أرخص كليات الطب في الجامعات الأهلية والخاصة لطلاب الثانوية العامة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشفت مختلف الجامعات الخاصة والأهلية عن مصاريف الدراسة بها بالأخص داخل كلية الطب، ويترقب طلاب الثانوية العامة معرفة أرخص كليات الطب في الجامعات الأهلية والخاصة، من أجل الالتحاق بها خاصة بعد بدء التقديم الإلكتروني للجامعات الخاصة والأهلية.
أرخص كليات الطب بالجامعات الخاصة والأهليةوحددت الجامعات في بيان لها مختلف أسعار كليات الطب بها سواء الجامعات الأهلية أو الخاصة وجاءت أرخص كليات الطب كالآتي:
- كلية الطب والجراحة بجامعة بني سويف الأهلية: 85 ألف جنيه
- كلية الطب والجراحة بجامعة أسيوط الأهلية 90 ألف جنيه
- كلية الطب والجراحة بجامعة جنوب الوادي 90 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة المنصورة الجديدة ب 105 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة المنصورة الأهلية ب 110 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة الإسماعيلية الأهلية ب 115 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة بنها ب 120 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة الجلالة ب 120 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة الجامعة الحديثة MTI 2023 ب 129 ألف جنيه، والترم الواحد بـ 64 ألفا و950 جنيها
- كلية الطب بجامعة 6 أكتوبر بـ 140 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة الإسكندرية الأهلية بـ 145 ألف جنيه
- كلية الطب بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بـ 155 ألف جنيه
أوراق التقديم لكلية الطب بالجامعات الخاصة والأهليةوحددت الجامعات اوراق معينة لتقديم طلاب الثانوية العامة بكلية الطب بالجامعات الخاصة والأهلية وهي:
- شهادة إتمام للثانوية العامة
- شهادة ميلاد للطالب وصورة منها
- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب
- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر
- صور شخصية
- نموذج 6 جند للطلاب الذكور
- بطاقة الترشيح
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الأهلية الجامعات الخاصة كلية الطب الجامعات الخاصة والأهلیة کلیة الطب بجامعة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
“سوريا المستقبل بين التراث والحداثة”… ندوة في كلية الآداب بجامعة دمشق
دمشق-سانا
ركزت الندوة السادسة للتراث الشعبي التي أقامتها كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة دمشق تحت عنوان “سوريا المستقبل بين التراث والحداثة”، على أهمية التراث بوصفه إرثاً ثقافياً وتاريخياً يشكل الركيزة الأساسية للحضارة السورية، وصونه وتفعيله ضمن إطار التنمية المستدامة بحضور نخبة من الأكاديميين والمفكرين.
وأشار عميد الكلية الدكتور علي أحمد اللحام إلى أن العلاقة بين التراث والحداثة علاقة جدلية معقدة لكنها قائمة على حوار دائم، موضحاً أن الحداثة ليست قطيعة مع الماضي، بل هي امتداد له في سياق تطويري، مؤكداً أهمية التوازن بين الأصالة والمعاصرة لصياغة هوية وطنية متجددة تحترم الجذور وتستجيب لمتطلبات الحاضر.
بدوره قدم الدكتور قاسم الربداوي مداخلة بعنوان دور التراث العمراني في التنمية السياحية بمحافظة درعا، تناول فيها الإمكانات الكبيرة للمواقع التراثية في تعزيز السياحة وتحقيق عوائد مالية وتشغيلية، داعياً إلى ترميم المواقع المتضررة بفعل الأحداث الأخيرة بما يعيد الجذب السياحي إلى المحافظة التي تزخر بتاريخ غني.
أما الدكتور سعيد الحجي فتناول في مداخلته إدارة وحفظ التراث الثقافي في سورية، أهمية إنشاء إدارات متخصصة ضمن المديرية العامة للآثار والمتاحف، تعنى بحماية المواقع الأثرية والموروث اللامادي، مشدداً على تطوير البنية الإدارية والثقافية للمواقع والمتاحف لتواكب المعايير العالمية، وفتح أبواب المتاحف أمام الزوار، وتشجيع البعثات الأثرية وتعزيز النشاط البحثي والعلمي لتسجيل المواقع على لائحة التراث الوطني.
من جهتها أكدت الدكتورة أمل دكاك مديرة ماجستير التراث الشعبي في جامعة دمشق أهمية توعية الشباب بتراثهم المادي وغير المادي بوصفه ركيزة للهوية الوطنية، في ظل قيادة جديدة تسعى لبناء مستقبل أكثر إشراقاً للإنسان السوري.
كما تناول الدكتور محمد العبد الله عميد كلية الآداب في فرع القنيطرة الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للجولان، مستعرضاً تاريخ المنطقة وغناها الطبيعي، وأهم المواقع الأثرية فيها، مثل بانياس وجباتا الزيت، فضلاً عن ثرواتها المعدنية والطبيعية التي تجعل منها محوراً تنموياً بالغ الأهمية.
أما الدكتور بلال عرابي فوجد أن العلاقة بين التراث والمستقبل هي علاقة تفاعل مستمر، إذ لا يمكن بناء مستقبل مستقر دون الارتكاز إلى الماضي، داعياً إلى صياغة صفحة وطنية جديدة تشاركية وشاملة لكل أطياف المجتمع السوري.
وتتواصل الفعالية حتى يوم غد الإثنين عبر جلستين تناقشان دور الإعلام في حفظ التراث، وأثر التغطية الإعلامية في الترويج له، إلى جانب محاور تشمل التراث الفلسطيني، وكنوز المكتبة الظاهرية، والفنون الأدائية، والانتقال من التدوين إلى الرقمنة في إطار بناء سوريا حرة وحديثة تنهض بثقافتها وهويتها الحضارية وغيرها.
تابعوا أخبار سانا على