هاتف Vivo X Fold 4 يأتي بتصميم أنحف مقارنة بهاتف Honor Magic V3
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة “أنا بريئ لست خائن”.. مذيع قناة الجزيرة فيصل القاسم ينهار بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!
20 دقيقة مضت
قبل إيداع دفعة أكتوبر 2024.. توضيح مهم من “حساب المواطن” بشأن موعد انتهاء الدعم الإضافي 144628 دقيقة مضت
وان بلس تقدم هاتف OnePlus 13 قريباً بقدرة شحن 100W30 دقيقة مضت
الحياد الكربوني في المملكة المتحدة قد يدفع إلى موجة بيع عقارية32 دقيقة مضت
“الموارد البشرية” توضح موعد نزول حساب المواطن الدفعة المنتظرة 83 شهر أكتوبر 2024ساعة واحدة مضت
مجانًا دون أي مقابل مالي.. طريقة الحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمية في منزلك خطوة بخطوة
ساعتين مضت
تتجه شركة Vivo للمنافسة بإصدار جديد في سوق الهواتف القابلة للطي قريباً، حيث يأتي هاتف Vivo X Fold 4 القادم بتصميم أنحف مقارنة بإصدار Honor الحالي Magic V3، وذلك بالرغم من السعة الأكبر المميزة لبطارية هذا الإصدار.
تنتقل المنافسة بين الشركات المصنعة للهواتف القابلة للطي إلى مستوى جديد، حيث تسعى الشركات لتطوير جيل جديد من الهواتف القابلة للطي التي تجمع بين الآداء القوي والتصميم الأكثر نحافة.
ولقد تفوقت Honor بإصدارها الحالي Magic V3 الذي تميز بسُمك 9.2مم فقط عند الطي، وسُمك 4.35مم عند فتح الشاشة، ومع إنطلاق إصدار سامسونج الجديد من هواتف Galaxy Z Fold إلا أن العملاق الكوري لم تقدم الإصدار المنافس لهذا التصميم النحيف.
من جانب أخر أكد تقرير جديد جاء من “Digital Chat Station” على أن شركة Vivo بدأت بالفعل في العمل على تطوير هاتف Vivo X Fold 4 الذي يأتي بتصميم نحيف منافس لإصدار Honor، والذي يصل إلى 8مم عند طي الشاشة.
أيضاً إلى جانب التصميم النحيف لإصدار Vivo المرتقب تشير التسريبات إلى أن هاتف X Fold 4 يأتي أيضاً بتصميم أخف من هاتف Magic V3 المميز بوزن 226 جرام.
كما أكدت التفاصيل التي جاءت من “Digital Chat Station” على أن هذا التصميم النحيف والخفيف لهاتف Vivo X Fold 4 يأتي مع سعة كبيرة للبطارية تصل إلى 6000 mAh، لذا يتفوق على إصدار Honor Magic V في سعة البطارية أيضاً.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
د. الغامدي: دعم السعودية الراسخ للعمل الإنساني العالمي يأتي تحت شعار “الإنسان أولًا”
شارك ممثل المملكة العربية السعودية في مجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، في اجتماع مجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية على مستوى الخبراء في مدينة جنيف بالاتحاد السويسري، بحضور ممثلي الدول الأعضاء (30 دولة)، وذلك لبحث مستجدات خطة إعادة الضبط والإصلاحات في أعمال مكتب الأوتشا، إضافة إلى مناقشة الميزانية وأولويات العمل الإنساني في ظل التحديات التمويلية وسبل تعزيز التنسيق الدولي.
وأوضح الدكتور عقيل الغامدي أن دعم المملكة الراسخ للعمل الإنساني العالمي يأتي تحت شعار “الإنسان أولًا”، مشددًا على أن تعزيز التنسيق بين مجموعة المانحين ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يمثل ركيزة أساسية لضمان وصول المساعدات إلى الفئات الأشد حاجة، وأن الاستجابة الإنسانية الفعّالة لا يمكن أن تتحقق من دون آليات واضحة تحدد أولويات توجيه الموارد نحو التدخلات الضرورية والعاجلة خاصة في ظل الفجوة التمويلية التي تواجهها المنظومة الإنسانية.
وأوضح الدكتور الغامدي أن الدبلوماسية الإنسانية تُعدّ أداة محورية للعمل الإنساني والتنسيقي الذي يقوم به مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، حيث تسهم في الوصول إلى الشعوب المتضررة جراء الكوارث والأزمات، مستشهدًا بالدور البارز للمملكة في استضافة محادثات جدة بشأن السودان، حيث أُدرجت القضايا الإنسانية ضمن جدول المفاوضات لإرساء السلام وتيسير التدخل العاجل، مما أسهم في تأمين ممرات إنسانية، مشيرًا إلى أن الجهود الدبلوماسية السعودية في غزة كان لها دور مهم في فتح ممرات إنسانية خلال أوقات حرجة، وهو ما مكّن من إدخال الغذاء والدواء للمتضررين.
وناقش المشاركون مستجدات خطة إعادة الضبط الإنساني ودور مكتب الأوتشا في تمكين التنسيق عبر دعم الشركاء المحليين في الدول المتضررة، إضافة إلى آليات تحديد الأولويات الإنسانية فائقة الأهمية، وبحث تداعيات ميزانية عام 2026 م التي ستشهد تقليصات كبيرة من شأنها التأثير المباشر على القدرة التشغيلية للمكتب وخاصة الأعمال التنسيقية الإنسانية الميدانية، مؤكدين أن المرحلة الراهنة تمثل وقتًا حرجًا للعمل الإنساني الدولي، ما يتطلب تعزيز الشراكات وتكثيف التضامن بين المانحين لمواجهة الفجوة التمويلية وضمان استدامة الاستجابة للكوارث الإنسانية.
واختتم الاجتماع على رفع التوصيات لمناقشتها في الاجتماع رفيع المستوى المقبل المقرر عقده في نيويورك خلال ديسمبر 2025م، تمهيدًا لاتخاذ خطوات عملية تسهم في سد الفجوة التمويلية وتعزيز التنسيق وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها.