مقالات مشابهة قناة 12: تعرف علي التردد الجديده علي نايل سات وعرب سات

‏27 دقيقة مضت

نموذج Galaxy S25 Ultra يكشف عن أبعاد الهاتف والتصميم النحيف للحواف

‏37 دقيقة مضت

الوقود الأحفوري في دول الآسيان مستمر ويصعب استبعاده

‏38 دقيقة مضت

تجديد الإقامة للمغتربين..الاستعلام عن وعن صلاحيتها والشروط الخطوات لتنفذها 

‏43 دقيقة مضت

إنجاز.

.الاستعلام عن طلب زيارة العائلية برقم الطلب في المملكة السعودية 

‏49 دقيقة مضت

awlya education: اليك أهم الخطوات لتسجيل أطفالك في التربية التحضيرية عبر المنصة

‏55 دقيقة مضت

أوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقائه بمجموعة من طلاب الأكاديمية العسكرية الذين أنهوا دراستهم أن تكلفة مشروع حياة كريمة بمرحلته الأولى قد بلغت حتى الآن 400 مليار جنيه، كما أكد الرئيس أن الظروف الحالية التي تمر بها مصر تشهد صعوبات كبيرة، كذلك شدد الرئيس على ضرورة الاستمرار في المشروع، كما أشار إلى أن مصر فقدت أكثر من 300 مليار جنيه من إيرادات قناة السويس ولا يزال الوضع مستمرًا.

تكلفة مشروع حياة كريمة

أشار الرئيس إلى أن المبادرة مرت بثلاث مراحل، حيث تضمنت كل مرحلة 1500 قرية مصرية، كما ذكر أن التكلفة المالية المخصصة لهذه المبادرة بلغت 600 مليار جنيه، كذلك أضاف الرئيس أن الحكومة عند نزولها إلى الميدان اكتشفت أن حجم العمل المطلوب كان كبيرًا جدًا، ولكن الالتزام بالتنفيذ كان ضروريًا، لذلك استمرت المرحلة الأولى من المبادرة لمدة تقارب ثلاث سنوات.

تكلفة المرحلة الأولى من المشروع

أكد الرئيس السيسي أنه تم استثمار 400 مليار جنيه في المرحلة الأولى  من مبادرة حياة كريمة، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية قد تحتاج أيضًا إلى نفس المبلغ، وفي هذا السياق إليك أبرز التفاصيل فيما يلي:

تحدث الرئيس عن أهمية الرقمنة مشيرًا إلى أنها ستوفر العديد من فرص العمل للشبابكما أكد أن مستوى التعليم المطلوب لهذه الوظائف ليس مرتفعًا.كذلك خاطب طلاب الأكاديمية العسكرية قائلًا إنه يجب الاهتمام بهذا المجال.كما شدد على أن الرقمنة وكذلك أنظمة المعلومات مع الذكاء الاصطناعي تحتاج لشباب وشابات ذوي تعليم متقدم.كذلك أشار إلى أنه كلما ارتقى مستوى التعليم لدى الشباب زادت فرص الحصول على وظائف بأجور مرتفعة.بالإضافة إلى ذلك أضاف أن وظائف الرقمنة يمكن أن تمنح عوائد مغرية، حيث:تتراوح الرواتب في بعض الدول بين ثلاثة إلى أربعة آلاف دولار شهريًا.بينما تصل في دول أخرى إلى 30 أو 40 ألف دولار.كما أكد حديثه بأن هذه الفرص متاحة للشعب المصري بشرط الالتحاق بالتعليم المناسب.كذلك أشار إلى أهمية توجيه الأهالي لأبنائهم نحو هذا الهدف.في الختام أكد أنه ناقش هذا الموضوع كثيرًا ويجب على جميع أجهزة الدولة تسليط الضوء عليه لدعم المواطنين للحصول على التعليم المطلوب.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ملیار جنیه دقیقة مضت إلى أن

إقرأ أيضاً:

توقيع 47 اتفاقية في «منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025» بقيمة 6.4 مليار دولار

 

البلاد (دمشق)

شهد «منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025» توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم، بقيمة إجمالية نحو 24 مليار ريال (6.4 مليار دولار)، بينما أعلن وزير الاستثمار خالد الفالح، أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله- أمر بتأسيس مجلس أعمال سعودي- سوري مشترك، ليجسد بذلك قناعة الجانبين بالدور المحوري للقطاع الخاص في تحقيق الأهداف المشتركة.

جاء ذلك خلال افتتاح «منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025»، المنعقد في دمشق بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، بمشاركة واسعة من ممثلي القطاعين العام والخاص في البلدين؛ بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية واستكشاف فرص التعاون الاستثماري المشترك.

وكانت العاصمة السورية قد استقبلت، يوم أمس الأربعاء، وفداً يضم أكثر من 100 شركة من القطاع الخاص و20 جهة حكومية برئاسة وزير الاستثمار، بناءً على توجيهات ولي العهد، وذلك لـ«تدشين عهد استثماري جديد بين المملكة وسوريا»، بحسب بيان صادر عن وزارة الاستثمار.

وفي كلمة له في افتتاح المنتدى، قال وزير الصناعة السوري نضال الشعار: إن زيارة الوفد السعودي تأتي في وقت بالغ الأهمية. وأكد أن العلاقات الأخوية والتاريخ المشترك بين سوريا والسعودية تُشكِّل أساساً متيناً لانطلاقة جديدة نحو شراكات استراتيجية فعالة، تُسهم في خدمة المصالح العليا للشعبين، وتفتح آفاقاً واسعة للاستثمار والتنمية والتكامل الاقتصادي. وأوضح أن الزيارة الحالية للوفد السعودي تجسِّد روح التعاون العربي، وتعزِّز قيم الأخوة والعمل المشترك، مشيراً إلى أن سوريا تنظر بتفاؤل كبير إلى ما تحمله المرحلة المقبلة من فرص واعدة في مختلف المجالات، لا سيما في ظل التحول الحقيقي الذي تشهده البلاد نحو البناء والنمو والازدهار. ولفت الوزير إلى التزام الحكومة السورية بتعزيز بيئة الاستثمار، وتوفير كل التسهيلات، والدعم اللازم للمستثمرين، مؤكداً على المضي قدماً في دعم هذا المسار لما فيه من تحقيق للمصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة للشعبَين والبلدَين.

من جهته، أعلن الفالح أنه في خطوة تعكس حرص المملكة على تطوير الاستثمارات في سوريا، أمر ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بتأسيس مجلس أعمال سعودي – سوري بشكل عاجل، على أن تكون عضوية ورئاسة هذا المجلس على أعلى المستويات من رجال وقادة الأعمال، ليكون بذلك القطاع الخاص السعودي الشريك الأول لسوريا في هذه المرحلة.

وأوضح أنه تم اختيار محمد بن عبد الله أبو نيان ليقود هذا المجلس، ومعه رجال أعمال، و«نتطلع في المرحلة المقبلة أن يكون لهذا المجلس دور كبير في تحقيق كل ما نصبو إليه».

وبيَّن أن العلاقات بين المملكة وسوريا ليست وليدة اللحظة، بل هي ممتدة وراسخة منذ أزمنة بعيدة، مشيراً إلى أن المنتدى الاستثماري المنعقد حالياً لا يهدف إلى بناء جسور جديدة بقدر ما هو تعبير عن روابط متجذرة اجتماعياً وثقافياً واقتصادياً.

مجالات حيوية

وأوضح الفالح أن بلاد الشام وجزيرة العرب شكَّلتا عبر العصور محورَين حيويَّين في منظومة التجارة العالمية، عبر طرق الحرير والبخور والبهارات الممتدة من شرق العالم إلى غربه، مضيفاً أن المملكة وسوريا ظلّتا على مدى العقود الماضية وجهين لعملة اقتصادية واجتماعية وسياسية واحدة، إذ شكّلت سوريا مركزاً مفضلاً للأسر السعودية التي امتهنت التجارة عبر الأجيال.

ونوّه الوزير بأن الزيارة الحالية تعبّر عن حرص المملكة على تطوير علاقاتها مع سوريا، لا سيما في شقيها الاقتصادي والاستثماري، حيث يشهد المنتدى حضور أكثر من 20 جهة حكومية، إلى جانب أكثر من 100 شركة رائدة من القطاع الخاص، منها شركات دولية لها استثمارات ممتدة عبر القارات.

وأكد أن هذه الشركات بصدد الدخول إلى السوق السورية في مجالات حيوية تشمل الطاقة، والصناعة، والبنية التحتية، والعقارات، والخدمات المالية، والصحة، والزراعة، والاتصالات وتقنية المعلومات، والمقاولات، والتعليم، وغيرها.

وأشار الفالح إلى أن السعودية فتحت المجال للقطاع الخاص لزيارة سوريا واستكشاف الفرص الاستثمارية، مبيناً أن كثيراً من المستثمرين السعوديين باتوا يبادرون فعلياً في هذا الاتجاه دون الحاجة إلى توجيه مباشر، ومؤكداً دعم الحكومة لهم وتمكينهم.
توقيع اتفاقات

وفي السياق ذاته، أعلن الفالح توقيع اتفاقات – خلال المنتدى – في قطاع البنية التحتية والتطوير العقاري بقيمة تتجاوز 11 مليار ريال (2.9 مليار دولار)، من بينها إنشاء 3 مصانع جديدة للأسمنت في سوريا بتمويل سعودي؛ تهدف إلى تعزيز الاكتفاء الذاتي وتأمين المواد الأساسية للبناء.

كما أشار إلى انطلاق تعاون مهم في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بين وزارة الاتصالات السورية وشركات سعودية كبرى، منها «إس تي سي» و«علم» وغيرهما؛ بهدف تطوير البنية الرقمية، وتعزيز الأمن السيبراني، وبناء أنظمة متقدمة في الذكاء الاصطناعي والبرمجة، وإنشاء أكاديميات تعليمية متخصصة. وتُقدَّر قيمة الاتفاقات في هذا القطاع بنحو 4 مليارات ريال (1.06 مليار دولار).

وفي قطاع الزراعة، أشار الفالح إلى أن سوريا تمتلك إمكانات واعدة، مؤكداً تطلع السعودية للعمل مع الجانب السوري على تطوير مشروعات مشتركة في الزراعة الحديثة، وإنتاج الحبوب والمنتجات العضوية، وسلاسل الإمداد الغذائي، إلى جانب تبادل المعرفة والتقنيات الزراعية، وإقامة مزارع نموذجية وصناعات تحويلية.

أما في قطاع الخدمات المالية، فأوضح الوزير أن المنتدى سيشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «مجموعة تداول السعودية» – التي تدير أكبر سوق مالية في الشرق الأوسط – وسوق دمشق للأوراق المالية؛ بهدف تعزيز التعاون في مجالات التقنية المالية، والإدراج المزدوج، وتبادل البيانات، وإطلاق صناديق استثمارية جديدة، ما يُشكّل حافزاً قوياً لجذب رؤوس الأموال نحو السوق السورية.

ولفت إلى أن شركة «بيت الأباء» ستوقع اتفاقية لبناء مشروع عقاري في حمص يتكلف مليارات سعودية عدة.
ولفت وزير الاستثمار السعودي إلى أن قيمة الاستثمارات المباشرة للمستثمرين السوريين في المملكة بلغت نحو 10 مليارات ريال (2.66 مليار دولار)، في دلالة واضحة على التكامل الاقتصادي القائم، والتوجه نحو شراكة استراتيجية تُعزز المصالح المتبادلة بين البلدين.

كما أشاد الفالح بالخطوات الجريئة والإيجابية التي اتخذتها الحكومة السورية لتحسين مناخ الاستثمار، وفي مقدمتها تعديل قانون الاستثمار بتاريخ 24 يونيو (حزيران) من العام الحالي، والذي منح المستثمرين مزيداً من الضمانات والحوافز، وعزز مستويات الشفافية، وأسهم في تسهيل الإجراءات الاستثمارية، ما يهيئ بيئة أكثر جاذبية للاستثمار المحلي والأجنبي.

وأشاد بـ«الإنهاء العاجل لاتفاقية حماية الاستثمار بين السعودية وسوريا، التي ستدخل حيز النفاذ قريباً بسرعة استثنائية».

وختم وزير الاستثمار كلمته بالتأكيد على أن مسيرة التكامل والتعاون التي «نشهد انطلاقتها اليوم، ليست سوى بداية لمستقبل واعد بالخير والنماء والازدهار للبلدين»، وذلك في مختلف المجالات والقطاعات، مشدداً على أن هذه الانطلاقة تحظى بتوجيه ودعم كبيرَين من قيادتَي البلدين. وأعرب عن تطلعه إلى مزيد من هذه الخطوات النوعية والاستثمارات الواعدة في المستقبل القريب.

وبعد هاتين الكلمتين، جرى توقيع الاتفاقات وتبعها عرض للفرص الاستثمارية في سوريا.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • ضبط عملات أجنبية بقيمة 4 ملايين جنيه بالسوق السوداء
  • بقيمة 3.7 مليار ريال.. «الذهب الأبيض» يُغذي الأسواق المحلية والعالمية
  • الداخلية تضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 4 ملايين جنيه
  • بسبب ترامب.. فولكس فاجن تسجل خسائر بقيمة 1.5 مليار دولار
  • محافظ قنا يتفقد ملعب قرية كوم الضبع ويوجه بدعم المنشآت الشبابية ضمن «حياة كريمة»
  • المركزي: تسهيلات بقيمة 14 مليار دينار مُنحت للأفراد في 2024
  • الداخلية تضبط عملات أجنبية بقيمة 4 ملايين جنيه بالسوق السوداء
  • «رفضنا 250 مليار دولار».. مصطفى بكري: الرئيس السيسي أعلن أنه لن يقبل بتصفية القضية الفلسطينية
  • وزارة الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 75 مليون جنيه
  • توقيع 47 اتفاقية في «منتدى الاستثمار السوري السعودي 2025» بقيمة 6.4 مليار دولار