نشرة التوك شو.. جدل بيع مطعم صبحي كابر و ذكرى حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تحرص "بوابة الوفد الإلكترونية" على تقديم نشرة بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بأهم اللقطات والتصريحات والتغطيات التلفزيونية على مدار اليوم.
تحدث اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، عن معركة "رأس العش"، والتي جسدت بسالة قوات الصاعقة المصرية.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
سمير فرج يكشف تفاصيل بسالة قوات الصاعقة في معركة رأس العش (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تحتفل اليوم بذكرى نصر أكتوبر لجيشنا العظيم، معقبا: "كل سنة وحضراتكم بألف خير".
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
أحمد موسى في ذكرى نصر أكتوبر: يوم من أمجاد وبطولات جيشنا العظيم
علق الإعلامي تامر أمين، على مرور 51 سنة على نصر أكتوبر، معلقا "السنوات الماضية احتفلنا بها بشكل تقليدي وروتيني، ولكن هذا العام كان الاحتفال بشكل مختلف واستثنائي، وسط ظروف كارثية يعاني منها الشرق الأوسط.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
تامر أمين: 6 أكتوبر الانتصار الأول والأخير والأكبر للعرب على إسرائيل (فيديو)
أكد الفنان الكبير لطفي لبيب، أنه كتب سيناريو "الكتيبة 26" بعد انتهاء حرب أكتوبر والسيناريو جاهز منذ عام 1975، موضحا أنها قصة حقيقية بالكامل لعبور الجيش المصري القناة وتحقيق النصر، موضحًا أنه يحكي هذه القصة بداية من القطار من كوبري الليمون في رمسيس بمحافظة القاهرة حتى تحقيق مفاوضات السلام.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
لطفي لبيب: حرب أكتوبر نصر مصر الساحق على العدو الإسرائيلي
قال اللواء طيار أحمد المنصوري، أحد أبطال حرب السادس من أكتوبر، إن مصر بالطائرات السوفيتية التي كانت متخلفة تكنولوجيا، ورغم ذلك استطاعت أن تقطع ذارع إسرائيل الطولى في المنطقة.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
اللواء أحمد المنصوري: مصر قطعت ذارع إسرائيل الطولى في 6 أكتوبر
عرضت الإعلامية نهال طايل التسجيل الصوتي الأخير لـ مينا موسى ممرض المنيا، الذي تم خطفه ثم إنهاء حياته ورميه في الترعة من أجل 120 ألف جنيه، قال فيه: "أنا بخير متبلغوش البوليس وادفعوا الفلوس عشان اروح، هي دي تعليماتهم هما".
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
متبلغوش البوليس.. تفاصيل التسجيل الصوتي الأخير لـ مينا ممرض المنيا (فيديو)
قال حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، إن الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان يتباهي بضرب القوات الجوية الإسرائيلية في حرب السادس من اكتوبر بالقول: "قطعنا ذارع دولة الاحتلال الطويل"، بينما يتحدث الآن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو على أن ذارع دولة الاحتلال قادر على الوصول إلى أي مكان في الشرق الأوسط، ولذلك هناك ضرورة لاستمرار وجود مؤسسات قوية وقادرة.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
النمنم: قوة جيش الاحتلال غير حقيقية.. وذراع إسرائيل كسر في حرب أكتوبر
قال العميد أركان حرب محمد محمد عبد القادر، أحد أبطال القوات المسلحة في حرب أكتوبر المجيدة، إنه شارك في معركة تبة الشجرة، وهي تبة حصينة كان العدو قد وضع فيها مركز قيادة، ويحميه بالكثير من الدبابات، وكانت محصنة بشكل كامل، وعلى مرتفع، وحينها صدرت تعليمات بخروج عملية خاصة ناحية التبة ليلًا، وبالفعل استطعنا تدميرها، وهذه المعركة ذُكرت في التاريخ.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
أحد أبطال حرب أكتوبر: الجندي الإسرائيلي جبان (فيديو)
أكد هشام الإمام، المالك الجديد لمطعم "صبحي كابر"، أنه يمتلك المطعم حاليًا بعد شرائه منذ عام ونصف، موضحًا أن مجال عمله الأساسي هو السيارات، إلا أن لديه أصدقاء في قطاع المطاعم الذين ساعدوه في إدارة المكان.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
مستعد للتراجع.. مالك مطعم صبحي كابر الجديد يكشف كواليس الصفقة المثيرة للجدل
كشف ممدوح الإمام، المالك الجديد لمطعم صبحي كابر، تفاصيل حصوله على المطعم الشهير، موضحا أنه اشترى المطعم فقط والمزرعة تخص صبحي كابر.
للمزيد من التفاصيل اضغط على الرابط الآتي:
مالك مطعم صبحي كابر الجديد يكشف موقف فرع السعودية (فيديو)المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو صبحي كابر ذكرى حرب أكتوبر بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ناشط مصري لـعربي21: إسرائيل تجني اليوم حصاد ما زرعته في 3 يوليو 2013 (فيديو)
قال الصحفي والناشط المصري أدهم حسنين، إن "ما تفعله إسرائيل اليوم في غزة من تدمير وتجويع وإبادة هو نتيجة مباشرة لانقلاب الثالث من تموز/ يوليو 2013"، مشيرا إلى أن "تل أبيب تجني الآن ثمار ما زرعته عبر وكلائها في المنطقة، وعلى رأسهم النظام المصري الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب لأنه لم يكن تابعا للمحور الصهيوني الأمريكي".
وأضاف: "انقلاب 2013 لم يكن مجرد حدث داخلي في مصر، بل كان انقلابا استراتيجيا على روح المنطقة بأكملها، وعلى المقاومة، وعلى مشروع التحرر بأسره، وعلى كل ما يُشكّل خطرا على أمن إسرائيل. منذ تلك اللحظة، لم تُفتح غزة إلا لتُخنق، ولم تُدار المعابر إلا كسلاح في يد الاحتلال بزيّ عربي".
وأشار حسنين، في مقابلة مصوّرة مع "عربي21"، إلى أن محاصرته للسفارة الأردنية في هولندا قبل أيام "لم تكن فعلا عابرا، بل صرخة احتجاج مدروسة، ودفعا بالحد الأدنى من المسؤولية الأخلاقية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من تجويع وتنكيل وقتل ممنهج".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأوضح أن "ما أقدم عليه كان بدوافع متراكمة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023"، مشيرًا إلى أن "العالم، والحياة ذاتها، لم يعودا كما كانا قبل ذلك التاريخ".
وأكد أن الخطاب الأخير للمتحدث باسم كتائب القسام الذراع (أبو عبيدة) كان لحظة فارقة؛ إذ أقام الحُجّة على الجميع: الحكام، والعلماء، والنخب، وأجبر كل مَن بقي في موقع المتفرج على مراجعة نفسه"، متابعا: "تساءلت في داخلي عن أولئك الذين بأيديهم مفاتيح الحصار، الذين يمكنهم أن يُطعموا الجائعين في غزة ويكسروا الطوق، لكنهم لا يملكون من القرار شيئا، لأنهم لا يختلفون عن الدُمى في يد مَن يحركهم".
وزاد: "حين نفّذ الناشط وصانع المحتوى الصديق أنس حبيب خطوته الجريئة بإغلاق سفارة مصر في هولندا، شعرت أن الواجب يقتضي الاستمرار، فكانت فكرة محاصرة سفارة الأردن، الجار الملاصق لفلسطين، والشريك الصامت في جريمة الحصار. فعلتُ ما فعلت، خالصا لله، نصرةً للمُحاصرين الجوعى في غزة، وشدّا لأزر المقاومة، ولو بكلمة أو موقف أو لفتة بسيطة تعني أن أحدا ما لا يزال يقول لا".
وكان أدهم حسنين قد قام بغلق مقر السفارة الأردنية في هولندا يوم الأربعاء احتجاجا على موقف عمّان من استمرار الجرائم الإسرائيلية بحق أهل غزة لأكثر من 20 شهرا على التوالي.
جريمة كبرى
وأكد حسنين أن "ما يحدث هناك هو جريمة كبرى، وأن الصمت خيانة لا تغتفر"، مضيفا: "ما قمتُ به هو حق لأهل فلسطين عامة، ولغزة خاصة. الدافع الأول كان غضبي مما تفعله آلة القتل الإسرائيلية، بصمت عربي وإسلامي رسمي مريب. الدافع الثاني كان تأسيا بمبادرة أنس حبيب فقررت الذهاب إلى السفارة الأردنية، خاصة وأنها تمثل نظاما موقّعا على اتفاقية وادي عربة المشينة".
واستطرد الناشط المصري، قائلا: "كان لا بد من فضح الأنظمة التي تحاصر أهل غزة باسم السيادة الوطنية المزعومة، بينما هي تمارس عمالة مفضوحة للصهيونية، من القاهرة إلى عمّان"، وفق قوله.
وأوضح أنه لم يتعرض لأي مضايقات أمنية خلال هذا التحرك، قائلا: "نحن في دولة من دول العالم الأول، حرية التعبير هنا مصانة، ولا أحد يجرؤ على ترهيبنا كما تفعل أنظمتنا القمعية في العالم العربي".
وأكد أن ردود الفعل التي تلقاها من النشطاء والمواطنين إزاء ما فعله "كانت مبشّرة، ودليلا على أن الشعوب لم تمت، وأن النبض ما زال حيّا في مكان ما من هذا الجسد العربي المنهك"، متابعا: "كثيرون عبّروا عن فرحتهم بما جرى، وقالوا إن الأمة بخير. وهذا هو الفارق بين مَن يريد أن يُستخدم في سبيل قول الحق، ومَن يرتضي أن يُستبدل".
وشدّد على أن "هذه التحركات، وإن بدت فردية أو صغيرة كما يرى البعض، إلا أن لها أثرا واضحا يتنامى يوما بعد يوم"، متسائلا: "أيعقل أن يركب الأوروبيون سفنا نحو غزة، كما فعلوا في حنظلة ومادلين وأساطيل الحرية، ونحن العرب والمسلمون نكتفي بالمشاهدة؟، هذه التحركات إعذارا إلى الله ورسالة لأهل غزة أولا، ثم للعالم، بأننا حاولنا، ولم نصمت".
سفارات لا تمثل شعوبها
وردا على مَن ينتقدون استهداف السفارات العربية دون الإسرائيلية، قال حسنين: "هؤلاء لا يفهمون بالقدر الكافي. هذه الأنظمة العربية هي وكلاء الاحتلال. مصر تضع يدها في يد إسرائيل، وتغلق معبر رفح، وتنفذ التعليمات بحذافيرها".
وتابع: "كما أن الأردن يروّج لنفسه كمناصر لغزة، بينما يبارك التطبيع ويمارس دورا لا يقل سوءا. عندما يصرّح ملك الأردن بعد لقائه بترامب في شهر شباط/ فبراير الماضي أن بلاده ستستقبل ألفي طفل مريض من غزة، فهل هذا هو سقف التضامن؟، هل أصبح إيواء عدد قليل جدا من أطفال غزة بديلا عن منع المجازر؟، هذه الأنظمة أصبحت أبواقا فارغة، تافهة، بلا وزن ولا كرامة".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأردف: "حين تنتقد بعض الأصوات غلقنا للسفارة المصرية أو الأردنية في هولندا فهذا يعكس انحرافا عميقا في البوصلة الأخلاقية. حين يغضب البعض من حصار سفارة تُمثل نظاما مطبعا، أكثر من غضبهم على حصار شعب كامل يُذبح جوعا وقصفا، فاعلم أن شيئا في الضمير قد تحطّم. نحن لم نغلق بابا للسفارة، بل فتحنا نافذة على الحقيقة، على الخيانة، على وجوهٍ اعتادت الكذب تحت علم الوطن".
وواصل الناشط المصري، حديثه بالقول: "هذه السفارات اليوم لا تمثل شعوبها، بل تمثل المصالح الإسرائيلية، تنطق باسم تل أبيب وتنفذ تعليمات واشنطن بحروف عربية مكسورة".
وأضاف حسنين أن "الموقف الرسمي لكل من النظامين المصري والأردني هو موقف مخزٍ ومهين، يُشعر كل حرّ في البلدين بأنه شريك في العار، لأن هذين النظامين انبطحا تماما تحت أقدام الصهاينة، وانسلخا من كل قيمة. إنهم دمى تُحرّكها واشنطن وتل أبيب كيفما شاءت. لا قرار لهم، لا رأي أو موقف مستقل، بل أنهم بلا شرف سياسي. كل ما يفعلونه هو تنفيذ الأوامر وفقط. كأننا أمام مسرح للعرائس، واللاعب الوحيد فيه هو الاحتلال وواشنطن"، وفق قوله.
تحرك شعبي عربي وإسلامي جارف
ورأى أن "ما هو مطلوب الآن هو تحرك شعبي عربي وإسلامي جارف، لا يُبقي مجالا للخذلان أو اللامبالاة"، مشيرا إلى أن "ما يجري في غزة إبادة موثّقة بالصوت والصورة، وأن التغاضي عنها يُعد جريمة كبرى في حد ذاته. ما يحدث هو أبشع وأخطر جريمة في العصر الحديث، وسكوتنا عليها يجعلنا جزءا منها. علينا أن نُبرئ ذممنا أمام الله، وأمام أنفسنا، وأمام أهل غزة، بكلمة حق لا نخشى فيها لومة لائم".
وذكر حسنين أن "الأنظمة العربية لم تعد مجرد شركاء صامتين في الجريمة، بل تحوّلت إلى أداة مباشرة من أدوات الحصار والخنق التي تمارس ضد غزة"، موضحا أن "مَن يغلق المعابر ويمنع الغذاء والدواء والوقود عن أهل القطاع، لا يختلف في شيء عن الطائرات التي تلقي القنابل أو جنود الاحتلال الذين يطلقون الرصاص على المدنيين في غزة".
واستطرد قائلا: "حين يختنق طفل على الجانب الفلسطيني بسبب نقص الأوكسجين، فإن يدا عربية هي مَن منعت عنه الحياة. وحين تموت أم على باب معبر مغلق، فإن نظاما عربيا شريك في قتلها. هذه ليست مبالغات، بل وقائع يومية مدعومة بالصمت والتواطؤ والتطبيع المشين".
وأضاف بنبرة غاضبة: "نحن لا نطلب الإذن لنقول كلمة حق، ولا ننتظر تصريحا لنُعبّر عن غضبنا. مَن يحكمون اليوم في بعض العواصم العربية، لا يمثلوننا. إنهم موظفون، مأجورون، أدوات في يد المحتل. لقد فقدوا كل شرعية وكل صلة بالشرف السياسي أو الأخلاقي. ونحن لن نصمت، ولن نتراجع، ولن نترك الميدان خاليا للجبناء"، مردفا: "مَن يخذل غزة اليوم يوقّع على سقوطه الأخلاقي، ويكتب اسمه في سجل العار إلى الأبد".
وطالب حسنين تصريحه "الشعوب العربية والمسلمة بأن تنهض وتستيقظ من سباتها، أو أن تتهيأ لأن يستبدلها الله بمَن هم أصدق نية وأقوى عزما"، مضيفا: "انظروا إلى ما يفعله النشطاء الغربيين ونواب البرلمان الأوروبي. انظروا كيف يصرخون ويعارضون الاحتلال أكثر منا.. لماذا؟، أين نحن من هؤلاء؟، أين نخوتنا؟، لماذا لا نقتدي بهم؟، لدينا كل شيء لنفعل، لكننا نختار الصمت. آن الأوان لوقف هذا العبث غير المبرر".
ودعا الناشط المصري في ختام حديثه إلى الانخراط في حملة "حاصروهم كما يحاصرون غزة" و"أغلقوا سفاراتهم بالجنزير"، مُشدّدا على أن "مَن يخذل غزة اليوم سيسقط في امتحان الشرف إلى الأبد".