أنشيلوتي يترك باب مشاركة مبابي في "الأبطال" مفتوحاً
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
سيخضع المهاجم الفرنسي كيليان مبابي لاختبار أخير ليتقرر في الحصة التدريبية الأخيرة ما إذا كان سيلعب أمام ليل الفرنسي، وقبل ذلك أوضح المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، أنه لن يتم المجازفة باللاعب، لكن المهاجم الفرنسي أراد السفر للمشاركة في المباراة.
بعد أن تعافى في أسبوع واحد فقط من إصابة في العضلة ذات الرأسين الفخذية في ساقه اليسرى، فتح أنشيلوتي الباب أمام إمكانية مشاركة مبابي لدقائق أمام ليل، بعد أن غاب عن مباراة واحدة فقط بسبب الإصابة، وهي الديربي أمام أتلتيكو مدريد الأحد الماضي.
وقال المدرب الإيطالي في مؤتمر صحافي قبل مباراة الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا: "لقد تعافى بشكل جيد وبسرعة كبيرة. الحقيقة أنه تدرب بشكل فردي فقط أمس، ولم يتوقف عن اللعب لفترة طويلة، ولم يفقد لياقته البدنية. اليوم سنقوم بفحصه، وسيخوض كل التدريبات معنا وسنتخذ القرار الأنسب، مع الأخذ في الاعتبار أن آخر شيء نريد القيام به هو المخاطرة".
واستبعد أنشيلوتي أن يكون مبابي قد تعرض لتمزق عضلي يوم الثلاثاء الماضي أمام ألافيس، لذا تقلصت فترة تعافيه، التي قدرت في البداية بثلاثة أسابيع.
وتابع: "لقد عانى مبابي من حمل عضلي زائد، والآن مع التقنية الجديدة يتحدثون عن الدرجة الأولى أو الثانية، الدرجة الأولى كانت تعني حملًا عضلياً زائداً، وهذا يعني أنه تعافى بشكل جيد في أقل من أسبوع، لقد أراد السفر للعب لأنه يشعر بأنه في حالة جيدة. عليك فقط أن ترى التدريبات التي يقوم بها اليوم. إذا كان في كامل قوته، مائة بالمائة، فسيكون قادراً على اللعب. لن نخاطر. إذا لم تكن هناك مخاطر، فمن الواضح انه سيلعب منذ الدقيقة الأولى".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أنشيلوتي ليل دوري أبطال أوروبا مبابي كارلو أنشيلوتي كيليان مبابي ريال مدريد ليل دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
سطيف.. حريق مستودع لتربية الدواجن بقصر الأبطال
شبّ حريق، مساء أمس، على مستوى مستودع لتربية الدواجن، ببلدية قصر الأبطال ولاية سطيف.
وحسب بيانٍ لمصالح الحماية المدنية، تدخلت من أجل إخماد حريق مرآب لتربية الدواجن، بالمكان المسمى الخربة.
الحريق لم يخلّف خسائر بشرية، بينما تم تسجيل خسائر مادية تمثلت في احتراق حوالي 3 آلاف دجاجة، وتشوه بعض قارورات غاز البوتان، في حين تم إنقاذ مخزون الأعلاف.