لأول مرة بالسوق المصري.. «إل جى» تعلن عن إطلاق المطابخ المدمجة
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلنت شركة إل جي الرائدة في مجال الأجهزة المنزلية عن إطلاق مطابخ إل جي المدمجة للمرة الأولى بالسوق المصري بتصميمات أنيقة و عصرية و مزايا تكنولوجية غير مسبوقة تهدف للارتقاء بجودة الحياة و تحقيق المعنى الحقيقي لشعار الشركة العالمي “Life’s Good”.
ويأتي إطلاق أجهزة الفرن المدمج، البوتجاز و الشفاط من إل جي في إطار جهود الشركة المستمرة لتقديم أحدث حلولها التكنلوجية المتطورة في مجال الأجهزة المنزلية للمستهلك المصري.
هذا و تقدم إل جي للسوق المصري أحدث حلولها التكنولوجية في مجال الأجهزة المنزلية و المتمثلة في المطبخ المدمج والذى يتمتع بعدد من المميزات التكنولوجية الرائدة، فيأتي البوتجاز بأربع عيون وقوة نارية مثالية وجودة خامات لديها قدرة عالية علي التحمل، بينما يأتي الشفاط مزوداً بأربع مستويات للسرعة، ذلك بالإضافة إلى أداء قوى و قوة شفط عالية تضمن للمستخدم إمكانية الاستمتاع بهواء نقى و مطبخ أكثر هدوءاً.
أما عن فرن إل جي المدمج بخاصية InstaView، فيوفر للمستخدم إمكانية رؤية ما بداخل الفرن دون فتح الباب، ذلك بجانب مجموعة من التقنيات المتطورة منها خاصة التنظيف السهل بدون إرهاق و قوائم طهى المعدة مسبقا و المتنوعة وكذلك نظام القلى الهوائي Air Fry، الطبخ عن طريق ال Sous-Vide، مع خاصية الطهى بالبخار و نظام التوزيع الحرارى ProBake داخل الفرن.
كما تأتى أفران إل جي مجهزة بوظائف طهى مبرمجة مسبقاً حصرياً للمأكولات العربية لتجربة طبخ أكثر سهولة، بالإضافة إلى ميزة الاتصال الذكي مع تطبيق ThinQ و الذى يمكن المستخدم من استكشاف مستوى جديد تماما من التخصيص و الوصول إلى مجموعة واسعة من الوصفات.
وفي السياق ذاته، صرح بيلي كيم، المدير التنفيذي لشركة إل جي مصر، قائلًا: "دائماُ ما أمنت إل جي بأهمية المطبخ كونه القلب النابض للمنزل، و لذلك نحن في غاية الفخر بتقديم مطابخنا المدمجة للسوق المصري لأول مرة و على أتم ثقة من إمكانية المنتج الجديد من أجل إحداث نقلة نوعية تضع معايير جودة جديدة في مجال الأجهزة المنزلية في مصر".
اقرأ أيضاًبقيمة 1.05 مليار جنيه.. «سيتي للتحاليل الطبية» تعتزم الاستحواذ على 5 معامل بالسوق المصري
أرخص سيارات جديدة في السوق المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السوق المصري إل جى الأجهزة المنزلية في مصر
إقرأ أيضاً:
ماليزيا تعلن اتفاق تايلند وكمبوديا على وقف فوري لإطلاق النار
أعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم عن موافقة تايلند وكمبوديا على وقف إطلاق النار على الحدود بينهما، والبدء بإجراءات عملياتية لفك الاشتباك والدخول في حوار لحل النزاع.
جاء ذلك في أعقاب اجتماع ضم رؤساء حكومات الدول الثلاث في بوتراجايا العاصمة الإدارية لماليزيا، وبحضور صيني وأميركي.
وقد ثمّن كل من رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت والتايلندي بومتام يوشايا شايا الجهود التي بذلتها ماليزيا والولايات المتحدة والصين للتوصل إلى الاتفاق والسمح بعودة الهدوء للمنطقة المتنازع عليها وعودة المشردين بسبب الاشتباكات إلى ديارهم.
ويعود أصل التوتر إلى نزاع حدودي طويل الأمد بين البلدين الواقعين في جنوب شرق آسيا، حيث يفصل بينهما خط حدودي يبلغ طوله 817 كيلومترا.
وكان الجانبان قد توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 28 مايو/أيار الماضي عقب اشتباكات محدودة، لكن الوضع تدهور مجددا في 24 يوليو/تموز الحالي، مما أدى إلى تجدد القتال وسقوط 32 قتيلا لدى الطرفين.
وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن الجهة التي بادرت بإطلاق النار، في حين أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر منصة تروث سوشيال أول أمس السبت أنه تواصل مع قائدي البلدين، وأنهما قررا بدء مفاوضات فورية لوقف إطلاق النار والتوصل إلى سلام دائم.