تحدّث الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، عن "نقاشات" جارية بشأن ضربات إسرائيلية محتملة ضد منشآت نفطية إيرانية، بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على الدولة العبرية.

وخلال تصريحات في البيت الأبيض، سئل بايدن "هل توافق على توجيه اسرائيل ضربات تطال منشآت نفطية إيرانية؟"، أجاب "نجري نقاشات بهذا الشأن. أعتقد أنه سيكون.

.." دون أن ينهي جملته.

كما سئل الرئيس الأميركي قبل مغادرته البيت الأبيض متوجها إلى جنوب الولايات المتحدة "ما هي الخطط للسماح لإسرائيل بالرد على هجوم إيران الصاروخي؟".

 وأجاب "أولا، نحن لا نسمح لإسرائيل بأن تقدم على أي خطوة، نحن ننصح إسرائيل. لا شيء سيحصل اليوم"، وذلك في إشارة الى ردّ إسرائيلي محتمل على إيران بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل.

وتوعدت إسرائيل إيران بالردّ على إطلاق طهران الثلاثاء حوالى 200 صاروخ باتجاه الدولة العبرية انتقاما لاغتيال حليفيها زعيم حركة حماس اسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بايدن إسرائيل الجيش الإسرائيلي الرد الإسرائيلي الهجوم الإيراني بايدن إسرائيل أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض يُعلق على اتصال بوتين ومادورو: لا يُقلق الرئيس

(CNN) -- قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب ليس قلقاً بشأن العلاقات الودية بين زعيمي فنزويلا وروسيا، واللذين تحدثا عبر الهاتف في وقت سابق من الخميس.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت عندما سُئلت عن المكالمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الفنزويلي نيكولاس مادورو: "لا أعتقد أن ذلك سيثير قلق الرئيس على الإطلاق".

مقالات مشابهة

  • ترمب لا يستبعد ضرب إيران مجدداً إذا واصلت برنامجها الصاروخي
  • ترامب يحذر إيران من ضربة جديدة .. تفاصيل
  • مصادر لرويترز: أميركا حجبت معلومات مخابرات عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • إدارة بايدن تجمد التعاون الاستخباراتي مع إسرائيل بسبب جرائم حرب في غزة
  • البيت الأبيض يبرّر ضمادة يضعها ترمب على يده اليمنى بـمصافحاته الكثيرة
  • ما تفسير البيت الأبيض لوضع ترامب ضمادة على يده؟
  • البيت الأبيض: ترمب محبط وسئم الوعود
  • البيت الأبيض: مصادرة ناقلة نفط ظل محملة بشحنات لصالح الحرس الثوري
  • البيت الأبيض يُعلق على اتصال بوتين ومادورو: لا يُقلق الرئيس