الخطوط الجوية اليمنية تعقد اجتماعها الدوري في القاهرة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
عقد يوم الخميس الماضي الموافق 3أكتوبر2024 مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية إجتماعه الدوري الثالث والجمعية العمومية الأول لعام 2024 في العاصمة المصرية القاهرة برئاسة الكابتن ناصر محمود محمد رئيس مجلس الإدارة
وقد عقد هذا الإجتماع وكما يعلم الجميع بالظروف الصعبة التي تعرقل الشركة من تقديم أفضل خدمات لزبائنها وفي تطوير أسطولها بسبب إحتجاز الطائرات وأرصدة الشركة
وتطرق الإجتماع لعدة مواضيع ومن أهمها
إطلاع المجلس على نتائج المفاوضات مع شركة إيرباص والتي توجت بتوقيع إتفاقية معها مع مراجعة الإتفاق السابق الموقع بين الجانبين وقد حققت اليمنية عدة مميزات بموجب الإتفاق الجديد حيث تم تغيير 4 من الطائرات إلى الطراز A321 neo إلى جانب 4 طائرات طراز A320 neo وتوفر هذه الطرازات سعه مقعدية أكبر ومدى طيران أطول مع زيادة محدودة في سعر الطائرة.
وأوضح الكابتن ناصر للمجلس مدى تأثير إستمرار إحتجاز الطائرات على الوضع التشغيلي للشركة فقد وافق مجلس الإدارة البدء في البحث عن طائرة مستعملة مناسبه من طراز A320 ليتم عرضها على مجلس الإدارة لإتخاذ القرار بشرائها في أقرب وقت ممكن لإضافتها ضمن الأسطول الحالي وكذلك لزيادة السعة المقعدية المطلوبة لخدمة جميع المواطنين في كافة أنحاء الجمهورية اليمنية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره