هيئة ضمان جودة التعليم تعتمد 5 كليات و13 برنامجا بجامعة الأزهر
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، قرارات الاعتماد الخاصة بجامعة الأزهر، إذ قرر تجديد اعتماد 5 كليات و13 برنامج بجامعة الأزهر.
تجديد اعتماد 6 كليات بالأزهر- كلية الطب للبنات بالقاهرة.
- كلية الصيدلة للبنات بالقاهرة.
- طب الأسنان للبنين بالقاهرة.
- كلية الشريعة والقانون بطنطا.
- كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بالمنوفية.
- كلية اللغة العربية - إيتاي البارود- البحيرة.
اعتماد 5 كليات بجامعة الأزهركذلك اعتمد المجلس 5 كليات بجامعة الأزهر هي:
- كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج.
- كلية اللغة العربية بالزقازيق.
- كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بمدينة السادات.
- كلية أصول الدين بأسيوط.
- كلية الدراسات الإسلامية للبنين بأسوان.
اعتماد 13 برنامجا بكليات جامعة الأزهروعلى صعيد البرامج الأكاديمية بجامعة الأزهر قرر المجلس اعتماد 13 برنامجا بكليات جامعة الأزهر.
وفي ختام اجتماع مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، أكد الدكتور علاء عشماوي رئيس المجلس أن قرارات الاعتماد الجديدة الخاصة بالتعليم الجامعي تشير من جديد إلى حرص الكثير من مؤسسات التعليم العالي على التقدم للاعتماد وتجديد الاعتماد القائم، وأن ذلك يدل بشكل كبير على الوعي المتزايد بأهمية جودة التعليم، وأن هذا الوعي بحد ذاته يعتبر ضرورة قومية، وواجب وطني نتحملة جميعا هيئة جودة التعليم وسائر مؤسسات التعليم.
وأشار علاء عشماوي رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد إلى أن الهيئة تحرص من جانبها على التعاون البناء مع مختلف المؤسسات التعليمية بكل المراحل، موضحا أنَّ اعتماد كل مؤسسات التدريب بمصر من قبل الهيئة يكمل دائرة جودة التعليم، ويربط بشكل مباشر بين مخرجات التعلم وأسواق العمل داخل وخارج مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كليات جامعة الأزهر جامعة الأزهر التعليم هيئة ضمان جودة التعليم جودة التعليم بجامعة الأزهر جودة التعلیم
إقرأ أيضاً:
خدم العلم وأهله | مفتي الجمهورية ينعى ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
ينعى فضيلة أ.د..نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، فضيلةَ العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
ويؤكد فضيلة مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، ويتقدم فضيلة مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ»