الإنسانية في قطاع غزة تستدعي زيادة التمويل الياباني المُخصص للجانب الفلسطيني، ولوكالة الأونروا التي تتحمل العبء الأكبر في التعامل مع الأوضاع الإنسانية في القطاع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نيويورك التصعيد في غزة وزير الخارجية المصري القضية الفلسطينية جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري يوثق توغلا جديدا لقوات العدو الإسرائيل في القنيطرة
الثورة نت /..
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ،بأن دورية تابعة لقوات العدو الإسرائيلي توغلت، اليوم الأحد، باتجاه أطراف قرية جباتا الخشب في ريف القنيطرة الشمالي، دون ورود معلومات عن اشتباكات أو خسائر بشرية.
وأضاف المرصد في موقعه الالكتروني ،أن هذا التحرك يأتي ضمن سلسلة تحركات مماثلة تشهدها المنطقة بين الحين والآخر، وسط حالة من التوتر والحذر بين الأهالي.
ويوم أمس، أقامت القوات الإسرائيلية حاجزًا عسكريًا مؤقتًا في قرية عين زيوان بريف القنيطرة الجنوبي، في خطوة جديدة ضمن تصعيد نشاطها الميداني في المنطقة.
ويأتي هذا الحاجز في إطار تشديد الرقابة على حركة الأهالي، ما أثار حالة من القلق والخوف من تأثيره على تنقلاتهم اليومية وحياتهم المحلية.
وتندرج هذه الخطوة ضمن سلسلة تحركات مكثفة للقوات الإسرائيلية في ريف القنيطرة خلال الفترة الأخيرة، دون صدور أي موقف رسمي.