عمر مرموش يتألق ويقود آينتراخت فرانكفورت للفوز على كيل برباعية
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
حقق آينتراخت فرانكفورت فوزا مثيرًا على مضيفه نادي كيل بأربعة أهداف مقابل هدفين في الجولة الخامسة من الدوري الألماني، بفضل أداء مميز من المهاجم المصري عمر مرموش.
عمر مرموش يقود آينتراخت فرانكفورت للفوز على كيل برباعيةافتتح مرموش التسجيل في الدقيقة 25 بتسديدة قوية في الزاوية الضيقة بعد تمريرة من توتا، ولكن كيل أدرك التعادل عبر ماتشينو في الدقيقة 30 من ركلة جزاء، لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1.
في الشوط الثاني، أضاف مرموش لمسته السحرية مجددا، حيث صنع الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 47 بتوزيعة رائعة أسكنها ماتانوفيتش في الشباك.
حسام حسن يُحدد 27 لاعبًا لمعسكر منتخب مصر استعدادًا لمواجهة موريتانيا ملخص أهداف مباراة روما وفينيسا في الدوري الإيطاليورغم عودة كيل للتعادل في الدقيقة 50 عن طريق نفس اللاعب، إلا أن مرموش أحرز هدفه الثاني والثالث لفريقه في الدقيقة 65، بتسديدة غيرت اتجاهها داخل المرمى.
واختتم آينتراخت فرانكفورت الأهداف بإحراز الهدف الرابع عبر توتا في الدقيقة 74.
بهذا الفوز، رفع فرانكفورت رصيده إلى 12 نقطة ليحتل المركز الثاني في جدول الترتيب بعد الفوز في أربع مباريات وخسارة واحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر مرموش الدوري الالماني الجولة الخامسة من الدوري المصري عمر مرموش إينتراخت فرانكفورت دوري الألمانى فرانكفورت آینتراخت فرانکفورت فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
أحمد الشناوي يثأر من صنداونز ويقود بيراميدز لأول ألقابه القارية
دخل أحمد الشناوي التاريخ من أوسع أبوابه بعد أن ساهم بفاعلية في تتويج نادي بيراميدز بلقب دوري أبطال إفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك عقب الفوز على ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي بنتيجة 2-1 في مباراة الإياب التي أُقيمت على ملعب الدفاع الجوي.
ثأر شخصي بعد تسع سنواتالشناوي، الذي كان ضمن صفوف الزمالك في نهائي نسخة 2016 أمام صنداونز، لم ينسَ مرارة الهزيمة في ذلك العام، ليمنحه القدر فرصة الرد، لكن هذه المرة بقميص بيراميدز، حيث لعب دورًا محوريًا في المشوار القاري للفريق السماوي.
وبمشاركته المميزة في النهائي، يكون الحارس الدولي السابق قد رد الدين لصنداونز بعد 9 سنوات من الانتظار.
ولم يكن دور أحمد الشناوي مقتصرًا على التواجد بين الخشبات الثلاث، بل مثّل عنصر الثقة في الخط الخلفي، حيث أظهر هدوئه وخبرته في الأوقات الحرجة، وساهم في منح زملائه الأمان الدفاعي أمام ضغط صنداونز في اللحظات الحاسمة من اللقاء.
الفوز جاء بعد تعادل الفريقين بهدف لمثله في مباراة الذهاب ببريتوريا، قبل أن يحسم بيراميدز الإياب بثنائية حملت توقيع فخري لاكاي وأحمد سامي، ليحقق الفريق إنجازًا غير مسبوق في تاريخه، ويكتب صفحة ذهبية جديدة في سجل مشاركاته القارية.
وبهذا التتويج، يحقق بيراميدز ثاني ألقابه الرسمية بعد حصد لقب كأس مصر، ويؤكد تطوره السريع كأحد القوى الجديدة في كرة القدم المصرية والأفريقية.