فيديو متداول لنجل نصر الله من مكان اغتياله.. قسما سنثأر (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لمجموعة شبان يقفون أمام موقع اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، قالوا إن أحدهم هو نجله جواد.
ونشرت حسابات مؤيدة لحزب الله فيديو لشخص يتكلم بين المتواجدين، على أنه جواد حسن نصر الله، نجل الأمين العام للحزب.
وكرر المتكلم، القسم الشهير الذي أطلقه القيادي السابق في الحزب مصطفى بدر الدين في أعقاب مجزرة قانا عام 1996.
وقال "قسمًا بالدمع الحارق على الخدود، قسمًا بالأحمر القاني، في أرض البقاع الغربي والجنوب، قسمًا بالآه والأنين تحت الركام، قسمًا بالأوصال المقطعة، والوجوه المحروقة، باليتامى نقسم، بالأيامى و الثكالة؛ سنثأر، سنثأر".
ولم تتمكن "عربي21" من التأكد مما إن كان هو المتحدث جواد نصر الله أم لا.
يشار إلى أن جواد نصر الله لا يشغل أي منصب سياسي أو عسكري مُعلن في حزب الله.
السيد جواد نجل الشهيد القائد المؤتمن على الدماء#قسمآ_سنثأر pic.twitter.com/AgXxrdUtDx
— عروج خميني (@mikekhm) September 28, 2024السيد جواد نصرالله من مكان استشهاد والده السيد حسن نصر الله
قسماً سنثأر pic.twitter.com/L13uGInFgw
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية جواد نصر الله حزب الله لبنان بيروت حزب الله الضاحية الجنوبية جواد نصر الله المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نصر الله
إقرأ أيضاً:
أبطال عائلة السقا.. أربع أشقاء على الجبهة في حرب أكتوبر 1973 (فيديو)
في يوم السادس من أكتوبر 1973، اختلط صوت المرشال العسكري مع إذاعة البيان الأول للقيادة العامة للقوات المسلحة، معلنًا بداية فرحة انتصار مصر على إسرائيل في العاشر من رمضان.
لكن هذه الفرحة لم تخلو من القلق لدى عائلة السقا، إذ كان أربعة من أبنائها على الجبهة مع أبطال القوات المسلحة، ثلاثة منهم عادوا سالمين، بينما ظل الأوسط مفقودًا، حتى علمت الأسرة بعد عدة أشهر من انتهاء الحرب أنه استشهد.
كان بين الأشقاء الأربعة اثنان من الضباط، أولهما الرائد الشهيد عبد الهادي السقا، الذي ظل خلف خطوط العدو في سيناء لمدة 159 يومًا يراقب تحركات القوات الإسرائيلية متخفياً.
ومع انطلاق ساعة الصفر ليوم النصر، استهدفت طائرة فانتوم إسرائيلية طائرة عبد الهادي السقا ومجموعته، ليصبح أول بطل شهيد في حرب أكتوبر، وفي نوفمبر 1975، كرم الرئيس السادات الشهيد بمنحه نوط الواجب العسكري من الدرجة الأولى.
أما الثاني، فتح الله السقا، فقد تم توزيعه على الكتيبة 24 رادار في العين السخنة، حيث كان يتتبع الطيران الإسرائيلي بمجرد خروج الطائرات من مطارات جنوب سيناء.
أما الشقيقان الآخران، فهما الرقيب المجند عبد الله السقا والعريف المجند منصور السقا، الذين كانوا يشاركون في معركة التحرير أثناء عبور الطيران الحربي المصري لخليج السويس باتجاه سيناء، وسط فرحة وأمل من العائلة بخوض ملحمة الصمود والتضحية.