أتالانتا يكتسح جنوه بخماسية في الدوري الإيطالي «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
اكتسح أتالانتا ضيفه جنوه 5/1، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة السابعة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ورفع أتالانتا رصيده إلى عشر نقاط في المركز التاسع، فيما تجمد رصيد جنوه عند خمس نقاط في المركز الثامن عشر.
وتقدم أتالانتا عن طريق ماتيو ريتيجي في الدقيقة 24، قبل أن يعود اللاعب ذاته ليضيف الهدف الثاني في الدقيقة 50.
أتالانتا يسحق مضيفه جنوى بنتيجة 5-1 ضمن مواجهات الجولة السابعة من الكالتشيو
شاهد أهداف المباراة الرائعة ⚽️????#أتالانتا_جنوى#الدوري_الإيطالي pic.twitter.com/5DttAmorsv
— ADSportsTV (@ADSportsTV) October 5, 2024
وفي الدقيقة 60 سجل إيدرسون الهدف الثالث لأتالانتا، فيما عاد ريتيجي مجددا ليكمل ثلاثيته الشخصية بهدف من ضربة جزاء في الدقيقة 74.
واختتم مارتن دي رون خماسية أتالانتا في الدقيقة80، فيما سجل جيف أخاتور هدف جنوه الوحيد بعد ذلك بثلاث دقائق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي أتالانتا نادي أتالانتا فريق أتالانتا جنوه فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
الدولار يكتسح الليرة السورية من جديد.. السوق السوداء تشتعل في 29 يوليو 2025!
شهد سعر صرف الدولار الأمريكي قفزة جديدة مقابل الليرة السورية اليوم الثلاثاء، 29 يوليو 2025، وسط اضطرابات متزايدة في السوق الموازية (السوداء)، بينما واصل مصرف سوريا المركزي تثبيت السعر الرسمي عند مستويات مرتفعة.
انهيار تدريجي في السوق السوداء: سجلت السوق السوداء في عدة محافظات سورية سعر صرف بلغ 10,300 ليرة للدولار الواحد للبيع، و10,250 ليرة للشراء في دمشق وحلب وإدلب، فيما بلغ السعر في الحسكة أعلى مستوياته عند 10,600 للبيع و10,550 للشراء.
100 دولار = أكثر من مليون ليرة! وفقاً لهذه الأسعار، باتت مئة دولار تعادل 1.03 مليون ليرة سورية، ما يفاقم من الضغوط المعيشية على المواطنين، ويزيد من تفاقم الأزمة الاقتصادية.
السعر الرسمي... بلا تأثير! في المقابل، أبقى مصرف سوريا المركزي سعر الصرف الرسمي عند 11,000 ليرة للشراء و11,055 ليرة للبيع، بفارق واضح عن سعر السوق السوداء، ما يعمّق الفجوة بين الواقع النقدي والسياسات الرسمية.
أسعار العملات الأخرى: اليورو في السوق السوداء: 11,919 ليرة للشراء، و11,982 ليرة للبيع. الليرة التركية: 250 ليرة للشراء، و254 ليرة للبيع. الوضع النقدي في سوريا يدخل مرحلة أكثر هشاشة، وسط غياب مؤشرات على تدخل فعال يعيد التوازن أو يحدّ من تدهور الليرة.