محمد الشامي: كنت قريبا من الزمالك في فترة ميدو وأعتز بعلاقتي بحسام حسن
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
كشف محمد الشامي، مهاجم المصري البورسعيدي، عن أنه كان قريبا من الانضمام إلى نادي الزمالك خلال الفترة التي تواجد فيها أحمد حسام ميدو في لجنة الكرة بالنادي.
محمد الشامي: كنت قريبا من الزمالك في فترة ميدو وأعتز بعلاقتي بحسام حسنوفي تصريحات تلفزيونية، أوضح الشامي: "ميدو تواصل معي أثناء فترة عمله بلجنة الكرة في الزمالك لبحث إمكانية انتقالي إلى الفريق".
وأضاف: "عقدي مع الإسماعيلي كان قد انتهى، وكان الزمالك في موقف يتيح له ضمي كصفقة انتقال حر، لكن الصفقة لم تتم".
وأشار الشامي إلى أنه كان يتطلع للعودة إلى الزمالك، إلا أن الاتصالات حول انضمامه توقفت بعد محادثته مع ميدو.
وعن علاقته بحسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر، أكد الشامي أنها جيدة منذ أن تدرب معه في المصري، مشيدًا بنوعية المدربين القريبين من اللاعبين.
واختتم قائلًا: "أشعر بالضيق عندما يُطلق علي لقب ابن حسام حسن، لأن المدرب لن يضحي بمكانته في المنتخب من أجل لاعب يحبه، خصوصا أن منتخب مصر يُعتبر الأكبر في إفريقيا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المخ يموت خلال 7 دقائق.. حسام موافي يكشف مفاجأة في وفاة السباح يوسف محمد
جدد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، مطالبته بضرورة تعميم تدريب جميع المواطنين على مهارات إنعاش القلب والرئتين (CPR)، وذلك في أعقاب الحادثة المؤسفة لغرق السباح يوسف محمد الأسبوع الماضي.
وأكد الدكتور موافي، خلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، على الأهمية القصوى لتعلم هذه المهارة لإنقاذ الأرواح، مشدداً على أن المخ يموت خلال 7 دقائق من توقف القلب، موضحا أن العامل الحاسم لإنقاذ الشخص من الموت الإكلينيكي هو البدء في إنعاش القلب خلال أول 7 دقائق من حدوث التوقف.
وقال: "إذا توقف قلبي في سوبر ماركت، وكان بجواري شخص يعرف إنعاش القلب، فإن القصة تنتهي (بالنجاة). أما إذا طلبوا الإسعاف فستصل بعد وقت يكون فيه المخ قد مات". وتابع محذراً: "إذا مات المخ، فعليه العوض حتى لو رجع القلب، وسيصبح الشخص في حالة موت جذع المخ".
وطالب موافي المؤسسات المعنية بالتحرك العاجل لتعميم هذا التدريب، مقدماً عدة مقترحات ببدأ النوادي تشكيل فرق لتعليم إنعاش القلب تحت إشراف أطباء متخصصين، بالتعاون مع وزارة الصحة،وأن يكون أصحاب المحلات لديهم فكرة جيدة عن إنعاش القلب، وتوفير جهاز الصدمات الكهربائية (AED) في كل الأماكن العامة، مع التأكيد على تدريب الأشخاص المجاورين له على استخدامه.
وأشار إلى أن إنعاش القلب مهارة سهلة وليست صعبة، ولا يمكن تعليمها عبر التلفزيون بل تتطلب التدريب العملي في المستشفيات العامة أو الجامعات باستخدام نماذج تدريبية، مختتما: "إنعاش القلب هو الأبجدية، ومن يتعلمه يكسب مكسباً كبيراً جداً".