أبدى المدرب الجزائري لخضر عجالي، انبهاره الكبير بالأجواء التي عاشها بملعب “حسين آيت أحمد” خلال مباراة شبيبة القبائل، ومولودية الجزائر.

وصرح عجالي، للموقع الرسمي لـ”الفاف”: “أشكر الاتحاد الجزائري على المبادرة التي قام بها من خلال اتاحة الفرصة لنا لمتابعة مبارة شبيبة القبائل، ومولودية الجزائر، بملعب “حسين آيت أحمد”.

كما أضاف: “هذه المبادرة تدخل في اطار التربص الخاص بالحصول على شهادة التدريب صنف “كاف برو”ّ”.

وتابع لخضر عجالي: “الأجواء التي عشناها في الملعب تعكس صورة الجزائر التي نحبها، مثلما قالها المرحوم محند شريف حناشي”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: “الحوثيون حققوا “نصراً مزدوجًا” وكسروا نظرية الردع الإسرائيلي

الجديد برس| ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية، في مقال تحليلي للكاتب العسكري أفي أشكنازي، أن إسرائيل تواجه واحدة من أكثر لحظات الإحراج الاستراتيجي حدة في تاريخها، بعد أن فرض الحوثيون من اليمن واقعًا ميدانيًا جديدًا وصفه الكاتب بـ”النصر المزدوج”، في إشارة إلى الأثر العسكري والنفسي الذي تركته الهجمات اليمنية الأخيرة على الداخل الإسرائيلي. وبحسب المقال، فإن “صور آلاف المدنيين الذين فرّوا من شواطئ تل أبيب بحثًا عن الملاجئ” ليست مجرد مشهد عابر، بل هي “صورة انتصار” واضحة، بل و”مضاعفة”، لحركة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، الذين نجحوا – حسب تعبيره – في “كسر صورة الردع الإسرائيلي أمام مرأى العالم”. وأشار أشكنازي إلى أن المؤسسة السياسية الإسرائيلية تقف الآن أمام قرار مصيري: إما الاعتراف الضمني بالخسارة أمام الحوثيين، أو الزجّ بسلاح الجو في مغامرة عسكرية جديدة عبر إرسال عشرات الطائرات الحربية إلى آلاف الكيلومترات لقصف أهداف يمنية – أهداف وصفها الكاتب بسخرية بأنها قد لا تتعدى “خزانات وقود أو مصانع خرسانة”. وفي انتقاد حاد، قال الكاتب إن إسرائيل تركت وحيدة في مواجهة الحوثيين “دون الأميركيين، دون أحد”، مشيراً إلى أن حتى الرئيس الأميركي دونالد ترامب “أدرك أن قصة اليمن لن تنتهي لصالحه”، فانسحب من المشهد “بأناقة”، على حد وصفه. ورأى أشكنازي أن فشل إسرائيل في التصدي للحوثيين يعكس خللاً استراتيجياً عميقاً، قائلاً: “الحوثيون هم امتداد لإيران. تم تعيينهم وتشغيلهم وتدريبهم من قبلها”، ومع ذلك اختارت النخبة السياسية الإسرائيلية خوض حروب مع الوكلاء، بدلًا من التصدي لـ”رأس الأفعى” مباشرة. وختم الكاتب مقاله برسالة لاذعة للقيادة الإسرائيلية، مؤكداً أن التهديد القادم من اليمن لم يعد يقاس بعدد الصواريخ، بل بالأثر النفسي والجيوسياسي الذي خلّفه على صورة “الردع الإسرائيلي”، والتي بدت مهزوزة أمام مشهد المدنيين الفارين في الداخل. ووفق مراقبين فإن هذا التحليل الإسرائيلي يعكس بوضوح التغير في موازين القوى الإقليمية، والدور المتصاعد لحركة أنصار الله في اليمن، التي باتت اليوم في قلب معادلة الردع الجديدة في المنطقة، رغم الحصار والتحديات.

مقالات مشابهة

  • صادي : “الشراكة مع سوناطراك بهدف توفير الظروف المواتية لتمثيل الجزائر جيّدا”
  • عبيد: “علينا التتويج بكأس الجزائر لانقاذ موسم الفريق”
  • “عنتر” .. إيمي سمير غانم حزينة ومصدومة… ما القصّة؟ – صورة
  • الجزائري يستهلك حوالي 24 كلغ من السكر سنويًا.. وهذه الأمراض التي قد تهدده
  • صحيفة عبرية: “الحوثيون حققوا “نصراً مزدوجًا” وكسروا نظرية الردع الإسرائيلي
  • بخصوص ازدواجية المناصب.. صادي: “لا نريد عزل الجزائر عن العالم الخارجي”
  • بوقرة: “أشكر اللاعبين والجمهور الجزائري على مساندتنا لتحقيق التأهل”
  • “المجاهدين” تشيد بـالعملية التي نفذتها القوات اليمنية على عمق الكيان
  • سيسي: “سنخوض مواجهة الجزائر من أجل تحقيق الفوز”
  • نهائي إنجليزي “خالص” في الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ”