«الذكاء الاصطناعي» يحدث ثورةً في عالم البناء
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كشف علماء عن “تطوير طائرات مسيرة من دون طيار “درون”، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تستخدم تقنيات وبرامج متطورة تعمل على اكتشاف العيوب الهيكلية لعمليات البناء”.
وأعلن معهد موسكو للطيران، “بأن الطائرات المسيرة الجديدة تم تجهيزها بتقنيات وبرمجيات متقدمة، تجعلها قادرة على اكتشاف العيوب الهيكلية للأبنية بدقة عالية”.
وأشار المعهد إلى أنه “تم إنتاج وتسليم طائرتين ليتم اختبارهما على أرض الواقع”.
وأكد مكسيم كالياغين، كبير المصممين في قسم تطوير المركبات المسيّرة بالمعهد، “أن هذه الطائرات لا تقل شأناً عن نظيراتها الأجنبية، حيث تم تطوير تقنيات تعتمد على الرؤية الآلية لتحديد مواقعها والتحرّك بشكل مستقل داخل الأبنية”.
وأضاف كالياغين، “أنه يمكن تزويد الطائرات بكاميرات عالية الدقة وأخرى تعمل بالأشعة تحت الحمراء، مما يتيح استخدامها في مراقبة محطات الطاقة الحرارية ومناجم استخراج المعادن”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
تحرك صيني في مياه المحيط الهادئ.. ماذا يحدث هناك؟
قال وزير الدفاع التايواني ويلينجتون كو اليوم الأربعاء، إن حاملتي الطائرات الصينيتين اللاتي تم رصدهما وهما تقومان بعمليات متزامنة في المحيط الهادئ لأول مرة، ترسلان رسالة سياسية واضحة حول أهداف الصين "التوسعية"، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وقال وزير الدفاع الياباني، في اليوم السابق، إن ظهور حاملات الطائرات يدل على نية بكين توسيع قدراتها خارج حدودها.
وقال كو، إن القوات المسلحة التايوانية لديها "فهم كامل" لتحركات حاملات الطائرات.
وقال للصحفيين، في تايبيه، إن الانتقال من سلسلة الجزر الأولى إلى سلسلة الجزر الثانية يبعث برسالة سياسية محددة ويمكن رؤية طبيعتها التوسعية".
وتشير سلسلة الجزر الأولى إلى المنطقة الممتدة من اليابان إلى تايوان والفلبين وبورنيو، في حين تمتد سلسلة الجزر الثانية إلى نقاط أبعد في المحيط الهادئ لتشمل مواقع مثل إقليم جوام التابع للولايات المتحدة.
وقالت البحرية الصينية، التي تعمل على تعزيز قدرتها على العمل بعيدا عن سواحلها، يوم الثلاثاء إن عمليات حاملات الطائرات بمثابة "تدريب روتيني" لا يستهدف دولا أو مناطق محددة.
وتراقب تايوان، التي تدعي الصين أنها جزء من أراضيها، عن كثب التحركات العسكرية الصينية بسبب التدريبات والألعاب الحربية المتكررة التي تجري حول الجزيرة.
وأكدت وزارة الدفاع اليابانية، أن حاملتي الطائرات لياونينج وشاندونج كانتا تعملان في مناطق منفصلة في المحيط الهادئ يوم السبت، وكلاهما بالقرب من جزر جنوبية نائية تابعة لليابان.
وفي وقت سابق، أعلنت اليابان أن حاملة الطائرات لياونينج أبحرت داخل منطقتها الاقتصادية الخالصة بالقرب من ميناميتوريشيما، وهي جزيرة نائية تقع شرق إيوجيما.