عاجل - "الصحة" تشدد على مكافحة العدوى في المدارس لضمان بيئة تعليمية آمنة
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة والسكان، أنه تم التأكيد على توفير غرف العزل وتكثيف المرور والإشراف على البيئة المدرسية -داخليًا وخارجيًا- لضمان توافر بيئة صحية آمنة وتطبيق إجراءات مكافحة العدوى داخل المنشآت التعليمية.
وتابعت وزارة الصحة والسكان، أنه يتم مراقبة التهوية الجيدة بالفصول، ومتابعة أخذ عينة المياه والتأكد من مطابقتها للمواصفات، فضلًا عن إعداد دليل للرسائل التوعوية التثقيفية لمقدمى الخدمة لتوحيد الرسالة التى تتلائم مع الفئات العمرية المستهدفة.
وأشارت "الصحة" إلى توفير خدمات الفحص الطبي الإكلينيكى والقياسات الجسمانية وفحص الأسنان، ووحدة الإبصار، داخل المدارس، فضلًا عن الكشف المبكر عن أمراض سوء التغذية (السمنة –النحافة – التقزم) لوضع خريطة صحية للفئات المستهدفة وتحديد أولويات التدخل.
من جهتها؛ أكدت الدكتورة رشا خضر رئيس قطاع الرعاية الصحية الأساسية وتنمية الأسرة، إلى تدريب 2129 من الفرق الطبية، التى ستقوم بإجراء الفحص الطبى لأكثر من 2 مليون و460 ألف طالب وطالبة، مشيرة إلى إعداد دليل عمل قياسى للفحص الطبى، وتكليف منسق طبى بكل وحدة صحية، مسئول عن متابعة أعمال الفحص والمستهدف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة مكافحة العدوى وزارة الصحة الفحص الطبي المدارس البيئة المدرسية جودة المياه خدمات الفحص سوء التغذية التوعية الصحية التدريب الطبي الوحدات الصحية
إقرأ أيضاً:
الحكومة الهولندية تسعى لتشديد قواعد استخدام الهواتف الذكيّة في المدارس
تتجه الحكومة الهولندية نحو تشديد أكبر على استخدام الهواتف الذكية داخل المدارس، لتشمل فترات الاستراحة والحرم المدرسي بالكامل، وسط ترحيب إداري وتحفظ من جانب الطلاب. اعلان
في معظم المدارس الثانوية البالغ عددها 1600 في هولندا، تم حظر استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية أثناء الحصص الدراسية منذ العام الماضي.
إلا أن غالبية داخل الحكومة ترى أن هذا الإجراء غير كافٍ، وتطالب باتخاذ تدابير أكثر صرامة.
Relatedلاهاي باللون الأحمر: أكبر مظاهرة في هولندا منذ 20 عامًا تندد بالحرب الإسرائيلية على غزةبعد دعوات لتهجيرهم من هولندا.. لاجئون سوريون: بلادنا لا تزال خطرة وعمليات القتل مستمرةسقوط حكومة هولندا بعد انسحاب حزب فيلدرز اليميني المتطرف بسبب خلاف حول سياسة اللجوءوتقترح الحكومة حظر الهواتف الذكية ليس فقط داخل الفصول، بل أيضاً خلال فترات الاستراحة وفي جميع أنحاء الحرم المدرسي، ضمن ما يسمى بسياسة "في المنزل أو في الخزانة".
وأظهرت دراسة سابقة حول آثار حظر الهواتف داخل الصفوف أن الطلاب أصبحوا أكثر تواصلاً فيما بينهم ويتابعون الدروس بتركيز أكبر.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة