كيت ميدلتون تسعى لمصالحة الأمير هاري
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في حين أفادت تقارير بأن كان على العائلة المالكة أن تتمنى للأمير هاري عيد ميلاد سعيداً، سواء أرادت ذلك أم لا، ذكر مصدر أن كيت ميدلتون لم تكن ملزمة باتباع المرسوم وقررت من تلقاء نفسها الاتصال بسِلفها لتهنئته بيومه الكبير.
وفي حديثه إلى صحيفة “إكسبريس”، كشف أحد المطلّعين أن أميرة ويلز استغرقت لحظة للاتصال بهاري، بالإضافة إلى كونها “القوة الدافعة” وراء رسالة عيد الميلاد التي تم نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالعائلة المالكة، يوم الأحد 15 أيلول (سبتمبر)، كأول رسالة عيد ميلاد مشتركة علنية لهاري منذ عام 2021.
وقال المصدر: “لقد أخبرت ويليام بشكل لا لبس فيه أن هذا ليس الوقت المناسب للاستياء، وأنهما بحاجة ليُظهرا للعالم أن الحب والأسرة في مقدّمة قيمهما، ولكن الأهم من ذلك أنها أرادت أن يتلقى هاري هذه الرسالة في يومه الكبير. كانت كيت هي القوة الدافعة وراء تمنيات عيد ميلاد هاري، إذ تفي ببطء بوعدها باستعادة نوع من السلام والمغفرة بين الأمير المنفصل وعائلته قبل فوات الأوان”.
وبينما لم يذكر المصدر ما أرسلته ميدلتون إلى هاري، لكنه كشف أنها أرسلت هدية، وأنها لاقت استحسانه… وأوضح: “كان الأمر يعني الكثير لهاري بحيث أرسل أفراد العائلة المالكة، وكذلك آل ويلز، غصن الزيتون هذا على وسائل التواصل الاجتماعي. وحرصت كيت على الاتصال به وإرسال هدية مدروسة له أيضاً”.
main 2024-09-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في المسار العسكري
إنجلترا – طالب وزير التكنولوجيا البريطاني بيتر كايل، هو معهد الأبحاث الرائد في البلاد في مجال الذكاء الاصطناعي “آلان تورينغ”، بالتركيز على أعمال الدفاع والتقنيات العسكرية.
ووفقا لما ذكرته صحيفة “الغارديان”، كتب كايل في رسالة موجهة إلى المعهد اطّلعت عليها الصحيفة: “يجب أن تشكل مشاريع الدفاع والأمن القومي الأساس لأنشطة معهد آلان تورينغ في المستقبل، وعليه يجب تعزيز التعاون مع أجهزة الأمن والدفاع والاستخبارات البريطانية”.
وأكد الوزير أن المعهد يحتاج إلى إصلاحات هيكلية وتغيير في القيادة لتحقيق ذلك، وبعدها سيتعين على المعهد إعطاء أولوية للدفاع والأمن القومي والسيادة في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويترأس المعهد، الذي يتمتع باستقلالية رسمية عن الحكومة، دوغ غور، الرئيس السابق لفرع أمازون في المملكة المتحدة.
ويخضع المعهد الذي يتلقى تمويلا حكوميا لعملية إعادة هيكلة بالفعل وتم فصل عدد من الموظفين. وفي نهاية عام 2024، كشف استطلاع بين العاملين أن واحدا من كل خمسة موظفين يعتقد أن الإصلاحات تهدد بتقويض سمعة المعهد.
المصدر: وكالات