جيش الاحتلال: الفرقة 36 انضمت للمناورات البرية على جبهة لبنان
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أكد جيش الاحتلال، أن وحدات مشاة ومدرعات نظامية تنضم إلى العملية البرية في لبنان، بالتزامن مع التصعيد والإعلان عن اجتياح بري محدود للبنان من قبل جيش الاحتلال، حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وأوضح جيش الاحتلال، أن الفرقة 36 انضمت إلى المناورات البرية على جبهة لبنان وتضم مقاتلي لواء جولاني، مع التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
ومن جانب أخر، أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن الهجوم الإيراني بالصواريخ كان منظما وواسعا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وشدد المتحدث على أنهم فى حرب متعددة الجبهات منذ فترة طويلة، وهناك خطط وتقييمات متواصلة للتطورات.
إيران أطلقت 100 صاروخ باليستيوفي سياق آخر، ذكرت وسائل عبرية، إن إيران أطلقت 100 صاروخ باليستي وصاروخ كروز باتجاه إسرائيل، تزامنا مع إعلان الجيش الإسرائيلي عن بدء هجوم صاروخي إيراني.
أغلقت إسرائيل المجال الجوي، ووجهت الرحلات إلى مطارات بديلة خارج تل أبيب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال لبنان العملية البرية اجتياح بري الهجوم الإيراني جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الشيباني: أدعو الدبيبة إلى التوقف عن سفك المزيد من الدماء وبث الفرقة
خاطب عبدالرحيم الشيباني، أحد أعيان طرابلس، رئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة، داعيا إياه إلى التوقف عن سفك مزيد من سفك الدماء وبث الفرقة بين أبناء طرابلس وأبناء مدن ليبيا ومكوناتها.
كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك اليوم “يا سيد عبدالحميد، عرفتك منذ أكثر من 10 سنوات، رجلا محبا للحياة وللسلام؛ كارها رافضا للدماء والحروب. كنت معك حين كنت تجري اتصالات لوقف هجوم الكانيات على طرابلس بأي ثمن، وتشاركنا عام 2019 في لقاءات جنيف لوقف العدوان على طرابلس بحضور ممثلين عن الأطراف المتحاربة وأذكر كلمتك في وقتها التي كانت إنسانية أكثر منها سياسية ودعوت فيها إلى كف الدماء وحفظ أرواح الليبيين من الطرفين في حين كان خطاب الآخرين على نفس الطاولة يدفع للتأجيج ومزيد من الدماء والدمار”.
وتابع قائلًا “لم أكن اتفق مع الكثير من سياساتك في العمل ولا مع الكثيرين من حولك وأنت تعلم ذلك وكان السبب في إستقالتي من رئاسة مجلس ادارة القابضة الصناعية بعد أقل من سنة التي قبلتها بطلب منك بعد استدعائي إلى مكتبك بطريق السكة. اليوم أخاطبك ناصحا أن تنهي وجودك بهذا المنصب بطريقة تختارها أنت وتختار توقيتها وهي قمة الحكمة والحنكة في مغادرة المناصب حين تكون المغادرة باختيارك وبإسلوبك وليس كما يريد الآخرون”.
وأضاف “لا تكن سببا في مزيد من سفك الدماء ولا الفرقة بين أبناء طرابلس ولا بين أبناء مدن ليبيا ومكوناتها. قرابة خمس سنوات قضيتها بهذا المنصب بنجاحاتها وإخفاقاتها يبدو أن كل الشواهد اليوم تقول إن هذه المسيرة انتهت، ولهذا أكرر ناصحا صادقا أن تخرج على العلن بخطاب مسالم تعلن فيه قبولك التنحي بشكل منظم وسلس يستلم فيه البديل المكلف بالتنسيق مع بعثة الامم المتحدة وبما يضمن سلامة الخطوة، قد يستغرق الأمر اسبوعين أو شهرا هذا ليس بمهم، المهم أن تعلن فورا استعدادك للمغادرة، وليكن ماحدث هذا الأسبوع درسا للجميع وأولهم حملة السلاح وأعضاء الاجسام السياسية الذين عليهم إصلاح أوضاعهم بما يخدم مصلحة البلد واستقراره”.