مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي يكشف عن قائمة أعضاء لجنة التحكيم
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
كشف رئيس ومؤسس مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي الفنان والمخرج مازن الغرباوي عن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة العمل الأول عصام السيد، بالدورة التاسعة من المهرجان، والتي من المقرر إقامتها خلال الفترة من 15 وحتي 20 نوفمبر المقبل بمدينة شرم الشيخ .
مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي يكشف عن أعضاء لجنة تحكيم مسابقةتتكون اللجنة من الفنان أحمد سلامة، وهو عضو مجلس ادارة في نقابة المهن التمثيلية، وحاصل على درجة البكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية، بدأ حياته الفنية في السبعينات، ومن أهم أعماله السينمائية فيلم اسكندرية ليه، واحنا بتوع الأوتوبيس، وأفواه وأرانب، وأبناء وقتلة، حدوته مصرية، والمهاجر، ومع قدوم التسعينات توجه للعمل في الدراما التليفزيونية ومن أبرز المسلسلات التي قدمها ذئاب الجبل، ولن اعيش في جلباب أبي، وللعدالة وجوه كثيرة، وعفاريت السيالة، ولا أحد ينام في الاسكندرية، حواري بوخارست.
تضم اللجنة الأستاذة الدكتورة نبيلة حسن أستاذ ودكتور التمثيل والإخراج في أكاديمية الفنون، ووكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وعميد المعهد العالى للفنون المسرحية بالاسكندرية، ورئيس ومؤسس المهرجانات الدولية الاتية: الملتقى الدولى للميكروتياتروا، ومهرجان القراءة المسرحية، ومهرجان الفيمتو ارت للأفلام القصيرة والسوشيال ميديا،، ومحكم لمهرجان كارو دى باكو برشلونة أسبانيا.
وتضم اللجنة أيضا الفنان والمخرج هشام عطوة، رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة الأسبق، ورئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية الأسبق، وهو مخرج له الكثير من الأعمال، وشارك بالتمثيل فى عدة أعمال فنية مختلفة، واحتل عدة مناصب منها مدير مسرح الشباب، ومدير مسرح السلام، ومدير مسرح الطليعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان شرم الشيخ مهرجانات أحمد سلامة شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
«وِرث» يبرز التراث السعودي عالمياً
البلاد (الرياض)
اختتمت هيئة التراث فعاليات مؤخرًا معرض أسبوع الترميم الدولي، الذي أُقيم في حي جاكس بمحافظة الدرعية، بمشاركة المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث”؛ بهدف تسلّط الضوء على أهمية الحفاظ على التراث العمراني والمادي في المملكة.
وقدّمت “وِرث” مجموعة من الورش التفاعلية، التي استعرضت تقنيات البناء والزخرفة السعودية الأصيلة؛ مثل البناء بالطين، والجص، والقط العسيري؛ الهادف إلى تعريف الزوار بجماليات الفنون التقليدية وعمقها الثقافي.
كما نظّم جلسات حوارية بعنوان “من الحلم إلى الحرفة” جمعت نخبة من الممارسين الحرفيين والمختصين في مجالات الترميم والفنون التقليدية في “وِرث”، ناقشوا خلالها رحلتهم من الشغف إلى الإتقان، والدور الذي يضطلعون به ككنوز حيّة تنقل المهارة للأجيال القادمة.
ويُعدُّ المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية، وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، من خلال الترويج لها، وتقدير المتميزين وذوي الريادة في مجالاتها، والإسهام في الحفاظ على أصولها، ودعم القدرات والمواهب الوطنية، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.