كتب- محمد عمارة ومحمد عبدالناصر:

كشف الحاج صبحي كابر، عن سبب تسمية المطعم الخاص به بـ "كابر".

وقال "كابر"، في بداية حياتي الزوجية، مكنتش بخلف وفضلت 13 سنة لحد ما ربنا رزقني ببنت وسمتها كابر، مشيرًا إلى أن اسم كابر كان في البداية على اسم أميرة سعودية كنت شغال معاها، ولما ربنا رزقني ببنتي سمتها كابر عشنها.

وقال الحاج صبحي كابر، إنه يملك العلامة التجارية لمطعم صبحي كابر، لكنه باع المحل القديم في شهر يناير الماضي، وظل يورد له اللحوم فقط.

وأضاف كابر في بث مباشر عبر مصراوي، "اتزليت للناس اللى اشترت المحل.. كنت بورد ليهم اللحوم والخضار عشان المزرعة تستمر، ولما جودة الأكل تراجعت قررت اسبهم خالص.

وواصل "كابر": الناس اللي كنت واخد منهم فلوس سلف طالبوا بفلوسهم يا إما الدفع يا إما الحبس، ومكنش قدامي غير أبيع المحل.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي كابر

إقرأ أيضاً:

صيادلة القليوبية: كتابة الأدوية بالاسم العلمي يوفر 70 مليار جنيه سنويا للدولة

أكد الدكتور مجدي ثابت، نقيب صيادلة القليوبية، أن تطبيق نظام كتابة الأدوية في الروشتات الطبية بالاسم العلمي بدلاً من الاسم التجاري يمكن أن يوفر ما لا يقل عن 70 مليار جنيه سنوياً للدولة، موضحاً أن إجمالي استهلاك الدواء في مصر العام الماضي بلغ نحو 302 مليار جنيه، وأن الاعتماد على الاسم العلمي يوفر ما لا يقل عن 30% من هذه القيمة.

وأوضح «ثابت» في بيان له، أن كتابة الدواء باسم المادة العلمية يتيح للمريض بدائل دوائية متعددة قد تصل إلى 14 مستحضراً بنفس الكفاءة والفعالية، ولكن بأسعار متفاوتة تتناسب مع مختلف الفئات الاقتصادية، مشدد على أن الاعتماد على الاسم التجاري فقط يدفع المريض للبحث عن دواء بعينه، ما يؤدي إلى اعتقاد خاطئ بوجود نقص في الدواء رغم توافر بدائل آمنة وفعالة.

وأشار نقيب صيادلة القليوبية إلى أن تطبيق الاسم العلمي يعد حلاً جذرياً لمشكلات سوق الدواء، إذ يخدم الدولة والمريض والصيدلي والمنظومة الصحية بأكملها، ويسهم في ترشيد استهلاك الأدوية وتوفير مليارات الجنيهات، خصوصاً داخل المستشفيات الحكومية وهيئات التأمين الصحي.

وأضاف أن المريض سيكون المستفيد الأول من هذا النظام عبر الحصول على دواء آمن وفعال بسعر أقل، إضافة إلى أنه يسهم في القضاء على مشكلة النواقص المرتبطة بالالتزام بأسماء تجارية بعينها. كما يقلل —وفق قوله— من أزمة الأدوية منتهية الصلاحية، لأن الصيدلي لن يكون مضطراً لامتلاك عشرات البدائل التجارية للدواء الواحد، مما يخفف عن كاهله أعباء مالية كبيرة.

وطالب «ثابت» رئاسة مجلس الوزراء بسرعة إصدار قرار رسمي وملزم بتطبيق كتابة الأدوية بالاسم العلمي على مستوى الجمهورية، باعتباره الحل الأكثر فعالية لإنهاء أزمات سوق الدواء وتحقيق أعلى استفادة اقتصادية للدولة.

ولفت إلى أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، سبق أن أكد أهمية الاعتماد على الاسم العلمي لتوفير بدائل متعددة تلبي احتياجات المواطنين، كما شدد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان على التوسع في تبني الأدوية البديلة، مشيراً إلى أن وزارة الصحة بدأت بالفعل تنفيذ هذا التوجه بما يعزز توافر الدواء للمواطنين.

طباعة شارك الدكتور مجدي ثابت نقيب صيادلة القليوبية صيادلة القليوبية كتابة الدواء باسم المادة العلمية سوق الدواء مشكلات سوق الدواء المنظومة الصحية المستشفيات الحكومية مجلس الوزراء كتابة الأدوية بالاسم العلمي الدكتور مصطفى مدبولي وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار وزارة الصحة التأمين الصحي

مقالات مشابهة

  • من يحمى ضحايا مكافحة الفساد؟
  • سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
  • مظاهرات 11 ديسمبر: تسمية مؤسسة تصليح وصيانة العتاد بالرويبة باسم المجاهد “العربي رشيد”
  • اليوم.. القوى السنية تعقد اجتماعاً مهماً لحسم تسمية رئيس مجلس النواب
  • أبويا كان في الحمام ومأجرمش.. ابن سائق محمد صبحي يكشف مفاجآت جديدة عن واقعة الأوبرا
  • حزب البعث يحدّد موعد إطلاق الاسم الجديد للحزب
  • إبراهيما دياباتي يكشف عن حقيقة انتقاله لـ الأهلي
  • تسمية حكّام من النرويج والغابون وهولندا لمباراة العراق أمام الأردن
  • تعلن محكمة شرق إب عن بيع المحل التابع للمنفذ ضده بلال الحاشدي
  • صيادلة القليوبية: كتابة الأدوية بالاسم العلمي يوفر 70 مليار جنيه سنويا للدولة