وزارة الثقافة تحتفي بانتصارات أكتوبر بحفل مواهب ذوي القدرات الخاصة بالأوبرا
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تنظم وزارة الثقافة ضمن الإحتفالات بذكري انتصارات أكتوبر حفلا بدار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، للدارسين بمركز تنمية المواهب تحت إشراف الدكتور سامح صابر يحييه فصل ذوي القدرات الخاصة تدريب وقيادة ميرفت همام، وذلك في الثامنة والنصف مساء الجمعة ٤ أكتوبر علي المسرح المكشوف.
يتضمن البرنامج مختارات من اشهر الأعمال الغنائية التراثية والمعاصرة التي عبرت عن المشاعر الوطنية، منها : "بسم الله ، لفي البلاد يا صبية ، رايحة فين يا عروسة ، حبيت بلدي ، حلفونا ، سنة ورا سنة ، حلاوة شمسنا ، حلوة بلادي ، اكتبو تواريخ ، أم البطل ، أبويا وصاني ، دولا مين ، أم الشهيد ، وآه يا عبد الودود ، مصر هى أمي ، يحكي أن ، كل الطيور بتهاجر ، سلام يا دفعة ، سمينا وعدينا .
يذكر أن مركز تنمية المواهب، أنشئ بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين في مختلف مجالات الفنون ويضم اقسام مختلفة ومتنوعة، إلي جانب إقامة حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم خلال فترة الدراسة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الثقافة الأوبرا الأوبرا المصرية دار الأوبرا انتصارات أكتوبر ذكري انتصارات أكتوبر ذوي القدرات الخاصة المسرح المكشوف الأعمال الغنائية
إقرأ أيضاً:
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تحتفي بولادة أول وعلين نوبيين.. صور
الرياض
أعلنت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول “وعلين نوبيين” ضمن برنامجها لإعادة تأهيل الحياة البرية، ضمن خطوة رئيسة في جهود المحمية لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة، ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا يتجاوز عدده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس: “تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل”.
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية، مؤكدًا أن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد، بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.
وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة، مما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.